أحمد موسى: ترامب زق زيلينسكي إمبارح 3 مرات وكان ناقص يوقعه من على الكرسي
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على المشادة الكلامية التي حدثت بين الرئيس الامريكي دونالد ترامب والرئيس الاوكراني زيلينسكي .
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد "، :" أي واحد عاقل لا يذهب إلى واشنطن والناس بتروح لترامب بيبهدلها هناك في البيت الأبيض".
وتابع الإعلامي أحمد موسى :" ترامب أهان ستارمر أمس ايضا عندما كان في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية واللي حصل في زيلينسكي إمبارح لا علاقة له بالدبلوماسية ".
ولفت الإعلامي أحمد موسى :" ترامب زق زيلينسكي إمبارح 3 مرات وكان ناقص يوقعه من على الكرسي إمبارح ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" المشهد الذي رأيناه عبثي ويقلل من صورة الولايات المتحدة الامريكية بشكل كبير ويؤكد أنه لا ثقة للتعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية ".
تعليق الناتو على لقاء ترامب وزيلينسكيقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، إن اللقاء الذي جمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان "مؤسفًا".
وأضاف ستولتنبرغ أنه قد نصح زيلينسكي بضرورة إيجاد طريقة لاستعادة العلاقة مع ترامب والإدارة الأمريكية في المستقبل.
وفي تصريحاته، أشار ستولتنبرغ إلى أهمية الحفاظ على وحدة الصف بين أوكرانيا والولايات المتحدة، خاصة في ظل التحديات الأمنية التي تواجهها أوكرانيا نتيجة الصراع مع روسيا.
ودعا رئيس وزراء المجر، فيكتور أوربان، اليوم السبت، الاتحاد الأوروبي إلى البدء في محادثات مباشرة مع روسيا من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في النزاع المستمر بين روسيا وأوكرانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب أوكرانيا اخبار التوك شو زيلينسكي المزيد الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
ترامب سيعلن لغة رسمية لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية
واشنطن
من المتوقع أن يوقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يجعل الإنجليزية اللغة الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن قرار ترامب سيكون سابقة، وهي أول من أورد الخبر نقلًا عن مسؤولين في البيت الأبيض.
ولم تكن للولايات المتحدة خلال تاريخها الممتد لنحو 250 عامًا لغة رسمية على المستوى الفدرالي.
وقد أثار استخدام اللغة الإسبانية في الحياة العامة بالولايات المتحدة جدلًا على مر السنين وفي تكساس، طالب أحد أعضاء مجلس الشيوخ بالولاية في عام 2011 ناشطًا في الدفاع عن حقوق المهاجرين بالتحدث بالإنجليزية وليس الإسبانية خلال جلسة استماع.
وجددت هذه الواقعة نقاشًا استمر لعقود بشأن قبول التحدث باللغة الإسبانية في تكساس، التي كانت ذات يوم جزءًا من المكسيك، وقبل ذلك جزءًا من الإمبراطورية الإسبانية.
وتعد هذه القضية مؤلمة لعدد كبير من المسنين من الأمريكيين المكسيكيين في تكساس الذين يتذكرون معاقبتهم على التحدث بالإسبانية خلال دراستهم في فترة الخمسينيات.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع