بلوجر في ورطة.. الشارع اللي وراه قادت سوزي الأردنية إلى الحبس
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
في إطار الحلقات الرمضانية التي تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان "بلوجر في ورطة"، حلقة اليوم عن البلوجر المعروفة بـ”سوزي الأردنية” التي برزت على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة “تيك توك”، حيث حصدت ملايين المتابعين بفضل مقاطع الفيديو التي تنشرها.
في فبراير 2024، تصاعدت الانتقادات ضدها بعد ظهورها في بث مباشر تتبادل فيه السباب مع والدها بألفاظ خادشة للحياء، مما أثار استياءً واسعًا، بالإضافة إلى ذلك، وُجهت إليها اتهامات باستغلال شقيقتها من ذوي الهمم لتحقيق أرباح ومشاهدات عالية.
على إثر البلاغات المقدمة ضدها، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على “سوزي” في فبراير 2024، ووجهت لها النيابة تهمًا بانتهاك حرمة الحياة الخاصة، وسبّ والدها علنًا، واستغلال شقيقتها، خلال التحقيقات، اعترفت بأن الخلاف مع والدها نشأ بسبب استيلائه على أرباحها من “تيك توك”، مؤكدةً أنها لم تقصد إهانته علنًا، وأن ما حدث كان بدافع زيادة المشاهدات.
في أكتوبر 2024، أصدرت محكمة جنح المطرية حكمًا بحبسها لمدة عامين وتغريمها 300 ألف جنيه، مع كفالة 100 ألف جنيه لوقف التنفيذ، عند استئناف الحكم، تم تأييد العقوبة بالغرامة والغاء الحبس في ديسمبر 2024.
لاحقًا، في ديسمبر 2024، تعرضت “سوزي” لاعتداء من قبل مجموعة من الشباب في منطقة الأميرية، حيث تم التحرش بها لفظيًا وجسديًا، مما أدى إلى تدخل الأجهزة الأمنية والقبض على المتورطين.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الشارع اللي وراه سوزي الأردنية تيك توك الحبس
إقرأ أيضاً:
بسبب البامية.. نجوي كرم: قعدت ٣ أيام بدون أكل
حلت النجمة اللبنانية نجوى كرم، ضيفة على الحلقة الأولى من برنامج “على طاولة منى”، حيث تحدثت بصراحة عن ذكرياتها مع الطعام والطبخ منذ طفولتها وحتى اليوم، وكشفت عن مواقف طريفة عاشتها مع والدها الذي كان يفرض قوانينه الخاصة في المطبخ.
وخلال اللقاء، استرجعت نجوى كرم أيام الدراسة، وروت موقفًا كوميديًا عن هروبها مع أصدقائها خلال الاستراحة المدرسية لتناول الهامبرغر، رغم تحذيرات والدها، الذي كان يعمل لحامًا ويخشى عليها من تناول اللحوم خارج المنزل.
لكن حبها لتجربة الطعام الجديد دفعها إلى المغامرة، رغم أنها كانت تتعرض للعقاب عند العودة متأخرة إلى المنزل. المفاجأة أنها حتى اليوم لا تتناول الهامبرغر خارج المنزل أبدًا!
وكشفت نجوى أن الطبخ في بيتها لم يكن مجرد مهمة عادية، بل كان له أصول صارمة وضعها والدها، الذي وصفته بأنه كان “دكتور في البيت!” بسبب دقته الشديدة في تحضير الطعام، بدءًا من طريقة الطهي وحتى درجة حرارة النار. أما والدتها، فكانت تحرص على الالتزام بكل التفاصيل “حتى يكون راضيًا ومبسوطًا”.
وأكدت نجوى أنها ورثت هذا الالتزام عن والدتها، قائلة: “نحن الشرقيين لازم نطبخ بإتقان، وكل شيء تعلمته من ماما كان يطلع ناجح، وبشهادة كل من يجربه. والأهم أن الأكل الطيب لازم يكون من نفس طيب.”
ورغم أن البامية والرز من أطباق نجوى المفضلة اليوم، إلا أن حبها لها لم يكن من البداية! فقد روت أن والدها كان يعشقها، وكان يرفض أن يترك أي فرد في العائلة يرفض تناولها.
في أحد الأيام، عاد إلى المنزل وسألها إن كانت قد أكلت البامية، فأجابت بالنفي. هنا جاء التحدي الصعب: “يعني لا تريدينها؟ إذن لن تأكلي أي شيء آخر!”.
بعناد الأطفال، رفضت نجوى تناول أي طعام آخر ليوم كامل، ثم استمر التحدي لليوم الثاني، حتى وصلت إلى اليوم الثالث وكانت جائعة بشدة. “ضلّيت 3 أيام بلا أكل، لتالت يوم جعت.. رح موت! أكلتها ولقيت إنها أطيب أكلة في العالم!”
احتفال بعيد ميلادها وسط معايدات النجوميأتي ظهور نجوى كرم في البرنامج بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها، حيث تلقت سيلًا من المعايدات من محبيها وزملائها في الوسط الفني، الذين حرصوا على تهنئتها متمنين لها مزيدًا من النجاح والتألق.
نجوى كرم، التي لطالما أبهرت جمهورها بصوتها الجبلي القوي، كشفت في هذا اللقاء عن جانب آخر من شخصيتها، مليء بالدفء والذكريات العائلية والمواقف الطريفة، التي جعلتها أكثر قربًا من جمهورها.