تشير التوقعات بأن يكون لمجموعة بريكس وزن في الاقتصاد العالمي، حيث استطاعت دول البريكس اللحاق بمجموعة الدول السبع من حيث الناتج المحلي الإجمالي الجماعي حسب تعادل القوة الشرائية، إلا أنها لا تزال تتخلف عنها من حيث نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.

وبحسب صندوق النقد الدولي فإن الدول أعضاء مجموعة البريكس لم يقترب أياً منها من مطابقة نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي لأقل دولة في مجموعة الدول السبع وهي اليابان.



وفيما يلي إنفوغراف لمقارنة بين المجموعتين بحسب الناتج المحلي الإجمالي للفرد:

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك بريكس الاقتصاد العالمي الدول السبع الناتج المحلي الناتج المحلي الاقتصاد العالمي الدول السبع بريكس إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة تفاعلي تفاعلي تفاعلي تفاعلي تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الناتج المحلی الإجمالی

إقرأ أيضاً:

الإفطار الجماعي في رمضان.. عبادة وتكافل اجتماعي للفرد والمجتمع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعد الفطور الجماعي في شهر رمضان من أهم العادات التي تميز هذا الشهر الكريم في مختلف أنحاء العالم، وخاصة في مصر، ورغم ما يمر به المجتمع من تحديات اقتصادية واجتماعية، فإن الفطور الجماعي في رمضان لا يزال يمثل حدثًا اجتماعيًا وروحانيًا يعزز روابط العائلة والمجتمع، فهو فرصة للتواصل الاجتماعي والتكافل بين الأفراد والجماعات.

ويعد وقت الفطور لحظة ينتظرها الجميع بعد ساعات من الصيام الطويل، وفي كثير من الأسر المصرية، يتجمع أفراد الأسرة حول مائدة الإفطار لتناول الطعام معًا، مما يعزز روح الوحدة والتعاون بين أفراد الأسرة، ويشهد هذا التجمع نوعًا من الألفة والمحبة، حيث يتشارك الجميع في الطعام والحديث حول تجاربهم اليومية، سواء كانت متعلقة بالعبادة أو الحياة اليومية، مما يعكس المبدأ الإسلامي في تعزيز الروابط الأسرية والتضامن الاجتماعي.

أهمية الفطور الجماعي في رمضان

في العديد من المدن المصرية، يتم تنظيم موائد إفطار جماعية في الأماكن العامة أو في المساجد، حيث يتشارك الجميع في تناول الإفطار، وتعتبر هذه المبادرات جزءًا من روح التكافل الاجتماعي في شهر رمضان. 

تعزيز الروابط الأسرية:
الفطور الجماعي يعزز من تماسك الأسرة ويجمع أفرادها حول مائدة واحدة بعد يوم طويل من الصيام، مما يعزز الألفة والمحبة بينهم ويخلق بيئة مثالية للتواصل الاجتماعي.

تقوية الروح المجتمعية:
تجمع الأفراد في موائد إفطار جماعية في المساجد أو الأماكن العامة يسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، مما يعزز روح التعاون والتضامن.

دعم الفقراء والمحتاجين:
من خلال تنظيم موائد إفطار جماعية في رمضان، يتمكن المحتاجون من الحصول على وجبة إفطار مجانية، مما يسهم في تخفيف معاناتهم وتعزيز القيم الإنسانية والتكافل.

فرصة للتعلم وتبادل الخبرات:
الفطور الجماعي يوفر فرصة للأجيال المختلفة لتبادل الخبرات والمعرفة، سواء في مجال الدين أو الحياة اليومية، مما يساهم في تعزيز التفاهم بين الأفراد.

تعزيز القيم الإسلامية:
يعكس الفطور الجماعي روح التكافل والإحسان التي يحث عليها الإسلام، ويذكر المسلمين بأهمية العطاء والرحمة في الشهر الفضيل.

تعزيز الشعور بالوحدة:
الفطور الجماعي يعزز شعور المسلمين بوحدة الأمة، حيث يتشارك الجميع في نفس اللحظة من الصيام والإفطار، مما يعمق الإحساس بالإخوة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع.

مقالات مشابهة

  • انخفاض الناتج الصناعي في كوريا بنسبة 2.7% خلال يناير
  • رئيسة المفوضية الأوروبية: زيادة الإنفاق الدفاعي للاتحاد الأوروبي 1.5% من الناتج المحلي الإجمالي
  • الإفطار الجماعي في رمضان.. عبادة وتكافل اجتماعي للفرد والمجتمع
  • الدول العربية الأكثر توليدا للكهرباء من طاقة الرياح (إنفوغراف)
  • تواصل الأعمال الميدانية لمسح قياس مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي
  • وزارة العمل تشارك في اجتماعات مجموعة عمل البريكس حول التشغيل
  • البرازيل: مجموعة البريكس لن تتوقف عن جهودها لإلغاء الدولرة رغم تهديدات ترامب
  • النقد الدولي يسجل نمواً ملحوظاً في الناتج المحلي العراقي غير النفطي بنسبة 5% خلال 2024
  • مسحُ قياس إسهام الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي
  • تصاعد أرباح مجموعة تداول 59.4% إلى 621.8 مليون ريال