فنربخشة يقرر تفعيل خيار شراء عقد سفيان أمرابط
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
ذكرت تقارير إعلامية أن إدارة نادي فنربخشة التركي تتجه إلى اتخاذ قرار جد مهم بشأن مستقبل الدولي المغربي سفيان أمرابط مع الفريق الأول.
نقلت صحيفة هسبورت المغربية عن نظيرها Takvim التركية أن نادي فنربخشة قرر تفعيل خيار شراء عقد اللاعب المغربي سفيان أمرابط بشكل نهائي بعد تألقه خلال الموسم الحالي.
وأوضحت الصحيفة أن إدارة النادي التركي ستقوم بتفعيل بند الشراء الإلزامي في عقد أمرابط، والذي تبلغ قيمته ما بين 12 و13 مليون يورو، وذلك بناءً على طلب المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي أصر على بقاء اللاعب ضمن صفوف الفريق.
ويمتد عقد أمرابط مع فيورنتينا الإيطالي حتى عام 2028، وتبلغ قيمته السوقية حالياً 22 مليون يورو.
وكان أمرابط قد بدأ مسيرته مع فنربخشة كلاعب وسط ميدان، لكنه تحول إلى خط الدفاع بعد اعتماد مورينيو على خطة 3-4-1-2.
وخاض الدولي المغربي 29 مباراة هذا الموسم في مختلف المسابقات، تمكن خلالها من تسجيل هدفين وتقديم 3 تمريرات حاسمة، ليصبح أحد أبرز عناصر الفريق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فنربخشة سفيان أمرابط جوزيه مورينيو سفيان أمرابط فنربخشة جوزيه مورينيو
إقرأ أيضاً:
يشارك بالقمة العربية الطارئة..جوتيريش: التواجد العسكري الإسرائيلي في غزة "ليس خيارًا مقبولًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن توجهه إلى القاهرة خلال الأسبوع المقبل؛ للمشاركة في أعمال القمة العربية الطارئة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة توحيد الجهود الدولية لبحث سبل تحقيق السلام في قطاع غزة، وإنهاء المعاناة الإنسانية المستمرة.
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها جوتيريش، أكد فيها أن وقف إطلاق النار في غزة وعملية إطلاق سراح الأسرى يجب أن تظلَّا قائمين، محذرا من أن المرحلة المقبلة ستكون حاسمة لتثبيت هذه الاتفاقية الهشة.
وحثَّ المسؤول الأممي جميع الأطراف المعنية على تكثيف الجهود لتفادي أي انهيار محتمل للصفقة، والالتزام الكامل بالوعود المتفق عليها، مُوضِّحًا أن التواجد العسكري الإسرائيلي طويل الأمد في غزة "ليس خيارًا مقبولًا"، مع ضرورة التعامل بجدية مع المطالب الأمنية الإسرائيلية عبر آليات تحظى بالتوافق الدولي.
وأكَّد جوتيريش، في سياق حديثه عن الحل السياسي، أن قطاع غزة يجب أن يبقى جزءًا لا ينفصل عن الدولة الفلسطينية المستقبلية، التي يتعين أن تكون كاملة السيادة والديمقراطية، معربًا عن رفضه لأي محاولات لفرض واقع جغرافي أو سياسي جديد.
كما دعا إلى اعتماد رؤية موحَّدة للتعامل مع غزة والضفة الغربية، بما يشمل القدس الشرقية، ككيان واحد تُدار شؤونه تحت مظلة حكومة فلسطينية واحدة، معربًا عن قلقه من استمرار الإجراءات الأحادية الجارية في الضفة الغربية، وعلى رأسها توسيع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية والتهديدات بالضم، والتي تُعقِّد آفاق إحياء عملية السلام.
واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن المجتمع الدولي مُطالَب بتحمُّل مسؤولياته لوقف التصعيد، وخلق مسار جادٍّ نحو حلٍّ عادل يستند إلى الشرعية الدولية.