«اللؤلؤية» تدشن نسختها الـ11 بـ «استعراضية كروية»
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
فيصل النقبي (خورفكان)
أخبار ذات صلة
افتُتحت مساء أمس بطولة اللؤلؤية الحادية عشرة لكرة القدم، بحضور كل من الدكتور محمد عبدالله المر النقبي، رئيس المجلس البلدي في مدينة خورفكان، وسالم النقبي، رئيس مجلس إدارة نادي خورفكان، والدكتور عمار علي النقبي، رئيس مجلس إدارة نادي خورفكان لكرة القدم، وعدد من القيادات الرياضية والمجتمعية في المنطقة.
وجرت مباراة استعراضية في الافتتاح بين فريقي اللؤلؤية وحياوة، انتهت بفوز الأول بهدفين نظيفين، حيث كانت بين لاعبين قدامى في المنطقتين.
وتستمر البطولة لغاية منتصف الشهر الحالي على أساس مجموعتين كل مجموعة مكونة من 4 فرق، ومن ثم تصعد إلى دور نصف النهائي، ومن ثم النهائي، وكل المباريات تقام في نهاية الأسبوع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدورات الرمضانية نادي خورفكان كرة القدم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد التركي لكرة القدم يخفف عقوبة مورينيو
قرر الاتحاد التركي لكرة القدم الجمعة تخفيف عقوبة الإيقاف الموقعة الخميس الماضي على جوزيه مورينيو مدرب فنربخشة بسبب "السلوك غير الرياضي"، في ضوء اتهام المدرب البرتغالي لغلطة سراي بـ"انتهاك حقوقه الشخصية".
وعوقب مورينيو من قبل الاتحاد بالإيقاف أربع مباريات وغرامتين ماليتين بإجمالي 42 ألف و500 يورو، لكنه طعن على العقوبة، ليمنحه مجلس التحكيم في الاتحاد الحق جزئياً ويقرر تخفيض الغرامات.
وكان المجلس قد أيد العقوبات على المدرب لكنه لم يجد مبرراً لتطبيق الحد الأقصى منها، لذا تقرر تخفيف الإيقاف إلى مباراتين بدلاً من أربع، والغرامات من 42 ألف و500 إلى 14 ألف و700 يورو، بحسب بيان نشره الاتحاد التركي على موقعه الإلكتروني.
بالمثل، قرر الاتحاد الإبقاء على عقوبة مدرب غلطة سراي، آوكان بوروك، كما هي بالإيقاف لمباراة، لكن مع تخفيف الغرامة المالية من 40 ألف يورو تقريباً إلى 13 ألف يورو أو أكثر بقليل، وذلك لعدم وجود مسبب يدفع لتطبيق الحد الأقصى من العقوبة.
كان مورينيو وبوروك قد تبادلا الانتقادات عقب مباراة غلطة سراي وفنربخشة التي انتهت الإثنين الماضي بالتعادل السلبي، أول لقاء بالدوري التركي يديره حكم أجنبي وهو السلوفيني سلافكو فينشيتش، بناءً على طلب فنربخشة الوصيف برصيد 58 نقطة بفارق ست نقاط خلف منافسه.
ووصف مورينيو أعضاء الجهاز الفني للمنافس بأنهم ”يتقافزون كالقرود“ بعد قرار اتخذه الحكم، ليرد بوروك بالتأكيد على أن البرتغالي ”يبكي كالأطفال“.