الحظ لم يخدمني .. تصريحات جريئة لـ عايدة رياض
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
عند سؤال الفنانة عايدة رياض عما إذا كانت ستغير شيئًا في حياتها لو عاد بها الزمن، أكدت بثقة: “ولا شيء على الإطلاق”.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها راضية تمامًا عن كل ما قدمته، مضيفة: "ليس أنا فقط من أمتلك هذه القناعة، بل كل شيء يحدث بأمر الله، فالحياة تسير وفق أقدار مكتوبة، وقد يبدو لنا أحيانًا أن شيئًا ما شر، لكنه قد يكون خيرًا لا ندركه في لحظته.
وعند سؤالها: "هل الفن غدار؟" أجابت: "الفن نفسه ليس غدارًا، بل الظروف والأشخاص هم من قد يكونوا غدارين. قد تخذلك الأقدار أو يظلمك الحظ، لكن لا يمكن اعتبار الفن سببًا في ذلك."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عايدة رياض القناعة الفنانة عايدة رياض المزيد عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.