عاجل| وزير الخارجية الأمريكي يُهنئ المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تقدم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بالتهنئة وأطيب تمنياته لجميع المسلمين في الولايات المتحدة وحول العالم بمناسبة بداية شهر رمضان المبارك.
وقال وزير الخارجية الأمريكي، إن شهر رمضان وقت للتجديد والتأمل والخدمة والكرم في العقيدة الإسلامية. وهو أيضًا وقت تجتمع فيه المجتمعات للاحتفال بالإفطار بروح من القرابة والسلام، وفقا لبيان وزعته السفارة الأمريكية بالقاهرة اليوم.
وأعلن الدكتور نظير عياد، مفتي جمهورية مصر العربية، أمس الجمعة، خلال الحفل الذي نظمته دار الإفتاء المصرية بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، لإعلان نتيجة استطلاع رؤية هلال شهر رمضان لعام 1446 هجريًّا، ثبوت رؤية هلال شهر رمضان 1446، بالوسائل المقررة والشرعية.
شهر رمضانوشهر رمضان هو الشهر التاسع من الأشهر الهجرية، وترتيبها كالتالي: «1 المحرم - 2 صفر - 3 ربيع الأول - 4 ربيع الآخر - 5 جمادى الأولى - 6 جمادى الآخرة - 7 رجب - 8 شعبان - 9 رمضان - 10 شوال - 11 ذو القعدة - 12 ذو الحجة».
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي يتوعد حماس حال عدم إطلاق سراح جميع الرهائن
وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع الرئيس الكيني الأوضاع في الكونغو الديمقراطية
وزير الخارجية الأمريكي يصل إلى الرياض ضمن جولته بالشرق الأوسط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الولايات المتحدة وزير الخارجية الأمريكي دار الإفتاء شهر رمضان دار الإفتاء المصرية رمضان شهر رمضان المبارك وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وزیر الخارجیة الأمریکی شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: آن الأوان لإنهاء البيروقراطية المتراكمة منذ عقود
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، اليوم عن خطة شاملة لإعادة هيكلة وزارة الخارجية الأمريكية، مؤكدًا أن هذه الإصلاحات ستُنهي عقودًا من الترهل والبيروقراطية التي أعاقت أداء الوزارة وفعاليتها على الساحة الدولية.
وقال الوزير في مؤتمر صحفي: "اليوم نبدأ صفحة جديدة. سنغيّر عقودًا من الترهل والبيروقراطية في وزارة الخارجية، وسنمنح دبلوماسيينا الأدوات التي يحتاجونها لخدمة الشعب الأمريكي وتعزيز مصالحنا في العالم."
وأوضح روبيو إن هذه التغييرات الجذرية ستعيد الدور الحيوي للوزارة، موضحًا: "وزارة الخارجية في شكلها الحالي عاجزة عن أداء مهمتها الأساسية في هذا العصر من التنافس بين القوى العظمى."
وأضاف روبيو: "رغم ارتفاع تكاليف الوزارة خلال الـ15 عامًا الماضية، إلا أن دافعي الضرائب شهدوا دبلوماسية أقل كفاءة، في ظل نظام بيروقراطي واسع أصبح أكثر خضوعًا لأيديولوجيات متطرفة بدلًا من التركيز على تعزيز مصالحنا الوطنية."
وأشار إلى أن الخطة تشمل إلغاء المكاتب الزائدة، وإنهاء البرامج التي لا تتوافق مع المصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب تبسيط مهام كل منطقة دبلوماسية لزيادة فعاليتها: “سفاراتنا ومكاتبنا ستمتلك الأدوات اللازمة لتعزيز مصالحنا، من خلال إعادة هيكلة تُعيد للدبلوماسية الأمريكية مكانتها.”