أكد نظير محمد عياد مفتي الجمهورية، أن  عبادة الصيام هي سر بين العبد وربه، حيث قد يخلو الشخص بنفسه ويتناول الطعام ثم يخرج ليعلن للناس صيامه.

حكم صوم المريض وأصحاب المهن الشاقة في رمضان.. مفتي الجمهورية يجيبمفتي الجمهورية: التربية لم تعد يسيرة.. ونعيش عصر شديد في أحداثه وظروفهأساس بناء الأمم.. مفتي الجمهورية: الحديث عن مكارم الأخلاق ضرورةرمضان 2025 .

. بعد عرض أول حلقة من مسلسل "80 باكو" لهدى المفتي يتصدر تريند جوجل


وقال محمد عياد في حواره مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج " إسأل المفتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" العبادة في شهر رمضان المبارك تفرد الله بها لنفسه، موضحا أن الله ميز شهر رمضان بليلة خير من ألف شهر.

وتابع:" عبادة الصيام ينبغي أن تكون خالية من الرياء لا شرك فيها ويتحقق فيها الإخلاص.

واختتم الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية،أنه في رمضان يكون هناك منح ربانية وتجليات آلهية حيث تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النيران وتصفد الشياطين.

قيمة زكاة الفطر 

حددت دار الإفتاء المصرية زكاة الفطر 2025، بـ 35 جنيها للفرد كحد أدنى، وهي مقدار ما يعادل 2.5 كيلوجرام من القمح عن كل فرد، مشددة أنه يمكن زيادتها.


وقال الدكتور محمد نظير عياد، مفتي الجمهورية، إنه يجوز شرعًا إخراج زكاة الفطر منذ أول يوم في شهر رمضان، وحتى قبيل صلاة عيد الفطر.

وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز إخراج زكاة الفطر فى العشر الأواخر من رمضان، ويجوز أيضًا من أول ليلة فى رمضان الى مغرب يوم العيد الأول.

وأضافت: “حتى إن أخرجتها يوم الوقفة أو ليلة العيد فلا حرج فى ذلك، ولكن الأهم ألا نتأخر أكثر من ذلك فى إخراجها حتى يفرح الفقير والمحتاج ويكون أقدر على أن يكون مغتنى بها، فيقول رسول الله ”اغنوهم عن السؤال فى هذا اليوم".


ولا يجوز للمُسلم تأخير زكاة الفطر لبعد صلاة العيد، فيجب عليه دفعها للفقراء والمحتاجين قبل ذلك الوقت، وتأخير زكاة الفطر لبعد صلاة العيد غير جائز شرعًا، فلا يجوز للمُسلم المُزكي أن يتأخر على الفقراء والمحتاجين.

فلا يجوز إعطاء الوالدين أو الأبناء من الزكاة ولو كانوا فقراء؛ لأن الزكاة لا تخرج لأصول المُزكي ولا لفروعه، حيث إنه واجب عليه النفقة عليهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو المفتي الصيام شهر رمضان مفتي الجمهورية المزيد مفتی الجمهوریة زکاة الفطر

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء المصرية قدرت قيمة زكاة الفطر إزاي؟ حسم جدل كل عام

شرحت دار الإفتاء المصرية، طريقة تقدير زكاة الفطر 2025، حيث قدرتها هذا العام عن الفرد الواحد بمبلغ 35 جنيها كحد أدنى ويجوز الزيادة عن ذلك.

طريقة تقدير زكاة الفطر 2025

ونشرت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء منشور توضح فيه الطريقة وقالت: اعرف دار الإفتاء المصرية قدرت قيمة زكاة الفطر ازاي بطريقة سهله وبسيطة وميسرة ولغة عامية أيضا سهلة وبسيطة.

زكاة الفطر 2025.. الإفتاء تحدد قيمتهادار الإفتاء: 35 جنيها الحد الأدنى لزكاة الفطر هذا العام

وتابعت: حسبناها على القمح اللي هو نوع من الأنواع المذكورة في سنة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والخاصة بزكاة الفطر، بالإضافة إلى أنه غالب طعام المصريين بيتعمل منه العيش اللي هو وجبة أساسية وكمان بيدخل في أطعمة كثيرة جدًا، طيب سعر أردب القمح كام؟ دلوقتي سعره ٢٠٠٠ جنيه مصري من أحسن الأنواع.

سعر أردب القمح

كما تابعت: وأردب القمح فيه ١٥٠ كيلو، يبقى سعر الكيلو كام ١٣.٣٣ ثلاثة عشر جنيه وثلاثة وثلاثون قرشًا تقريبًا، طيب والزكاة أد إيه في القمح (٢.٠٤ كيلو) يبقى نضرب ٢.٠٤ كيلو * ١٣.٣٣، يطلع الناتج ٢٧.١٩ جنيه مصري.

وأوضحت الصفحة أن دار الإفتاء قالت إنه ٣٥ جنيها يعني زودت كمان عن الحد الأدنى بشويه، و ٣٥ جنيها الحد الأدنى (يعني طلع أكتر من ٣٥ جنيها لو معاك ودخلك يسمح لك)، طيب أنا شايف إن ٣٥ جنيها قليل مش هتعمل حاجه، يبقى تطلع ما ترضاه نفسك وتحس إنه له قيمه لكن لا تقل عن ٣٥ جنيها ولا تلزم غيرك يطلع زيك لأن ممكن يكون غير قادر.

كما يجوز إخراج زكاة الفطر مالا، لأن بعض الناس مفكره إن ناخد الفلوس نشتري بها أرز مثلا، ونقول لهم: لأ طلعها فلوس وربنا يتقبل منك، كما يجوز إخراجها من أول رمضان لحد قبل صلاة العيد.

مقالات مشابهة

  • دار الإفتاء المصرية قدرت قيمة زكاة الفطر إزاي؟ حسم جدل كل عام
  • حكم صوم المريض وأصحاب المهن الشاقة في رمضان.. مفتي الجمهورية يجيب
  • مفتي الجمهورية: التربية لم تعد يسيرة.. ونعيش عصر شديد في أحداثه وظروفه
  • أساس بناء الأمم.. مفتي الجمهورية: الحديث عن مكارم الأخلاق ضرورة
  • قيمة زكاة الفطر 2025.. اعرف مقدارها وجميع أحكامها
  • «الإفتاء» تحدد قيمة زكاة الفطر لهذا العام 1446 هجريا
  • احذروا ثلاث| مفتى الجمهورية: الصيام سر بين العبد وربه
  • مفتي الجمهورية: الأشهر الحرم وأيام الصيام هبة إلهية تعيد توازن الروح
  • هل يجوز إخراج فدية الصيام قبل دخول رمضان؟.. «الإفتاء» تُجيب