نيس يشدد الخناق على مارسيليا
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
باريس (أ ف ب)
شدد نيس الخناق على مارسيليا صاحب المركز الثاني، بعودته فائزاً من أرض سانت إتيان 3-1 في المرحلة الرابعة والعشرين من بطولة فرنسا لكرة القدم.
ورفع نيس رصيده في المركز الثالث إلى 46 نقطة، متخلفاً بفارق الأهداف فقط عن مارسيليا الذي يستقبل نانت الأحد.
والفوز هو الرابع توالياً لنيس، في حين فشل سانت إتيان في الفوز في مبارياته الثماني الأخيرة (تعادلان و6 هزائم)، ليجد نفسه في المركز السادس عشر المهدد بالهبوط برصيد 19 نقطة.
وكان نيس ألحق خسارة مذلة بسانت إتيان ذهاباً بثمانية أهداف نظيفة وتحديداً في 20 سبتمبر الماضي.
افتتح نيس التسجيل مبكراً بواسطة الهولندي بابلو روساريو من رأسية، إثر كرة مرتدة من الحارس جوتييه لارسونير الذي تصدى لتسديدة جوناثان كلاوس (10).
ونجح سانت إتيان في إدراك التعادل بواسطة البلجيكي لوكا ستاسان، بعد لعبة مشتركة جيدة (32).
وساهم كلاوس مجدداً بتسجيل الهدف الثاني لفريقه، عندما مرر كرة عرضية حاول مدافع سانت إتيان ميكايل ناديه تشتيتها فحولها خطأ داخل مرماه (52).
وحسم نيس النتيجة نهائياً في صالحه بهدف ثالث حمل توقيع إيفان جيسان (69).
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا الدوري الفرنسي مارسيليا سانت إتيان
إقرأ أيضاً:
في ختام زيارته إلى إيران.. غروندبرغ يشدد على خفض التصعيد في اليمن
شدد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، على ضرورة خفض التصعيد في اليمن، على وقع تصاعد الضربات الأمريكية ضد جماعة الحوثي منذ منتصف مارس الجاري.
جاء ذلك في بيان صادر عن المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، مع ختام زيارته لطهران، ولقائه بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ونائب وزير الخارجية مجيد تخت روانجي، والمدير العام محمد علي بك، بالإضافة إلى عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المقيمين في طهران، لمناقشة التطورات الأخيرة في اليمن والمنطقة.
وخلال الاجتماعات، شدد المبعوث الأممي على الحاجة الملحة لخفض التصعيد وتفادي المزيد من التدهور في المشهدين السياسي والأمني الإقليميين.
وأشار إلى أن اليمن عانى من صراع مستمر لأكثر من عشر سنوات، مؤكداً على أهمية تضافر الجهود الدولية والإقليمية لدعم حل سلمي ومستدام للنزاع في اليمن.
وقال غروندبرغ: “إن التصعيد الأخير الذي يشهده اليمن يبرز الحاجة إلى تعزيز الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار في اليمن وتمهيد الطريق نحو مستقبل مستدام، من خلال معالجة الديناميات الإقليمية المؤثرة. وعلى جميع الأطراف المعنية أن تسهم في خلق ظروف لا تقتصر على فتح المجال أمام الوساطة، بل تشمل أيضاً معالجة القضايا العاجلة المطروحة."
وجدد المبعوث الأممي التزام الأمم المتحدة بالعمل مع جميع الأطراف المعنية لتهيئة البيئة اللازمة للحوار، والمساعدة في ضمان ألا تقوّض التطورات الإقليمية الجهود المبذولة والتقدم المحرز نحو تحقيق سلام في اليمن.