عايدة رياض تكشف حقيقة خلافها مع لوسي بسبب ليالي الحلمية
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تحدثت الفنانة عايدة رياض عن الجدل الذي أثير حول علاقتها بالفنانة لوسي، وتحديدًا بشأن دور الأخيرة في مسلسل "ليالي الحلمية"، حيث قالت: الصحافة أحيانًا تنقل أمورًا قد لا تكون دقيقة، والله أعلم بنياتهم. أنا أعمل حاليًا مع لوسي في مسلسل (فهد البطل)، وهي شخصية رائعة وقريبة إلى قلبي."
. وهذه هي الحقيقة
وأوضحت عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن لوسي كانت مرشحة بالفعل للمشاركة في "ليالي الحلمية" لكنها اعتذرت بسبب سفرها إلى الولايات المتحدة، مضيفة: الدور الذي قمت به لم يكن بديلاً لدورها، فكل منا كانت لها شخصية مختلفة تمامًا. هي كانت ستؤدي دورًا آخر مرتبطًا بشخصية العمدة، بينما كنت أنا زوجة الفنان الراحل صلاح السعدني في المسلسل."
كما علّقت على تصريح نُسب إلى لوسي حول استغرابها من منح الدور لعايدة رياض، قائلة :قرأت في الصحافة تصريحًا منسوبًا لها يفيد بأنها لا تعرف كيف حصلتُ على الدور، لكني لم أرد حينها، ثم بعد فترة ظهرت مع الإعلامية بسمة وهبة، وأوضحت أنها لم تقل هذا الكلام، بل كان هناك من يحاول الوقيعة بيننا."
وأكدت أنها تواصلت مباشرة مع لوسي بعد هذه التصريحات، مشيرة إلى أن الأخيرة نفت تمامًا أي سوء فهم، وأكدت احترامها وتقديرها لزميلتها، وقالت عايدة رياض: اتصلت بها وقلت لها: يا لوسي، ما حقيقة ما قيل؟ فردّت عليّ بلطف وأكدت أنها لم تصرح بأي شيء ضدّي، وأن هناك من حاول الإيقاع بيننا. وهي فنانة راقية ومحترمة وأنا أقدّرها كثيرًا."
واختتمت حديثها برسالة عن العمل في الوسط الفني، قائلة: "كل فنان له أسلوبه وطابعه ورزقه، ولا أحد يأخذ رزق أحد، فكل شخص له بصمته التي لا يمكن لأحد آخر أن يحل محلها."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليالي الحلمية عايدة رياض الفنانة عايدة رياض المزيد عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
الظروف فرضت عليّ القبول .. عايدة رياض تكشف عن عمل فني ندمت عليه
كشفت الفنانة عايدة رياض عن العمل الفني الذي تعتبره الأسوأ في مسيرتها، معربة عن ندمها على المشاركة فيه، لكنها أوضحت أن قرارها كان نابعًا من ظروف خاصة في تلك الفترة.
وقالت عايدة رياض خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "أنا لا أحبذ فكرة الندم، لكن بصراحة، هناك بعض الأعمال التي لم أكن راضية عنها تمامًا. ربما وافقت عليها لأنني كنت بحاجة إلى المال في ذلك الوقت. مررت بظروف مادية صعبة، وكان عليّ اتخاذ قرارات لم أكن أتمنى أن أكون مضطرة إليها."
وأضافت: "في النهاية، حتى لو كان الدور صغيرًا أو العمل لم يكن على المستوى المطلوب، فأنا أقدمه بضمير واحترام للمهنة. فأي دور أقبله، مهما كان بسيطًا، أتعامل معه وكأنه دور بطولة، لأنني أؤمن بأن الاحترافية تقتضي تقديم الأفضل دائمًا."