"ويعز عليا".. عرض أغنية جديدة لعمرو دياب لأول مرة
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عادت القناة الثانية المصرية لتقديم برنامج "مع ممدوح موسى"، الذي يعود به الإعلامي ممدوح موسى إلى الشاشة من جديد، مستهلًا أولى حلقاته بحلقة خاصة حملت شعار "عمرو دياب.. 40 سنة على القمة".
استهل ممدوح موسى الحلقة بمقدمة عن ماسبيرو رافعا شعار عودة ماسبيرو، ومؤكدا أن هذا المبنى هو أصل الريادة في الوطن العربي كاملا.
وتضمنت الحلقة لقاءات حصرية ومشاهد نادرة للنجم عمرو دياب، كشف خلالها ممدوح موسى عن العديد من الأسرار الخاصة بمسيرته الفنية وحياته الشخصية، كما فاجأ الجمهور بعرض أغنية جديدة للهضبة لم تُعرض من قبل، تحمل عنوان "ويعز عليا".
كما استضاف موسى مجموعة من صناع الموسيقى الذين تعاونوا مع عمرو دياب على مدار مشواره الفني، من بينهم الفنان حسام حسني، والشاعر الغنائي تامر حسين، والملحن والموزع الموسيقي عزيز الشافعي، ومدين، حيث تحدثوا عن كواليس العمل معه وأبرز المحطات التي ساهمت في صناعة نجاحه المستمر.
وخلال الحلقة، حرص ممدوح موسى على توجيه رسالة دعم للملحن عمرو مصطفى، متمنيًا له الشفاء العاجل، كما كشف عن كواليس تواصل عمرو دياب معه رغم الخلافات التي نشبت بينهما خلال السنوات الماضية.
يُعرض برنامج "مع ممدوح موسى" يوميًا على القناة الثانية، على أن تُخصص حلقات السبت من كل أسبوع لسلسلة "عمرو دياب.. 40 سنة على القمة"، والتي تسلط الضوء على مشوار الهضبة وأبرز محطاته الفنية.
وتستعد القناة لبث الحلقة الثانية من البرنامج غدًا، والتي ستحمل العديد من المفاجآت عن النجمة اللبنانية إليسا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عليا عرض أغنية جديدة لعمرو دياب لأول ممدوح موسى عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: إسرائيل تبنت عقيدة أمنية جديدة بعد فشلها الكبير في 7 أكتوبر
قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن المعلومات التي كشفتها القناة 12 الإسرائيلية بشأن قدرة حزب الله اللبناني على الوصول إلى مدينة حيفا لو انخرط بهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تعتبر منطقية بالنظر إلى الخطورة التي كان يمثلها الحزب في ذلك الوقت.
ووفقا لما قاله حنا -في تحليل للجزيرة- فقد كانت إسرائيل تضع حزب الله على رأس المخاطر منذ عام 2006، حتى إن وزير الدفاع السابق يوآف غالانت كشف عن أنه طلب توجيه ضربة له قبل الحرب لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغه بأن الأمر يتطلب موافقة الولايات المتحدة.
وكانت القناة 12 قد كشفت في تحقيق أن رئيس الأركان المستقيل هيرتسي هاليفي قال إن الحزب كان بإمكانه الوصول إلى مدينة حيفا لو أنه قرر الانخراط في الحرب يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى جانب حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ووصف حنا حزب الله بأنه كان المركز الرئيسي لاهتمامات إسرائيل الأمنية لأنها كانت تعتقد دائما أن الخطر سيأتيها من جبهة لبنان، وهو ما عرّضها لانهيار سياسي وإستراتيجي واستخباري عندما جاء الهجوم من قطاع غزة.
وإلى جانب الفشل العسكري والاستخباري الذي كشفه في إسرائيل، فقد كشف طوفان الأقصى أيضا عن وجود خلل كبير في المنظومة السياسية وعقيدتها الأمنية، لأن الجيش فشل في إحباط الهجوم حتى بعد ساعات من وقوعه، كما يقول حنا.
إعلان
عقيدة أمنية جديدة
لذلك، فإن تغيير رئيس الأركان وقادة الفرق والعمل على خلق مناطق عازلة بالقوة في لبنان وسوريا وغزة يعكس أننا إزاء نظرة أمنية جديدة لدولة الاحتلال، برأي الخبير العسكري.
ولفت تقرير القناة 12 إلى أنه تم إطلاع ضابط الاستخبارات التابع لنتنياهو على استعدادات حماس للهجوم قبل وقوعه لكنه لم يبلّغه بذلك، مشيرة إلى أن موظفي مكتب غالانت حاولوا إيقاظ ضابط الاستخبارات المسؤول لحظة الهجوم لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
وقالت القناة إن هاليفي أعرب عن استغرابه من عدم نشر هذه المعلومات في وقت سابق، وقال إنها كانت ستساعد المؤسسة الأمنية في مواجهة الانتقادات الشديدة التي تعرضت لها.
وكان تحقيق نشره الجيش الإسرائيلي الخميس الماضي أقر بفشل الجيش والاستخبارات الكارثي في التعامل مع هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي يعتبر أكبر عملية تشنها المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل على الإطلاق.