سيطر التشويق على أحداث مسلسل إش إش الحلقة الأولى وهو من بطولة الفنانة مي عمر، وتجسد خلاله دور راقصة درجة ثالثة.

وبدأت أحداثمسلسل إش إش الحلقة الأولى، بظهور عدد من أبطال العمل أبرزهم انتصار، التي تجسد دور إخلاص كابوريا، ودينا التي تجسد دور« تيسير كابوريا»، وإدوارد «بوشكاش» زوج خالتها « تيسير كابوريا»، وعصام السقا «نص» وهو ابن خالتها تيسير كابوريا، وهم ينتظرون «إش إش» الراقصه التي تجسد دورها مي عمر حيث كانت في غرفتها تجهز للذهاب برفقتهم لإحياء حفل زفاف شعبي بمدينة طنطا.

مسلسل إش إش الحلقة الأولى

وأوضحت أحداث مسلسل إش إش الحلقة الأولى أن إش إش «مي عمر» ارغمتها الظروف والأسرة التي تنتمي إليها على العمل كراقصة، حيث نشأت في بيت عوالم فالأم «إخلاص كابوريا» والخالة «تيسير كابوريا» والشقيقة «صفاء» التي تجسد دورها شيماء سيف، راقصات، ومصدر دخلهن الوحيد هو إحياء الأفراح، ولكن إش إش دائما دائما تتمرد على هذا الواقع وتسعى للخلاص منه من خلال اهتمامها بالتعليم والتطوير من نفسها لكي تجد فرصة عمل بعيدًا عن عالم العوالم.

وكشفت أحداث مسلسل إش إش، وجود خلاف بين ماجد المصري وشقيقه فرج من الأب، وفي أحد تقترح عليه أرملة والده شادية التي تجسد دورها هالة صدقي أن يزوج مختار «محمد الشرنوبي» ابنها لابنه شقيقه فرج لتقوية الصلة بينهما.

وتصاعدت أحداث مسلسل إش إش الحلقة الأولى وتتشاجر إش إش «مي عمر» مع زوج خالتها تيسير «إدورد»، وذلك بعد أن قفشته وهو يتعاطى المخدرات ووبخته بالكلام لأنفاق الأموال التي يتقادها من رقصها في الفرح على المخدرات بدلا من أسرتها، مما يؤدئ أنفاعل «إدورد» ليقوم بصفعها بالقلم على وجهها.

مسلسل إش إش الحلقة الأولى أبطال مسلسل إش إش

يضم مسلسل إش إش في بطولته بجانب مي عمر كوكبة من نجوم الفن أبرزهم: ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، شيماء سيف، طارق النهري، عصام السقا، دينا. والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.

موعد عرض مسلسل إش إش الحلقة الأولى

يذاع مسلسل «إش إش» الحلقة الأولى عبر قناة MBC مصر في تمام الساعة 10 مساء، بينما تكون الإعادة في تمام الساعة 3 عصرا.

قنوات عرض مسلسل إش إش الحلقة الأولى

يذاع مسلسل إش إش اللذي تخوض من خلاله مي عمر سباق مسلسلات رمضان 2025 عبر عدد من القنوات والمنصات فضلا عن قناة «MBC مصر» أبرزهم: «إم بي سي دراما»، بالإضافة إلى عرضه عبر منصة شاهد.

آخر أعمال مي عمر

ويشار إلى أنّ فيلم الغربان كان آخر أعمال الفنانة مي عمر، ومن المقرر طرحه خلال الفنرة المقبلة، وهو من وتأليف وإخراج ياسين حسن وإنتاج سيف عريبي.

وتدور أحداث فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدًا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.

أبطال فيلم «الغربان»

يشارك في بطولة الفيلم بجانب عمرو سعد، مجموعة من النجوم أبرزهم، عائشة بن أحمد، عبد العزيز مخيون، فارس رحومة، وعدد آخر من الفنانين الروس والأجانب.

اقرأ أيضاًمسلسل أشغال شقة جدا الحلقة الثانية.. مدينة تضع عربي في الغسالة

مسلسل النص الحلقة 1.. شقيق النص يضعه في ورطة الخمسين جنيه

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسلسل إش إش أبطال مسلسل إش إش أحداث مسلسل إش إش أحداث مسلسل إش إش التی تجسد

إقرأ أيضاً:

الحكايات الأولى للمكبرين الأوائل.. الجامع الكبير ساحة للانطلاق (الحلقة الأولى)

يمانيون../
قبل أكثر من 20 عاماً، كان المجاهد حسين العياني واحداً من طليعة المجاهدين الذين التحقوا بالمسيرة القرآنية، وتعرضوا للاعتقال من قبل نظام الخائن علي عبد الله صالح، في المعركة الأولى للهتاف بشعار البراءة من أعداء الله وسط الجامع الكبير بصنعاء.

ووثقت قناة المسيرة الفضائية سلسلة حلقات مع المكبرين الأوائل، نعيد استعراضها في موقعنا عبر سلسلة من القصص الشيقة التي تكشف عن المراحل الأولى من ترديد الصرخة، وكيف كان يواجه المجاهدون المعاناة والصعوبات، وكيف تعرضوا للضرب والسجن والاعتقال، في معركتهم الأولى، من قبل أجهزة السلطة أنداك المرتهنة للسفارة الأمريكية.

ويروي العياني تفاصيل ملحمة نقل الصرخة من صعدة إلى وسط قلب العاصمة اليمنية صنعاء، ومعاناته في التنقل للوصول إلى الجامع الكبير، على مرمى حجر من السفارة الأمريكية، ووسط مسامعها وأعينها التي ترصد وتتجسس في المجتمع.

ويقول: “كنت أنظر إلى واقع الناس من حولي، عجيب، ونظرتهم لي غريبة، وإثناء سماعنا لمحاضرة الصرخة عند الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي -رحمه الله- في أحد الأيام، ونحن مجموعة، قررنا التحرك إلى الجامع الكبير ما دام ذلك يزعج السفير الأمريكي والسفارة الأمريكية، وما دام هذا العمل يقلق الأمريكيين والإسرائيليين، إذن فلننطلق، فانطلقنا يوم الأربعاء”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%A3_1.mp4

ويضيف العياني: “كنا نشعر أن لدينا معركة كبيرة وقوية جداً، نحن نحمل أهم مشروع في رؤوسنا وأفكارنا، ونرى الناس بعيدين كل البعد عن الأفكار التي في رأسي. كانت أفكاراً صادمة بالنسبة لهم، وكأننا مجانين، ولكن في قناعتي الشخصية، أرى أن الهتاف بهذا الشعار في الجامع الكبير يمثل خطوة كبيرة وعملًا كبيرًا جداً ضد الأمريكيين وكيان العدو الإسرائيلي”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%A8_1.mp4

ويتابع: “كانت الأخبار والبلاغات معممة لمحاولة عرقلتنا عن ذلك، فعرقلونا في الفرز الخاص بنقل الركاب من صعدة حتى وصلنا صنعاء. تحقيقات: أين نذهب؟ وأين نروح؟ ورغم ذلك توجهنا صوب هدفنا، ووصلنا صباح يوم الخميس، ونزلنا في أحد الفنادق، وفي اليوم التالي صباح يوم الجمعة كنا نجهز أنفسنا للانطلاق نحو الجامع الكبير بصنعاء.

ويردف: “دخلنا من بوابة الجامع ووصلنا إلى المقصورة، والناس من على يميني ويساري يلفون ويقولون: أي واحد يشتي يكبر يسير عند المقصورة ولا يزعج الناس، فكنا في الصف الأمامي عند المقصورة، أنا والمجموعة التي طلعنا من البلاد تقريباً 10 أشخاص، وبدأ الخطيب يخطب خطبة الجمعة، وكان المسيطر على بالي كيف أرفع أعلى صرخة بأقوى صوت، وهكذا”.
http://https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%AC_1.mp4

ويسرد: “عندما انتهى الخطيب من الخطبة، أطلقنا أول الصرخة ورفعنا أيدينا بها، فارتفعت كل الصفوف من حولنا.. هذا يكمم على فمي، وآخر يضربني، وذاك يكتفي، ويسحبونا، وكأننا عملنا جريمة كبيرة جدًا، هذا يضربك وذاك يركلك وآخر يشتمك، وينادون في وجهك يا مجرم، تشتي تدمروا صنعاء، كارثة كبيرة عندهم أن تقول: [الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام] !

ويتابع العياني: “أثناء الضرب لي، يشهد الله كنت أجد قول الله: [وربطنا على قلوبهم] في جسدي ومشاعري وأحاسيسي وخلجات نفسي، فما حسيت لا الضرب ولا الدكم، حتى لو كان به جنابي وطعن في جسمي، إنني ما شعرت بها، ولا التأنيب، رغم أن الكل يأنبنا، كنت أشوف أني أديت واجبي وتوفقت بذلك الشرف العظيم الذي حثني عليه ديني وعقيدتي، وتوجيهات ربي في القرآن الكريم، وما قدمه لنا الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي (رضوان الله عليه)”.

ويكمل: “بعد الضرب لنا أخذونا إلى فوق السيارات والكل يرانا بشكل عجيب، وكأننا عملنا حاجة كبيرة، العسكر فوق الأطقم، يشعرون بالنشوة والانتصار أنهم أخذونا إلى السجن، لكن اليوم نقول: الحمد لله صدق قوله فينا: [ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين]، مؤكداً: من هذا المكان خضنا أول معركة ضد السفير الأمريكي وأدواته في الداخل، وبهذا الشعار انطلقنا من المسجد على أساس العداء الديني، فوجدنا نصر الله لنا وعنايته بنا، فله الحمد والشكر”.

أحد شهود العيان:
في السياق، يقول أحد المصلين الحاضرين في الجامع تلك الأيام: “كنا نكمل صلاة الجمعة، ويقوم واحد يصرخ بالشعار، والثاني يجاوب من هناك، والثالث يجاوب من الصف الآخر، فكان الناس لا يعرفون الصرخة، يقصدون أنها شيء حرام تقوله في الجامع، بينما هو مشروع الله أكبر؟ واليهود والنصارى قد لعنهم الله تعالى في القرآن الكريم، هي سابحة”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%A7%D8%AD%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%20%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%20%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A_1.mp4

ويتابع: “أذكر من المرات أنه كان هناك واحد جاء بجانبي، وكان الأمن السياسي يقوم بنفس العمل، حق العادة الذي يمارسونه، كانوا يغيرون زيهم العسكري إلى ثياب مدنية، ويصلون بجانبنا، وهو جاء متربصًا لأي واحد يصرخ بعد الصلاة، وكانوا يشعلون الناس ويحرضون المصلين على أي واحد يهتف بالشعار، ويقولون لنا: إذا لقيتم واحدًا فاضربوه.. كانوا يعتبرون الصرخة عيبًا، كانوا يعتبرونها منكرًا في بيت الله، واليوم نسمعها شيئًا عظيمًا، ما هي منكرًا، على الإطلاق”.

ويزيد: “أثناء مشاهدتنا لعملية الضرب التي تقع على المرددين للصرخة، نتساءل في نفوسنا: هذا الضرب كله على ماذا؟ ما هو السبب؟ الأمر عجيب! إذن والله ضروري نتابع هؤلاء الذين يرددون الصرخة ويصبرون على كل العذاب والإهانة والحبس، ما قصتهم؟ مدري؟”

ويردف: “بدأ الكثير من الناس متابعة هؤلاء والتعاطف معهم، غير معقول أن هذا الجاهل الذي لا يوجد معه “شنب” أو شعر في وجهه، يصبر على كل هذا الكم من الضرب المؤلم، وكل أسبوع نشاهد أعدادًا أكثر من الجمعة الأولى. ومن تم القبض عليه في الجمعة السابقة محبوس”.

كيف نواجه أمريكا؟ وكيف يكون لنا موقف؟
ومن منطلق كيف نواجه أمريكا؟ وكيف يكون لنا موقفاً؟ تحرك الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي -رضوان الله عليه- قائلاً في محاضرة الصرخة في وجوه المستكبرين: “الجواب على من يقول ماذا نعمل في مواجهة أمريكا، هو اصرخوا، أليس لكم صرخة؟ أن تنادوا (الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام). بهذه الصرخة يستطيع كل واحد منكم أن يهتف بها”.

ويتابع الشهيد القائد في المحاضرة ذاتها، وهو يستنهض همم وطاقات الشباب وعزائمهم الجهادية: “نحن كعرب، كمسلمين، أصبحنا تحت أقدام اليهود، هل هذه تكفي؟ إن كنا لا نزال عربًا، إن كنا لا نزال نحمل القرآن، ونؤمن بالله وبكتابه، وبرسوله، وباليوم الآخر، ألا يدفعنا ذلك إلى أن يكون لنا موقف؟”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF%20%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86_1.mp4

منصور البكالي | المسيرة

مقالات مشابهة

  • من القاتل؟.. تفاصيل الحلقة الأولى والثانية من مسلسل برستيج
  • سلوى عثمان: أصريت على الظهور بمكياج في مسلسل حكيم باشا لهذا السبب
  • بدرية طلبة تخطف الأنظار في حفل عيد ميلادها
  • تفاصيل الحلقة 189 من مسلسل قيامة عثمان.. ماذا حدث؟
  • مسلسل برستيج الحلقة الأولى.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
  • «حليمة تعود للقبيلة».. مسلسل عثمان الحلقة 189 مترجمة
  • «بين السينما والدراما».. محمد عبد الرحمن يعيش حالة نشاط فني
  • إياد نصار: مسلسل ظلم المصطبة مهم للغاية وينقل واقعا
  • سر تصدر نيللي كريم للتريند.. تفاصيل
  • الحكايات الأولى للمكبرين الأوائل.. الجامع الكبير ساحة للانطلاق (الحلقة الأولى)