وزير الثقافة والسياحة يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط برمضان
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
الثورة نت/..
رفع وزير الثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الاعلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط ، بحلول شهر رمضان المبارك.
وعبر الوزير اليافعي، باسمه ونيابة عن كافة منتسبي، الوزارة والهيئات التابعة لها، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الثورية والسياسية والشعب اليمني بهذه المناسبة الدينية العظيمة، مجددا موقف الوزارة وقيادتها المؤكد على حق اليمنيين في الدفاع عن اليمن ووحدته ومجابهة أي مشاريع تآمرية لتمزيقه.
ونوه بموقف القيادة والشعب اليمني ، المشرف في مساندة ومناصرة أشقائنا في فلسطين وحقهم في مقاومة الاحتلال الصهيوني، سائلا المولى أن يعيد هذه المناسبة وقد تحقق لليمن ما يصبوا إليه من العزة والتمكين والنصر .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بحلول شهر رمضان
الثورة نت|
رفع وزير الداخلية اللواء عبد الكريم أمير الدين الحوثي برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك .. جاء فيها:
مع دخول شهر رمضان المبارك – شهر الرحمة، وشهر الخير، وشهر القرآن، شهر الله الأعظم – يطيب لنا أن نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي “يحفظه الله” قائد الثورة وقائد المسيرة القرآنية المباركة، وللأخ المجاهد، رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي محمد المشاط، ولأعضاء المجلس السياسي الأعلى، ولرئيس وأعضاء حكومة التغيير والبناء، ولجميع منتسبي وزارة الداخلية – ضباطًا، وصفّ ضباطٍ، وأفرادًا ولمنتسبي القوات المسلحة والأمن، وفي مقدمتهم المرابطون في الجبهات، ولجميع أبناء شعبنا اليمني العظيم، وأمتنا الإسلامية.
في هذا الشهر المبارك نؤكد أننا في وزارة الداخلية سنظل على العهد، نبذل أقصى الجهد في تحقيق الأمن والاستقرار لأبناء شعبنا اليمني العزيز، ونواجه العدو بكل ما نملك من قوة، وبإذن الله تعالى سنجعل من هذا الشهر الكريم محطةً نتزود منها إيمانًا وزكاءً وسموًا يترقى بنا في ميدان خدمة المجتمع، وضرب العدو والتنكيل به.
ونؤكد أيضًا أننا حاضرون لأي خياراتٍ يوجه بها السيد القائد، وفي أي ميدانٍ يريد منا أن نتحرك فيه.
وفي الأخير نسأل الله العلي القدير، مجيب دعوة الداع إذا دعاه، أن يجعلنا في هذا الشهر الكريم ممن تشملهم الرحمة، وتعمهم المغفرة، وممن يستجيب دعاءهم، ويعتق رقابهم من ناره، كما نسأله تعالى أن يوفقنا جميعا لما يرضيه، وأن يثبتنا على دينه، وأن يجعلنا بمستوى مواجهة أعدائه، وأن يجري الخير على أيدينا لعباده.
اللهم احفظ قائد مسيرتنا القرآنية المباركة بحفظك، وأعنه ووفقه وكن له خير ناصرٍ ومعين.
اللهم ارحم شهداءنا، واشف جرحانا، وفرّج عن أسرنا، وانصرنا بنصرك يا كريم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.