التمور الليبية تتحصل على المركز الأول للعام الثالت في مهرجان القاهرة الدولي
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تحصلت شركة الواحة للتمور وشركة ابناء السنوسي للتمور بودان على الترتيب الأول بالتساوي بتلات قلائد ذهببية لكل شركة فى مسابقة افضل تمر رطب بتمر الحليمة والبرميل ودقلة النور والمجهول
وتحصلت شركة ابناء السنوسي على الترتيب التاني في مسابقة افضل تمر رطب والترتيب التاني في مسابقة افضل تمر مجهول في مهرجان القاهرة الدولي الخامس للتمور من 20 الى 25 فبراير حيث شاركت في هدا المهرجان شركتي أبناء السنوسي والواحة للتمور ممثلين للتسويق والتعريف بالتمور الليبية وهذه ليست المشاركة الأولى وللعام الثالث على التوالي تحصد التمور الليبية على صدارة التراتيب وبمشاركة 62 شركة من مختلف الدول العربية مصر والسودان والسعودية، بحسب بيان مركز تنمية الصادرات الليبية.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
السفير البابوي بلبنان يشارك في الاجتماع الشهري لأبناء الرهبانية المارونية المريمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك السفير البابوي في لبنان المطران باولو بورجيا في الاجتماع الشهري الذي عقده ابناء الرهبانية المارونية المريمية برئاسة الأباتي ادمون رزق في دير سيدة اللويزة زوق مصبح مساء امس السبت في التاسع والعشرين من شهر مارس ٢٠٢٥ بحضور المطران حنا علوان المفوض الحبري والمونسنيور دجوفاني بيكياريه المستشار الأول في السفارة البابوية .
بعد ان رحب الرئيس العام الاباتي ادمون رزق باسم الآباء المدبرين العامين وعموم ابناء الرهبانية بالسفير البابوي الذي يحمل في قلبه وصلاته كنيسة لبنان بمختلف مكوناتها شاكرا إياه على محبته ورعايته الأبوية للرهبانية باسم قداسة البابا فرنسيس الذي واكب الرهبانية طوال السنوات الماضية مؤكدا على متابعة الرهبانية مسيرتها انطلاقا من المقررات والتوصيات التي صدرت عن المجمعين الرهبانيين الأخيرين.
السفير البابوي من جهته شكر الرئيس العام على دعوته اللطيفة مثنيا على الجهود التي يقوم بها ابناء الرهبانية في خدمة لبنان والكنيسة مؤكدا على اهتمام البابا ومتابعته الحثيثة لمسيرة الرهبانية المارونية المريمية ثم ألقى محاضرة انطلاقا من نظرة قداسة البابا إلى الحياة الرهبانية التي طالما عبر عنها في لقاءاته مع الرهبان والراهبات منذ مطلع حبريته وخصوصا في الوثائق البابوية العديدة التي صدرت مشددا على الأبعاد الثلاثة للحياة الرهبانية:
النبوءة والمشاركة والرجاء ، هذه الثوابت التي لا يمكن للحياة المكرسة ان تستمر من دون الركون اليها والتمسك بها معتبرا ان دعوة المكرس الخاصة التي تترجم من خلال التزامه بالمحافظة على النذور الرهبانية الثلاثة الطاعة والعفة والفقر هي دعوة في قلب الكنيسة وفي خدمتها من خلال حسن إدارة المقدرات الموضوعة بتصرف الرهبانية في سبيل الخير العام.