شرطة أبوظبي تنفذ ورشة «صحتك في رمضان»
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنفذت مديرية شرطة المناطق الخارجية في شرطة أبوظبي ورشة توعية بعنوان «صحتك في رمضان» في مركز شرطة ياس، بالتعاون مع مجموعة الأهلية الطبية؛ وبهدف تعزيز الوعي الصحي للمنتسبين بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأوضح العميد ناصر عبدالرحمن الزعابي، مدير مركز شرطة ياس بمديرية شرطة المناطق الخارجية، أن الورشة تأتي دعماً للمبادرات المجتمعية وتزامناً مع عام المجتمع 2025، وفي إطار حرص شرطة أبوظبي على إطلاق المبادرات الهادفة التي تسهم في تعزيز نمط الحياة الصحي لدى المنتسبين.
وتناولت الورشة طرق التغذية الصحية والأسلوب الصحي السليم في الشهر الفضيل، وكيفية جعل رمضان بداية لصحة أفضل، واستعرضت طرق موازنة الطعام في رمضان، بدءاً بتناول وجبة الإفطار وأهمية وجبة السحور، مروراً بكيفية التغلب على العطش والاهتمام بتناول السوائل في الشهر الفضيل.
وحثت الورشة المنتسبين على ممارسة الرياضة خلال شهر رمضان، واختيار أفضل الأوقات لممارسة الرياضة، وذلك قبل الإفطار إسهاماً في تحسين التمثيل الغذائي وحرق المزيد من السعرات الحرارية، واشتملت الفعالية على تقديم مجموعة الأهلية فحوصاً طبية مجانية للحضور، وتقديم إرشادات حول الصيام وأثره على الصحة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي أبوظبي رمضان
إقرأ أيضاً:
انطلاق ورشة عمل متخصصة حول ظاهرة المكامن بمشاركة واسعة من القطاع النفطي الليبي
انطلقت أمس الأحد فعاليات ورشة العمل الفنية المتخصصة التي تنظمها إدارة الجيولوجيا بشركة الخليج العربي للنفط بالتعاون مع المؤسسة الوطنية للنفط ومركز بحوث النفط، وبمشاركة عدد من الشركات النفطية العاملة في ليبيا، وتستمر الورشة على مدى يومين الأحد والاثنين الموافقين 20 و21 أبريل الجاري.
وتهدف الورشة إلى تسليط الضوء على التحديات التقنية المرتبطة بظاهرة المكامن النفطية منخفضة المقاومة الكهربائية، وهي من الظواهر الجيولوجية التي تشكّل تحديًا أمام التقييم الدقيق للمكامن وتقدير كميات النفط والغاز القابلة للاستخراج.
ويتضمن برنامج الورشة مناقشة علمية موسعة لأسباب هذه الظاهرة وتحليل انعكاساتها على نتائج التقييم المكمني، إلى جانب استعراض مجموعة من الحلول الفنية والتقنية المقترحة للتغلب عليها، بما يسهم في تعزيز دقة التوصيف الجيولوجي وتحسين كفاءة عمليات الاستكشاف والإنتاج.
وتأتي هذه الورشة ضمن جهود شركة الخليج العربي للنفط لتشجيع البحث العلمي وتبادل الخبرات الفنية بين المختصين في القطاع، بما يعزز من قدرة الصناعة النفطية الليبية على مواجهة التحديات التقنية الراهنة.