ماجد محمد

اعتمد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” تعديلًا جديدًا بشكل رسمي سيتم تطبيقه في الموسم المقبل.

ونصر التعديل على أنه عند مسك حارس المرمى للكرة لمدة 8 ثوان بقصد إضاعة الوقت سيتم بدلاً من منح المنافس ركلة حرة غير مباشرة سيحصل على ركلة ركنية.

وكانت اللوائح السابقة تنص على أنه إذا احتفظ الحارس بالكرة بين يديه لمدة 6 ثوانٍ، يتم احتساب ركلة حرة غير مباشرة لصالح الفريق الخصم.

وأكد الاتحاد أن هذه التعديلات تهدف إلى تقليص الوقت الذي يقضيه الحارس في إبطاء اللعب، وبالتالي زيادة الحوافز لفرق الهجوم والتحفيز على تقديم مباريات أكثر سرعة ومتعة.

أقرأ أيضا

الفيفا يدرس تغيير قوانين لحالات التسلل وصلاحيات الحكم

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الفيفا فيفا مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم

إقرأ أيضاً:

بلاتر: «الفيفا» لعب دور البنك في «مونديال 2006»!

 
فرانكفورت (د ب أ)

أخبار ذات صلة رونالدو يحلم بجوارديولا! كتلة «الاتحاد المسيحي» الألماني تؤيد بقاء ميرتس رئيساً لها


قال السويسري جوزيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم لمحكمة ألمانية، أن «الفيفا» اقتصر دوره على تقديم خدمة مصرفية فقط، فيما يتعلق بالمدفوعات المالية المثيرة للجدل الخاصة بمونديال ألمانيا 2006.
وقال بلاتر أمام محكمة فرانكفورت عبر تقنية الفيديو من بلاده سويسرا بصفته شاهداً في القضية «قمنا بتحويل بنكي ولم نسأل عن السبب».
وأضاف «لعبنا فقط دور البنك»، متحدثاً عن تقديم «خدمة».
جاءت تصريحات بلاتر «89 عاماً» الذي ترأس «الفيفا» بين عامي 1998 و2016 في إشارة إلى عشرة ملايين فرانك سويسري «11 مليون دولار» وستة ملايين و700 ألف يورو «سبعة ملايين دولار»، هي محور القضية التي تنظرها المحكمة، والمتعلقة بالتهرب الضريبي ضد الاتحاد الألماني لكرة القدم.
وتم اعتبار مبلغ ستة ملايين و700 ألف يورو مخصصاً لإقامة احتفالية على هامش كأس العالم، قبل أن يتم إلغاؤها لأسباب مالية في مطلع 2006، وهي وجهة النظر التي تبناها بلاتر.
ووضع اتحاد الكرة الألماني هذا المبلغ ضمن النفقات التشغيلية في 2006، وهو ما أدى في النهاية لتحويل هذا الملف برمته إلى القضاء، لأن مكتب الادعاء العام وصف هذا التصرف بأنه غير مقبول.
وأوضح مكتب الادعاء العام أن اتحاد الكرة الألماني تهرب بهذه الطريقة من ضرائب بقيمة 13 مليون يورو.
ونفى ثيو تسفانستايجر، الرئيس السابق لاتحاد الكرة الألماني، والمدعى عليه الوحيد المتبقي في القضية، هذه الاتهامات.
وتتعلق القضية بمبلغ 7. 6 مليون يورو في عام 2005 دفعها الاتحاد الألماني لكرة القدم عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس-دريفوس، وبذلك تم التهرب من ضرائب تزيد قيمتها عن 13 مليون يورو.
وحصل فرانز بيكنباور، رئيس اللجنة المنظمة للمونديال، والفائز بكأس العالم 1974، والذي توفى في يناير 2024، على قرض بالمبلغ من لويس دريفوس في 2002، ولا يزال من غير الواضح ما كان الغرض من تلك الأموال.
وكان الاتحاد الألماني تقدم بدعوى للحصول على تعويضات من ثلاثة مسؤولين سابقين في 2017، بعدها كان الاتحاد الألماني يوافق على التنازل عن هذه الدعاوى، لكن في 2025 قرر عدم التنازل بعد الآن.
ونظراً لأن الإجراءات الجنائية ضد فولفجانج نيرسباخ الرئيس السابق لاتحاد الكرة الألماني تم إنهاؤها مقابل دفع 25 ألف يورو لصالح جمعية خيرية، وتم فصل الإجراءات ضد الأمين العام السابق للاتحاد هورست أر.شميت لأسباب صحية، فإن تسفانستايجر هو الوحيد الذي لا يزال في قفص الاتهام.

مقالات مشابهة

  • الفيفا يمنح القنوات التلفزيونية حق استغلال "كاميرات الحكام"
  • تعرف على العقوبة الجديدة لإهدار حراس المرمى للوقت
  • «ركلة ركنية» عقوبة إهدار الوقت!
  • الاتحاد الدولي يقر بتعديل جديد يخص حارس المرمى
  • وزير خارجية أمريكا يدعو زيلينسكي للاعتذار عن إضاعة الوقت
  • قاعدة جديدة لمنع حراس المرمى من إهدار الوقت
  • بلاتر: «الفيفا» لعب دور البنك في «مونديال 2006»!
  • وداعا للأرق: اكتشف السر الخفي لنوم عميق في دقائق معدودة
  • تعديل ثوري من "فيفا" على قانون التسلل