دورة التربية العسكرية رقم 17 في جامعة أسيوط
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أصدرت إدارة التربية العسكرية بجامعة أسيوط تنبيهًا هامًا لجميع الطلاب بشأن دورة التربية العسكرية رقم 17. وقد تم تحديد مدة الدورة من يوم 30 أغسطس 2023 حتى يوم 13 سبتمبر 2023.
وعليه، يُطلب من جميع الطلاب سرعة التقدم والتسجيل في التربية العسكرية للدورة من 25 أغسطس 2023 وحتى بداية الدورة وتتم عملية التسجيل يدويًا، وعلى الطلاب زيارة إدارة التربية العسكرية بالجامعة لإتمام عملية التسجيل.
ويُشترط في الطلاب المتقدمين للتسجيل استلام كرت التسجيل والتعليمات الخاصة بالدورة فور إتمام عملية التسجيل بإدارة التربية العسكرية.
التربية العسكرية تُعد من الجوانب الهامة في تعزيز قيم المسؤولية والانضباط لدى الطلاب، ولذلك تولي الجامعة اهتمامًا كبيرًا بهذا الجانب وتسعى لتطوير البرامج التعليمية المعتمدة على التربية العسكرية.
وتهيب إدارة التربية العسكرية بجميع الطلاب المتأهلين للدورة الالتزام بالحضور والمشاركة الفعالة في جميع الأنشطة التي ستُقام خلال فترة الدورة.
وفي نهاية الدورة، سيتم منح الطلاب شهادات تأكيد على إتمامهم للدورة، وسيحصلون على فرصة لاستخدام المهارات التي اكتسبوها في حياتهم المهنية المستقبلية.
نذكر جميع الطلاب بأن التربية العسكرية تعد جزءًا من متطلبات التخرج، وعليهم الالتزام بالقواعد والأنظمة المنصوص عليها خلال مدة الدورة.
ولمزيد من التفاصيل والاستفسارات، يرجى التواصل مع إدارة التربية العسكرية بجامعة أسيوط
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة أسيوط أسيوط محافظة أسيوط التربية العسكرية الدورة
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يشدد على حماية جميع السوريين ويدعو إلى تنفيذ عملية سياسية شاملة
بغداد اليوم - متابعة
اعتمد مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، (14 آذار 2025)، بياناً رئاسياً صاغته الولايات المتحدة وروسيا يدين أعمال العنف في مدينتي اللاذقية وطرطوس بسوريا.
وأكد المجلس في بيانه إدانته الشديدة للهجمات التي استهدفت البنية التحتية المدنية، خاصة المستشفيات، معرباً عن قلقه البالغ إزاء تأثير العنف على تصاعد التوتر الطائفي في البلاد.
ودعا البيان جميع الأطراف في سوريا إلى الوقف الفوري لأعمال العنف والتحريض، مؤكداً ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية.
كما شدد على أهمية اتخاذ تدابير حاسمة لمواجهة التهديد الذي يشكله المقاتلون الإرهابيون الأجانب، مشدداً على التزامات سوريا بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بمكافحة الإرهاب.
وطالب البيان السلطات السورية المؤقتة بمحاسبة مرتكبي عمليات القتل الجماعي، داعياً إلى إجراء تحقيقات سريعة وشفافة ومستقلة وفقاً للمعايير الدولية لضمان تقديم جميع الجناة للعدالة. كما أكد ضرورة احترام حقوق الإنسان في جميع الظروف وضمان معاملة إنسانية لمن استسلم أو ألقى سلاحه.
وحث البيان المجتمع الدولي على تقديم دعم إضافي عاجل للمدنيين المحتاجين في أنحاء سوريا، داعياً السلطات المؤقتة إلى حماية جميع السوريين بغض النظر عن انتماءاتهم العرقية أو الدينية.
كما جدد التذكير بالقرار 2254، مؤكداً الالتزام الراسخ بسيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها.
ودعا المجلس جميع الدول إلى الامتناع عن أي عمل أو تدخل من شأنه أن يزيد من زعزعة استقرار سوريا، مؤكداً في الوقت ذاته أهمية مكافحة الإرهاب في البلاد والتصدي للتهديد الذي يشكله الإرهابيون الأجانب.
كما دعا إلى تنفيذ عملية سياسية شاملة بسوريا تستند إلى المبادئ الأساسية الواردة في القرار 2254.
المصدر: وكالات