لندن (د ب أ)
نفى ستيفن جيرارد المدير الفني للاتفاق السعودي، ما يتردد بأنه يسمح لماسون جرينوود أن يعيد بناء مسيرته في الاتفاق، خاصة بعدما أشارت تقارير إعلامية أن الأندية السعودية تعتزم تقديم عروض للمهاجم.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي.
ولكن في رد فعل عن الأنباء التي ادعت أن جيرارد يدرس التقدم بعرض للتعاقد مع جرينوود، رد المدير الفني للاتفاق، ولاعب الوسط السابق في المنتخب الإنجليزي، على هذه الأنباء عبر حسابه بتطبيق «إنستجرام» قائلاً: «أنباء كاذبة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السعودية الاتفاق ستيفن جيرارد
إقرأ أيضاً:
الرئيس المدير العام لمجمع سونارام يستقبل البروفيسور كريم زغيب
استقبل الرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، ، بمقر المجمع، البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) وتكنولوجيات تخزين الطاقة.
وقد جرى هذا اللقاء بحضور عدد من الإطارات للمجمع، إلى جانب رؤساء المدراء العامين لفروعه، في سياق الجهود الحثيثة التي يبذلها مجمع سونارام في تطوير صناعة تحويلية منجمية متكاملة، انطلاقًا من الاستكشاف وصولًا إلى إنتاج منتجات نهائية.
وخلال هذا اللقاء، عبّر السيد الرئيس المدير العام لسونارام عن الدعم الكامل والتام للأفكار والرؤية الاستراتيجية التي قدمها البروفيسور زغيب، مؤكداً التزام مجمع سونارام بتوفير الدعم الفني واللوجستي الضروري، إلى جانب مشاركة المعطيات الجيولوجية ذات الصلة، بهدف تحويل الموارد المنجمية الجزائرية إلى رافعة حقيقية للتنمية الصناعية والتكنولوجية.
وشدد ا سلطاني على أهمية بناء شراكات عملية ومثمرة مع خبراء وفاعلين ذوي كفاءة عالية على غرار البروفيسور زغيب، من أجل تثمين المعادن الاستراتيجية محليًا، وخلق نسيج صناعي حول الليثيوم، بالإضافة الى مشاريع أخرى كإنتاج حمض الفوسفوريك، والتصنيع المحلي للبطاريات باستغلال الموارد المنجمية المحلية كالحديد والفوسفات والليثيوم. كما أكد الرئيس المدير العام لسونارام، أن هذا اللقاء يجسد إرادة حقيقية لتطوير قطاع المناجم بشكل مستدام وذي قيمة مضافة عالية، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويدعم السيادة الطاقوية للجزائر.
من جهته، استعرض البروفيسور كريم زغيب تصورًا شاملاً لتطوير منظومة متكاملة حول الليثيوم في الجزائر، تبدأ من التنقيب وتصل إلى التصنيع، مرورًا بالتنقية، البحث والتطوير، والتكوين. كما دعا إلى إنشاء معاهد متخصصة لتأهيل الكفاءات الجزائرية في ميادين الطاقات المتجددة والتخزين والتكنولوجيات الحديثة.