مفاجأة غير متوقعة في عدد أولاد إيلون ماسك
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لايزال اسم إيلون ماسك في الأسماء الشهيرة المثيرة للجدل في عالم التكنولوجيا، بعد رفع دعوى قضائية ضد إيلون ماسك بشأن انتهاك مزعوم لقوانين الأوراق المالية فيما يتعلق باستحواذه على "تويتر"، والتي تسمى الآن "X".
ويبدو أن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مستمر في إنجاب الأطفال.
وعقب تأكيد المؤثرة الأميركية الشهيرة آشلي سانت كلير، منذ أسابيع قليلة أنها أنجبت منه طفله الـ 13، قبل 5 أشهر، أطلت شيفون زيليس المديرة التنفيذية لشركة Neuralink، بمفاجأة أخرى.
فقد كشفت أنها رزقت من والد طفليها التوأم Strider وAzure، بطفل آخر يدعى سيلدون ليكورجوس.
وكتبت على حسابها في منصة إكس، أمس الجمعة أنها اتفقت مع ماسك البالغ من العمر 53 عاماً بالكشف عن مولودهما الجديد.
إلا أنها لم توضح متى ولد سيلدون.
قلب من ماسك
في حين اكتفى مالك منصة إكس بالتعليق على تلك التغريدة بإيموجي "قلب".
وكان مؤسس تيسلا وزيليس أعلنا في نوفمبر 2021، أنهما رحبا سرًا بتوأم، (ابن يدعى سترايدر والابنة أزور)، وُلدا قبل أسابيع فقط من ترحيبه مع الموسيقية غرايمز بطفلة تدعى Exa Dark Sideræl، عبر أم بديلة، وفق ما أظهرت حينها وثائق محكمة نشرتها Insider في يوليو 2021.
دعوى حضانة
لجأت سانت كلير أيضا أنها أنجبت منه طفلا يبلغ من العمر 5 أشهر، فيما لم يعلق ماسك.
كما أكدت لاحقا عبر محاميها أن ماسك لم يعترف حتى اللحظة بأبوته، ولم يرد على كافة اتصالاتها، ما دفعها إلى رفع دعوة أبوة وحضانة ضده.
الملياردير الأميركي إيلون ماسك مع عدد من أطفاله
يذكر أن لماسك 13 طفلاً من أربع نساء مختلفات. إذ رزق بخمسة أطفال من زوجته الأولى جوستين ويلسون - أولاً أنجب توأمان فيفيان وغريفين ثم ثلاثة توائم كاي وساكسون وداميان.
كما أنجبت نجمة البوب غرايمز ثلاثة أطفال منه، بينهم الصبي الصغير X، الذي شوهد مع والده في أنحاء البيت الأبيض قبل يومين، والفتاة Exa Dark Siderael، والصبي تكنو ميكانيكوس.
كذلك رزق من شيفون زيليس، بتوأم، Strider وAzure، والآن بولد آخر، ومن آشلي برضيع جديد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيلون ماسك دعوى قضائية عالم التكنولوجيا إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
بيتر نافارو خبير الاقتصاد الذي تفوق على ماسك في كسب ثقة ترامب
استعرض تقرير بصحيفة غارديان مسيرة المستشار التجاري في البيت الأبيض بيتر نافارو، وهو العقل المدبر للسياسات الأميركية الاقتصادية الأخيرة، مثل الحرب التجارية على الصين والرسوم الجمركية.
ووفق مراسل الصحيفة في أيرلندا روري كارول، فقد دخل نافارو البالغ 75 عاما ساحة السياسة قبل 10 سنوات، وانتقل من أستاذ جامعة غير معروف قارب سن التقاعد، إلى أحد مقربي الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4تلغراف: على بريطانيا أن تفرض ضريبة بنسبة 145% على الوجبات السريعة الأميركيةlist 2 of 4مقال بوول ستريت جورنال: تصرفات ترامب قد تؤدي إلى عزلهlist 3 of 4صحفية بريطانية: مصداقية ترامب تنهارlist 4 of 4توماس فريدمان: لم أخف يوما على مستقبل أميركا مثل الآنend of listوذكر التقرير، أن نافارو تغلب على نفوذ إيلون ماسك السياسي وتفوق عليه، ودفعت سياسات المستشار المتخبطة والفوضوية بماسك إلى وصف الأخير بأنه "أحمق" و"أغبى من شوال من الطوب"، غير أن نافارو لم يبال، مؤكدا أنه نعت سابقا بألفاظ أسوأ مثل "المجرم" و"الدجال".
بداياتويعود تاريخ هذه السمعة، وفق التقرير، إلى دور المستشار في حملة ترامب الرئاسية في عام 2016 وسياساته الاقتصادية حينها، وعدم مقدرته على التعامل مع العواقب الاقتصادية لجائحة كوفيد، ومحاولة تغيير نتائج انتخابات 2020، ما أدى إلى سجنه، ولكنه عاد الآن أكثر تأثيرا من أي وقت مضى في إدارة ترامب الثانية.
وقال التقرير، إن نافارو كان قبل عقد من الزمن، أستاذا في جامعة كاليفورنيا، إلى أن جذبت آراؤه المتشددة عن الصين انتباه حملة ترامب الانتخابية فوُظف، ومنذ ذلك الوقت دعم المستشار سياسات الرئيس المثيرة للجدل على الرغم من أنها تضر بالاقتصاد.
إعلانوأضاف التقرير أن المستشار ولد لأسرة متواضعة على الساحل الشرقي، ونال درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد، وبدأ حياته المهنية في تدريس الاقتصاد، وخاض محاولات فاشلة للترشح كممثل ديمقراطي، قبل أن يتحول في عام 2001 إلى الكتابة في مجال الاستثمار، ثم نشر لاحقا كتبا وأفلاما وثائقية تنتقد الصين بشدة.
آراؤه توافق ترامبودفعت هذه المنشورات جاريد كوشنر -صهر ترامب- إلى العثور على كتاب نافارو "الموت على يد الصين" عبر أمازون، ما مهد الطريق لانضمام الأخير إلى حملة ترامب، وفق التقرير.
ولفت التقرير إلى أن نافارو وصف الصين بأنها "الخطر الاقتصادي الذي ينهب الولايات المتحدة"، ووصف سياساتها التجارية بأنها "اغتصاب اقتصادي"، ودافع عن فرض رسوم بنسبة 45% على البضائع الصينية في 2016، حسب التقرير.
ويرى نقاد نافارو -حسب التقرير- أنه يسعى إلى إعادة رسم قواعد الاقتصاد العالمي التي استقرت بعد الحرب العالمية الثانية، مستخدما أساليب تنطوي على تهور قد يفاقم الاضطرابات الاقتصادية ويؤجج ردود الفعل الدولية.
وأوضح التقرير، أن مؤلفات نافارو أثارت كثيرا من الجدل بعد الكشف عن استعانته بشخصية وهمية يُدعى "رون فارا"، كان يقدمه في كتبه على أنه خبير اقتصادي يدعم وجهات نظره المتشددة تجاه الصين، إذ تبين لاحقا أن "رون فارا" ليس سوى اسم مستعار، هو في الواقع عبارة عن تحريف لاسمه نافارو.
ووفق التقرير، حاول نافارو التقليل من شأن الحادثة، واصفا الأمر بأنه "مزحة" و"أسلوب أدبي"، ولكنه لم يفلح في تبديد الاتهامات بتضليل القراء، ما أضعف من مصداقيته الأكاديمية لدى بعضهم، ولكن دون أن يؤثر على مكانته في دوائر القرار المقربة من ترامب.
أما ترامب، فيراه صوتا أكاديميا يضفي شرعية على سياسة الإدارة المتشددة في التجارة، ويقدّمه باعتباره العقل الذي يملك الجرأة على كسر التقاليد والعودة إلى الحمائية الاقتصادية باعتبارها مسارا ضروريا لاستعادة التوازن الاقتصادي.
إعلان