عربي21:
2025-04-22@07:31:59 GMT

رفع السرية عن وثائق جيفري إبستين بعد قرار من ترامب

تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT

رفع السرية عن وثائق جيفري إبستين بعد قرار من ترامب

رفعت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي السرية عن وثائق عدة تتعلق بقضية رجل الأعمال الأميركي جيفري إبستين، المتهم بارتكاب جرائم جنسية واستغلال جنسي، لكنه انتحر في السجن قبل محاكمته.

وقالت الوزيرة في بيان إنها تلتزم بذلك "تعهّد الرئيس دونالد ترامب بالشفافية وكشف النقاب عن الأفعال المقززة التي ارتكبها جيفري إبستين وشركاؤه".






لكن الوثائق المنشورة، ومنها قوائم اتصال وخطط سفر لشريكة حياته المتواطئة معه غيلاين ماكسويل، ابنة قطب الأعمال البريطاني روبرت ماكسويل، التي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما في نيويورك منذ عام 2022، لم تبدُ للوهلة الأولى أنها تحتوي على أية معطيات مهمة.

ونقل البيان عن المدير لمكتب التحقيقات الفدرالي كاش باتيل قوله إن جهازه "يدخل حقبة جديدة تتميز بالنزاهة والمساءلة والسعي الدؤوب إلى تحقيق العدالة".




وبعد أن طلبت بوندي من مكتب التحقيقات الفدرالي تسليم كل عناصر ملف إبستين، تلقت وزارة العدل نحو 200 صفحة من الوثائق، لكنها علمت في ما بعد بآلاف الصفحات التي لم يسبق الإفراج عنها رسميا، بحسب البيان.وساهم نفوذ شبكة إبستين في بروز عدد من نظريات المؤامرة بعد وفاته رأت في انتحاره في آب/أغسطس 2019 داخل سجنه في نيويورك عملية اغتيال مقنّعة.

لكنّ الطب الشرعي ومكتب التحقيقات الفدرالي خلصا إلى أنه انتحر، وأن وفاته "لم تكن نتيجة لفعل إجرامي"، وهو ما أكدته وزارة العدل عام 2023.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية ترامب امريكا ترامب ابستين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

غوغل تخسر قضية مكافحة احتكار ضد وزارة العدل الأميركية ومخاوف من فصل متصفح كروم

فازت وزارة العدل الأميركية بقضية رفعتها ضد غوغل في يناير/كانون الثاني عام 2023 لاحتكارها الإعلان الرقمي،  حيث أقرت المحكمة بأن ممارسات غوغل المنافية للمنافسة في سوقين رئيسيين ألحقت ضررا كبيرا بالناشرين والمستخدمين على الإنترنت، بحسب ما أورده موقع ذي فيرج (The Verge).

وكتبت قاضية المحكمة الجزئية الأميركية ليوني برينكيما: "أثبت المدعون أن غوغل انخرطت عمدا في سلسلة من الممارسات المناهضة للمنافسة بهدف الاستحواذ على قوة احتكارية في أسواق خوادم إعلانات الناشرين وتبادل الإعلانات على شبكة الإنترنت المفتوحة"، وأوضحت أن غوغل – على مدى أكثر من عقد – ربطت خوادم إعلانات الناشرين ومنصة تبادل الإعلانات الخاصة بها من خلال سياسات تعاقدية وتكامل تكنولوجي، وهذا مكنها من ترسيخ هيمنتها وحمايتها في هذين السوقين.

وحكمت المحكمة على غوغل بموجب المادتين 1 و 2 من قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار، حيث وجدت المحكمة أن ممارسات غوغل في مجال أدوات تكنولوجيا الإعلانات ومساحات التبادل الإعلاني هي انتهاك واضح لقانون شيرمان.

وبالمقابل قالت لي آن مولولاند نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في غوغل: " لقد فزنا بنصف هذه القضية وسوف نستأنف النصف الآخر، ولقد وجدت المحكمة أن أدوات المعلنين لدينا وعمليات الاستحواذ الخاصة بنا – مثل الاستحواذ على شركة دبلكليك (DoubleClick) الإعلانية – لا تضر بالمنافسة"، وأضافت "نحن نختلف مع قرار المحكمة بشأن أدوات الناشرين لدينا. الناشرون يملكون خيارات عديدة، وهم يختارون غوغل لأن أدواتنا التقنية الإعلانية بسيطة ومعقولة التكلفة وفعالة".

إعلان

ومن الجدير بالذكر أنه في شهر أغسطس/آب عام 2024 أصدر القاضي الفيدرالي أميت ميهتا حكما قضائيا يتهم شركة غوغل بانتهاك قانون مكافحة الاحتكار الأمريكي من خلال احتكارها على أسواق البحث والإعلان بعد دراسة وفحص دقيق لأقوال الشهود والأدلة، ومن جهتها حذرت القاضية برينكيما غوغل من فشلها في حفظ الاتصالات الداخلية، مستشهدة بتطبيق مراسلة داخلي حذف سجلات المحادثات بين الموظفين، وقالت "رغم أن هذا الفعل قد يكون خاضعا للعقوبة، فإن المحكمة لم تكن بحاجة إلى معاقبة الشركة في هذه القضية لأنها تمكنت من اتخاذ قرارها بناء على الشهادات والأدلة المقدمة".

وعلى مدى 3 أسابيع، اتهمت وزارة العدل غوغل بأنها احتكرت بشكل غير قانوني 3 أسواق منفصلة في مجال تكنولوجيا الإعلانات وهي أدوات الإعلانات للناشرين وشبكات الإعلانات للمعلنين ومنصات تبادل الإعلانات التي تسهل المعاملات. كما جادلت بأن غوغل ربطت بشكل غير قانوني بين خادم إعلانات الناشرين ومنصة تبادل الإعلانات، مما يعد انتهاكا لقانون مكافحة الاحتكار.

وبالمقابل ردت غوغل بأن رؤية الحكومة للسوق مصطنعة ولا تستند إلى الواقع، وأوضحت أن أدواتها تساعد الناشرين والمعلنين على جني الأرباح، وأن امتلاكها لأدوات في أجزاء مختلفة من السوق يساعدهم على العمل معا بشكل جيد لصالح المستهلكين، وقالت إن لديها أسبابا تجارية مشروعة لسلوكها وأن الحكومة تريد ببساطة أن تملي عليها كيفية إدارة أعمالها.

وبعد صدور قرار المحكمة بدأ التجهيز لجلسة محكمة فدرالية أخرى في واشنطن بين غوغل ووزارة العدل الأمريكية لإنجاز مرحلة تحديد سبل الانتصاف – وتعني هذه مرحلة أن المحكمة أصدرت بالفعل حكما في قضية البحث ولكنها تناقش كيفية تطبيق هذا الحكم – وفي هذه الحالة اقترحت وزارة العدل الأمريكية في عهد إدارة بايدن تفكيك غوغل من خلال فصل متصفح "كروم" الخاص بها وإجبارها على نشر نتائج بحثها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزارة العدل الأمريكية تقاضي غوغل
  • وزارة العدل الأمريكية تمنح صلاحية الوصول إلى بيانات حساسة للمهاجرين
  • الأسواق الأمريكية تهبط بعد هجمات ترامب على الاحتياطي الفدرالي
  • ترامب يصعد هجومه على رئيس الفدرالي الأميركي.. ويطالبه بخفض الفائدة الآن
  • فتوى وزارة العدل لبيع المسروقات تثير الجدول في السودان
  • رئيس الفدرالي الأميركي في شيكاغو: لا يجب التشكيك في استقلالية السياسة النقدية
  • ترامب يسعى لتغيير بنية الاحتياطي الفدرالي.. هل يستطيع الهيمنة عليه؟
  • غوغل تخسر قضية مكافحة احتكار ضد وزارة العدل الأميركية ومخاوف من فصل متصفح كروم
  • إدارة ترامب تنشر دفعة من ملفات اغتيال كينيدي السرية
  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا