«العدل للدراسات الاقتصادية»: حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة تشمل جميع مناحي الحياة «فيديو»
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
كشف الدكتور كريم عادل، مدير مركز العدل للدراسات الاقتصادية، تفاصيل مهمة عن حزمة الحماية الاجتماعية التي تم إقرارها من الدولة المصرية.
وقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية «إكسترا نيوز»، إن الحزمة الاجتماعية الجديدة تشمل جميع مناحي الحياة بحيث أنها لا تشمل الدعم المالي للأسر المستحقة والمستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية السابقة ولكنها تمتد إلى استفادة هذه الأسر وغيرها من الخدمات الصحية والمشروعات الإنتاجية الأخرى.
https://www.youtube.com/live/LQVgU_0zHkY?si=nuAok54MjNHmbjY7
وأضاف أن حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة تشمل العديد من البرامج التي تخدم حياة الانسان لتحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية ولا تقتصر علي حصر الدعم للفرد ولكنها تمتد أيضا للتمكين الاقتصادي لزيادة دخل هذه الأسر وزيادة عجل التشغيل والإنتاج وببعد أخر للقضاء علي الاقتصاد غير الرسمي وتحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة وتوفير العمل اللائق والصحة الجيدة وتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي للدولة المصرية.
اقرأ أيضاًالنائبة حنان سليمان: حزمة الحماية الاجتماعية تعكس مدي حب الرئيس لشعبه
وزير المالية: حزمة الحماية الاجتماعية ركزت على الفئات الأقل دخلاً
«متحدث الوزراء»: حزمة الحماية الاجتماعية تشمل جزئين ودعم للأسر الأولى بالرعاية مع زيادة الحد الأدنى للأجور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحماية الاجتماعية برامج الحماية الاجتماعية حزمة الحماية الاجتماعية الحزمة الاجتماعية تفاصيل حزمة الحماية الاجتماعية الحماية الاجتماعية الجديدة الاجتماعية الجديدة حزمة الحمایة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
روائع حتا تستقطب الزوار في رابع أيام العيد
حتا: سومية سعد
شهدت حتا خلال عيد الفطر المبارك، زيادة في عدد الزوار، وشهدت زحاماً خلال اليوم الرابع، حيث يجذب جمال الطبيعة والزوارق الكاياك في بحيرة سد حتا الكثير من الأسر والسياح الباحثين عن الاسترخاء والمغامرة، تمتاز بأجوائها المنعشة بين الجبال، وتوافر الكثير من الأنشطة مثل المشي الجبلي، وركوب الدراجات، والتجديف، ما يجعلها خياراً مثالياً للاستمتاع بالعطلة.
تعيش حتا، هذه المنطقة الجبلية الساحرة في إمارة دبي، أجواء العيد بطريقة مميزة تمزج بين العادات الإماراتية الأصيلة والطبيعة الخلابة التي تضفي على المناسبة طابعاً فريداً. حيث يتوافد الأهالي والزوار إلى الأماكن الخضراء التي تتناغم مع الجبال الشامخة، حيث تصدح بين الأودية والسهول، مملوءة بالسحر والجمال.
وفي مدينة حتا يتجه الأهالي إلى مجالسهم لاستقبال الضيوف وتبادل التهاني، حيث تفوح رائحة القهوة العربية والهيل، وتُقدَّم الأطباق التقليدية مثل الخبيص والعصيد. وتمثل «العيالة» و«الرزفة» لوحات تراثية تعكس الفخر بالهوية الإماراتية، حيث يجتمع الشباب والكبار لأداء هذه الفنون الشعبية وسط أجواء حماسية.
أما الأطفال، فيعيشون فرحة العيد بطريقة خاصة، إذ يتزينون بأجمل الملابس ويتسابقون للحصول على العيدية، في حين تملأ ضحكاتهم الأزقة والحدائق العامة التي تصبح مقصداً للأسر الباحثة عن الترفيه.
لا يكتمل العيد في حتا، من دون زيارة سد حتا، حيث تنعكس فرحة العيد على المياه الهادئة، ويمارس الزوار رياضات التجديف أو الرحلات بالقوارب، بينما توفر مزارع النحل ومزارع الفواكه تجربة ممتعة.
كما تشهد القلاع والمتاحف مثل قلعة حتا ومتحف حتا التراثي إقبالاً من المهتمين بالتاريخ، الذين يستعيدون ذكريات الأجداد.
مع حلول المساء، تتزين سماء حتا بالأضواء، وتتحول الاستراحات الجبلية والمخيمات إلى أماكن تجمع للأسر والأصدقاء، حيث تُقام حفلات الشواء وتُروى الحكايات القديمة وسط أجواء مملوءة بالدفء. كما تشهد بعض المنتجعات عروضاً تراثية وجلسات شعرية تعكس روح المكان وعبق الماضي.