أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أبرزت الصحف الفلسطينية الثلاث (الحياة الجديدة، والأيام، و القدس )، الصادرة اليوم الأربعاء، في عناوينها خبر استشهاد الفتى عثمان عاطف أبو خرج (17 عاما)، خلال المواجهات التي اندلعت عقب اقتحام بلدة الزبابدة جنوب جنين.
وفيما يلي أبرز عناوين الصحف الفلسطينية :
* "الحياة الجديدة":
- شهيد في الزبابدة والاحتلال يواصل حصار الخليل والمستوطنون يعربدون
- الرئيس يقلد قناصل فرنسا وإيطاليا واليونان «نجمة القدس» من وسام القدس
- الرئاسة: إما سلام وأمن للجميع أو لا سلام وأمن لأحد
- بتوجيهات من الرئيس: "شؤون اللاجئين" تقدم مساعدات مالية للمخيمات الفلسطينية في سوريا
- اشتية يطالب المؤسسات الدولية بالخروج عن صمتها تجاه جرائم الاحتلال
- "الإداريون" المرضى في "عوفر" يمتنعون عن استلام أدويتهم وتفاقم معاناة الأسرى جراء الاكتظاظ
- الأحمد: لجنة المتابعة المنبثقة عن اجتماع الأمناء العامين للفصائل تجتمع الأسبوع القادم
- دويكات: حكومة الاحتلال تشن حملة تحريض ضد الأجهزة الأمنية
- اجتماع في بيروت يؤكد الحرص على توفير الأمن والأمان في مخيم عين الحلوة والجوار اللبناني
- 4 قتلى بجريمة إطلاق نار في أبو سنان
- "اتحاد إذاعات وتلفزيونات التعاون الإسلامي" يؤكد رفض أي إجراءات لتغيير الطابع الجغرافي أو الديمغرافي لمدينة القدس
- "التربية" تعلن عن مواعيد مقابلات المرشحين لوظيفة معلم في الكويت
- "العليا" الإسرائيلية ترفض تأجيل النظر بالتماس ضد إلغاء "ذريعة المعقولية"
* "الأيام":
- شهيد برصاص الاحتلال في الزبابدة خلال عملية اقتحام واسعة النطاق للبلدة
- جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة ويشدد حصار الخليل وبلدات وقرى المحافظة
- أبو ردينة: عمليات القتل والاعتقالات لن تجلب الأمن والسلام لأحد
- المستوطنون يعربدون ويهاجمون ممتلكات مواطنين ووقوع إصابات في محافظات عدة
- الخليل: مستوطن يطلق النار على المنازل وإصابات بالاختناق في مواجهات مع الاحتلال
- الاحتلال يدعي اعتقال منفذي عملية الخليل
- جلسة "الكابينت" تخوّل نتنياهو وغالانت استهداف مقاومين فلسطينيين و"مرسليهم"
- اتهام شابين آخرین بالمشاركة في "عملية عيلي"
- بن غفير يطالب بخطوات ضد الأسرى كفيلة "بالتسبب بحرب واشتعال السجون"
- مسؤول أميركي: لا يوجد أي تقدم في التطبيع بين إسرائيل والسعودية
- الأحمد: لجنة المتابعة تجتمع الأسبوع القادم
- روسيا تعلن تدمير سفينتين حربيتين أوكرانيتين وإحباط هجمات بالمسيرات
- إسرائيل: الكشف عن تسريب معلومات حساسة من مواقع التعارف
- 4 قتلى في أبو سنان وإصابة خطرة في رهط بجرائم إطلاق نار
- قتيلان خلال غارات جوية إسرائيلية في محيط دمشق
* "القدس":
- استشهاد فتى في بلدة الزبابدة
- الجيش الإسرائيلي يواصل حملته الواسعة بالخليل
- لا تقدم في مفاوضات التطبيع بين السعودية وإسرائيل
- الكابينيت يخول نتنياهو وغالانت باستهداف مقاومين فلسطينيين و"مرسليهم"
- تصعيد بجنوب الضفة سيكون أشد من شمالها
- 4 قتلى في "أبو سنان" برصاص مجهولين
- سموتريتش يعرض الأحد مخططا استيطانيا كبيرا
- مسؤول عسكري كبير: الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى إطلاق عملية واسعة في الضفة
المصدر : وكالة سوا_وفا.المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إصابة فلسطيني في اعتداء إسرائيلي في الخليل
تعرض شاب للإصابة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، وذلك خلال اقتحام قوات الاحتلال لمخيم العروب شمال مدينة الخليل في الضفة الغربية.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وأشار تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، ونشرت عدداً من قناصتها على أسطح بعض المنازل ونوافذ أحد المساجد.
وقام القناصة بإطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز السام صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة شاب برصاصة في قدمه.
يواجه الفلسطينيون في الضفة الغربية أوضاعًا صعبة نتيجة السياسات الإسرائيلية التي تستهدف حياتهم اليومية، سواء من خلال التوسع الاستيطاني، أو القيود المفروضة على التنقل، أو الممارسات العسكرية التي تزيد من التوترات.
تنتشر الحواجز العسكرية في مختلف مناطق الضفة، ما يجعل التنقل بين المدن والقرى الفلسطينية أمرًا بالغ الصعوبة، حيث يضطر الفلسطينيون إلى الانتظار لساعات طويلة لعبور هذه الحواجز، ويتعرضون في كثير من الأحيان للتفتيش والإذلال من قبل جنود الاحتلال. كما تشهد مدن وبلدات الضفة اقتحامات يومية من قبل الجيش الإسرائيلي، حيث يتم تنفيذ حملات اعتقال تستهدف النشطاء والشباب الفلسطينيين، ما يؤدي إلى ارتفاع أعداد المعتقلين الإداريين الذين يُحتجزون دون محاكمة أو تهم واضحة.
إضافة إلى ذلك، يواصل الاحتلال سياسة هدم المنازل بدعوى عدم الترخيص، بينما يسمح للمستوطنين بتوسيع مستوطناتهم على حساب الأراضي الفلسطينية. تتعرض القرى القريبة من المستوطنات لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين الذين يحظون بحماية الجيش الإسرائيلي، حيث يتم تخريب الممتلكات وإحراق المحاصيل الزراعية، في محاولة لتهجير السكان والاستيلاء على أراضيهم. هذه السياسات أدت إلى خلق بيئة معيشية قاسية للفلسطينيين، تزيد من معاناتهم اليومية وتحدّ من قدرتهم على بناء مستقبل مستقر.
تنعكس السياسات الإسرائيلية القمعية بشكل مباشر على الأوضاع الاقتصادية للفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث يعاني الاقتصاد الفلسطيني من تراجع مستمر بسبب القيود المفروضة على الحركة والتجارة. يعتمد الكثير من الفلسطينيين على العمل داخل إسرائيل أو في المستوطنات، وغالبًا ما يكون ذلك ضمن ظروف عمل غير عادلة، وبرواتب متدنية مقارنة بالعمال الإسرائيليين. إضافة إلى ذلك، تعاني القطاعات الإنتاجية الفلسطينية من تضييقات مستمرة، حيث تفرض إسرائيل قيودًا على استيراد المواد الخام، ما يعيق تطور الصناعات المحلية ويؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة. كما يتم فرض قيود مشددة على الزراعة، حيث يتم مصادرة الأراضي الخصبة لصالح المستوطنات، ويُمنع المزارعون الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم في كثير من الأحيان.
من الناحية الاجتماعية، تؤثر هذه الأوضاع الصعبة على حياة الفلسطينيين اليومية، حيث يعيش الكثير منهم في حالة من التوتر والخوف المستمر نتيجة الاقتحامات العسكرية والاعتداءات الاستيطانية. يعاني الأطفال من اضطرابات نفسية بسبب المشاهد العنيفة التي يشهدونها يوميًا، كما يواجه الطلبة صعوبات في الوصول إلى مدارسهم بسبب الحواجز العسكرية. في ظل هذه الظروف القاسية، يحاول الفلسطينيون الصمود من خلال تعزيز التماسك المجتمعي، والاعتماد على المبادرات المحلية لدعم الاقتصاد والتعليم، رغم التحديات الكبيرة التي تواجههم.