إندرايف تكافئ السائقين الأعلى تحقيقًا للرحلات خلال رمضان
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت إندرايف، تطبيق النقل الذكي الأكثر تحميلًا في مصر، إطلاق مسابقة رمضانية جديدة لتكريم السائقين الأعلى تحقيقًا للرحلات خلال شهر رمضان، حيث سيتم دعوتهم لإفطار فاخر مجاني مع عائلاتهم في المطعم الشهير "الشيف بوراك" في القاهرة.
ويأتي هذا التكريم تقديرًا لجهود السائقين والتزامهم، خاصة خلال ساعات العمل الطويلة في رمضان، وتحفيزًا لهم على تقديم أفضل الخدمات للعملاء.
سيتم اختيار أفضل السائقين البلاتينيين النشطين في القاهرة ممن يحققون أعلى عدد من الرحلات خلال الفترة من 1 إلى 15 مارس، حيث ستتم دعوتهم مع ثلاثة من أفراد عائلاتهم لحضور حفل الإفطار، الذي يعكس قيم العطاء والمشاركة في الشهر الكريم.
وفي هذا السياق، قال مكسيم أوسيبوف، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ورابطة الدول المستقلة:
"للعام الثاني على التوالي، نحتفي بالسائقين المخلصين بمنحهم تجربة فريدة، واخترنا مطعم الشيف بوراك نظرًا لشهرته العالمية وافتتاحه حديثًا في مصر، ما يمنح السائقين فرصة لقضاء وقت مميز مع عائلاتهم والاستمتاع بتجربة طعام راقية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إندرايف تطبيق النقل الذكي النقل الذكي شهر رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
الغموض يلف مصير السائقين المغاربة المفقودين بالساحل الأفريقي
زنقة 20 | علي التومي
لا يزال مصير السائقين المغاربة الأربعة المختفين منذ 18 يناير الماضي بين بوركينا فاسو والنيجر مجهولًا، وسط تزايد قلق عائلاتهم التي استنكرت ما وصفته بـ”تخلف” الوزارة الوصية عن مسؤولياتها في الكشف عن مصيرهم.
ورغم مرور أكثر من 41 يومًا على اختفائهم في منطقة معروفة بنشاط الجماعات المسلحة، لم تصدر الوزارة الوصية أي توضيح رسمي حول مستجدات القضية، ما أثار غضب العائلات التي باتت تعيش حالة من الترقب والخوف على ذويها.
وفي نداء جديد، جددت العائلات مطالبتها السلطات المغربية بالتدخل العاجل والتنسيق مع الجهات المختصة في بوركينا فاسو والنيجر لمعرفة مكان تواجد السائقين وضمان عودتهم سالمين.
كما أعربت عن استغرابها من غياب أي تحركات ملموسة أو تصريحات رسمية تشرح للرأي العام آخر التطورات في هذه القضية الإنسانية.
وحسب مصادر متفرقة ان أنباء قد انتشرت في 20 يناير حول العثور على المختفين، لكن سرعان ما تم نفيها، ما زاد من حالة الإحباط والقلق لدى العائلات.
وأكدت الأخيرة أن استمرار الغموض يزيد من معاناتها اليومية، داعيةً الجهات المسؤولة إلى تحمل مسؤولياتها والتعامل مع القضية بالجدية اللازمة.
ويُذكر أن السائقين المختفين كانوا يقودون ثلاث شاحنات تجارية عندما فُقد الاتصال بهم قرب الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، في منطقة تُعد بؤرة لنشاط الجماعات المسلحة، ما يعزز المخاوف بشأن وضعهم الحالي.