«تعليم القليوبية» تحصد مراكز متقدمة في مسابقة الإلقاء الشعري للمرحلة الإعدادية
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أعلنت إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بمديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية، اليوم الأحد، أسماء الفائزين في مسابقة "الإلقاء الشعري" للمرحلة الإعدادية على مستوى الجمهورية، وذلك بعد التصفية النهائية للمشاركين.
ومن المقرر أن يقوم مصطفى عبده طه، مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، بتكريم الفائزين خلال احتفالية خاصة، وذلك تحت رعاية الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية.
أكدت مديرية التربية والتعليم بالقليوبية أن طلاب المحافظة حققوا مراكز متقدمة في المسابقة، حيث جاءت النتائج كالتالي:
المركز الأول: عمار أحمد عزت بمدرسة الشبان المسلمين الخاصة بإدارة بنها التعليمية.
المركز الثانى: محمد هانى سليمان بمدرسة الشبان المسلمين الخاصة
المركز الثالث: مصطفى محمود الشحات بمدرسة الشبان المسلمين الخاصة
المركز الرابع: جنة أشرف جمال بمدرسة الشبان المسلمين
المركز الخامس: رقية صلاح محمد بمدرسة أنس بن مالك بإدارة بنها التعليمية.
يأتي هذا الإنجاز تحت إشراف توجيه التربية المسرحية بقيادة محمد عبد المنعم، الموجه العام للمسرح بمديرية التربية والتعليم بالقليوبية، الذي أكد على أهمية دعم المواهب الطلابية في المجالات الأدبية والثقافية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وكيل تعليم القليوبية تعليم القليوبية مراكز متقدمة مسابقة الإلقاء الشعري التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
«التربية والتعليم» تعلن هويتها المرئية الجديدة
أبوظبي-«الخليج»:
أعلنت وزارة التربية والتعليم هويتها المرئية الجديدة، وذلك ضمن احتفائها باليوم الإماراتي للتعليم، حيث تعكس الهوية الجديدة مسارات التطوير الجوهرية التي تعمل عليها الوزارة بما يتماشى مع تطلعات دولة الإمارات العربية المتحدة وطموحاتها في قطاع التعليم، كما ترسخ الهوية المستحدثة الطابع الوطني لقطاع التعليم العام بأسلوب يعكس تطلعات المستقبل.
وترمز الهوية الجديدة إلى مفهومي العراقة والمواكبة، وذلك انسجاماً مع التزام الوزارة الراسخ في إعداد أجيال الإمارات وتمكينها معرفياً وثقافياً ومهارياً، ومتمسكة كذلك بموروثها وثقافتها الوطنية الأصيلة، حيث تعكس الهوية الجديدة سعي الوزارة الرامي إلى استدامة عراقة رؤية الإمارات التربوية وقدرتها على مواكبة اتجاهات المستقبل في مجال التعليم، ضمن إطار من التأكيد على شراكة كافة مكونات المجتمع في تخريج أجيال واعدة مرتبطة بهويتها الوطنية الجامعة.
وأكدت سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن منظومة التعليم الوطنية أسست منذ قيام دولة الإمارات على قيم راسخة تجمع ما بين إعداد أجيال الإمارات للمستقبل وتمكينهم إلى جانب تعزيز سمات هويتهم الوطنية في مختلف مراحل تطورهم المعرفي، مبينةً أن الهوية الجديدة تمثل بما فيها من معان دور قطاع التربية والتعليم في الماضي والحاضر والمستقبل ومحورية تأثيره في مختلف مراحل بناء المجتمع وأجياله المتعاقبة.
وبينت أن الهوية الجديدة تعتبر جزءاً من استراتيجية متكاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم الحكومي بما يعزز المساحة المشتركة مع كافة أفراد المجتمع ومؤسساته في عملية إعداد الأجيال المقبلة، وبما يضمن أدواراً فاعلة للجميع في مسيرة التنمية المشهودة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني، لافتة إلى أن الهوية الجدية تمثل التزام الوزارة بتطوير هوية تعليمية موحدة تدعم ترسيخ القيم التربوية في المدارس الحكومية، بحيث تعكس التميز والجودة والابتكار في بيئة المدارس لتكون مراكز حاضنة للإبداع.
وتتضمن الهوية الجديدة شعاراً جديداً مكوناً من كلمتي «تربية وتعليم»، وإضافة إلى قائمة ألوان مستوحاة من بيئة الإمارات كالأحمر والأصفر في دلالة على الصحراء والأخضر رمزاً لشجرة الغاف وغيرها من الألوان التي تجسد التراث الإماراتي الأصيل.
ويعكس إطلاق الهوية المرئية الجديدة توجهات الوزارة نحو بناء نظام تعليمي أكثر شمولية واستدامة، حيث تؤكد الوزارة من خلال هذا التحديث، التزامها بترسيخ منظومة تعليمية متكاملة تعزز القيم التربوية إلى جانب المعرفة الأكاديمية، ومواكبة التحولات العالمية في قطاع التعليم.