ضبط 88 طن مخلل مجهول المصدر فى أول يوم رمضان
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
نجحت الداخلية في ضبط مصنع مخللات بالقاهرة "بدون ترخيص" وبداخله كميات كبيرة من المخللات مجهولة المصدر، وجاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكاحة جرائم الغش التجارى والصناعى.
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (مسئول عن مصنع مخللات - كائن بدائرة قسم شرطة السلام أول) بإدارة المصنع بدون ترخيص وحيازته كميات كبيرة من المواد الغذائية "مخللات" بدون بيانات تفيد تاريخ الإنتاج ومدة الصلاحية وعدم مطابقة المنشأة للإشتراطات الصحية بغرض تحقيق أرباح غير مشروعة.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المصنع وأمكن ضبط المدير المسئول وعثر بداخل المصنع على (قرابة 88 طن مخلل – أكثر من 2 طن ملح طعام خشن - 500 برميل)، وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مخلل الداخلية حوادث رمضان
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.