رامي صبري يُطالب بغلق "السوشيال ميديا" في مصر.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
حلّ الفنان المصري رامي صبري، ضيفاً على الحلقة الأولى من برنامج "بداية"، على قناة "الحياة"، مُتحدثاً عن أمنياته وآرائه في عدد من القضايا.
وحول إمكانية ترجمة أعماله الغنائية إلى لغة الإشارة لخدمة الصم والبُكم، رحب صبري بالفكرة، داعياً إلى تطبيقها.
كما تمنى في الوقت ذاته، تأسيس مدينة صناعية وتجارية للمساعدة في توفير فرص عمل للشباب العاطلين.
A post shared by Alhayah Hub (@alhayahhub)
وخلال حديثه عن معالجة مشكلة التنمر، دعا رامي صبري إلى غلق منصات السوشيال ميديا في مصر، مُرجعاً السبب إلى سلبياتها الكثيرة، واستغلالها لإهانة الآخرين.
وكشف صبري، خلال حديثه، عن تفاصيل سرقة ألبوماته، منذ بداية دخوله في مجال الغناء عام 2006 حتى 2017، موضحًا أن الجمهور كان يستمع لألبوماته قبل أن يصدرها.
A post shared by Alhayah Hub (@alhayahhub)
وعن ذلك يقول: "أنا بقالي 17 سنة بغني من 2006، نزلت 9 ألبومات، في كل ألبوم 10 أغنيات، غير الأغاني السينغل اللي بره الألبومات، وقعدت لحد 2017 ألبوماتي كانت بتتسرق، والناس بتسمعها في الشارع، قبل ما أنزلها، وبعدين اكتشفت إني لو مش مهم، الناس مش هتهتم إنها تسرق ألبوماتي وتسمعها".
ورفض صبري، في الوقت ذاته استخدام مصطلح "الفشل"، بقوله: "الفشل ليس في قاموسي، وعندما لا أنجح في شيء مُعين، أحاول مرة واثنين حتى أنجح، المهم نكون إيجابيين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رامي صبري رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
“حماس”: الرهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني تحت “الضغط” مصيره الفشل
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” إن #حكومة_الاحتلال برئاسة بنيامين #نتنياهو تواصل حربها الوحشية ضد المدنيين في قطاع #غزة.
وأكدت “حماس” في بيان، مساء اليوم الإثنين، أن أي رهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته تحت الضغط العسكري هو #رهان_خاسر، مشددة على أن #الفلسطينيين متمسكون بحقوقهم وثوابتهم الوطنية.
وبينت أن جيش الاحتلال صعد هجماته على الأحياء السكنية و #خيام_النازحين، ما أدى إلى #استشهاد أكثر من 80 مدنيًا وإصابة أكثر من 300 آخرين خلال الـ48 ساعة الماضية.
مقالات ذات صلةوأوضحت أن هذه المجازر في ثاني أيام عيد الفطر، تُرتكب علانية أمام العالم، في إطار سياسة الإبادة والتهجير القسري، دون أي اكتراث من حكومة الاحتلال لعواقب جرائمها.
وأشارت إلى أن الإدارة الأمريكية شريكًا مباشرًا في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، في ظل محاولاتها تعطيل المساءلة الدولية للاحتلال الإسرائيلي.
ودعت المجتمع الدولي، والدول العربية والإسلامية، وأحرار العالم إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والتحرك العاجل لوقف الانهيار الكارثي في منظومة القيم والقوانين الدولية، عبر لجم الاحتلال ووقف جرائمه وانتهاكاته الصارخة.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الـ18 من آذار/مارس الجاري عدوانه على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.
وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.
وبدعم أميركي أوروبي ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.