يحب العائلات الكبيرة..إيلون ماسك والداً للمرة الـ14
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أعلنت شيفون زيلس المديرة التنفيذية في شركة "نيورالينك" ولادة ابنها الرابع من الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الذي أصبح والداً للمرة الـ14.
وقالت زيلس 38 عاماً، عبر إكس: "بعد مناقشة الأمر مع إيلون، وبمناسبة عيد ميلاد أركاديا الجميلة، شعرنا أن من الأفضل نشر أخبار ابننا الرائع سيلدون لايكورغوس". ورد ماسك، 53 عاماً، على المنشور بقلب أحمر، مؤكداً فرحته بالخبر.وأشارت تقارير إعلامية في يونيو(تموز) 2024 إلى أن ماسك وزيلس رحبا بطفلهما الثالث في سرية في مطلع العام.
Discussed with Elon and, in light of beautiful Arcadia’s birthday, we felt it was better to also just share directly about our wonderful and incredible son Seldon Lycurgus. Built like a juggernaut, with a solid heart of gold. Love him so much ♥️
— Shivon Zilis (@shivon) February 28, 2025وفي 2021 رحب ماسك قد رحب بتوأميه سترايدر وأزور من زيلس، وأعرب عن دعمه للعائلات الكبيرة، وعن عدد الأطفال الذين يرغب في إنجابهم، قال: "بقدر ما أستطيع قضاء الوقت معهم وأكون أباً جيداً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيلون ماسك أمريكا
إقرأ أيضاً:
أكثر من 250 ألف شخص يوقعون عريضة لتجريد إيلون ماسك من جنسيته الكندية.. ما السبب؟
بلغ عدد الموقعين على عريضة تطالب بسحب الجنسية الكندية من إيلون ماسك، بسبب مزاعم حول محاولاته “لمحو” سيادة كندا، 250 ألف شخص حتى يوم الثلاثاء.
وُلد ماسك، أحد أغنى رجال العالم، لعائلة ثرية في بريتوريا بجنوب إفريقيا، قبل أن يهاجر إلى كندا ويحصل على جنسيتها من خلال والدته، ماي ماسك، التي تنحدر من مقاطعة ساسكاتشيوان.
العريضة، التي أُطلقت في 20 فبراير، تزعم أن ماسك “شارك في أنشطة تتعارض مع المصلحة الوطنية لكندا”، كما تتهمه، بصفته مواطنًا أميركيًا ومستشارًا سابقًا للرئيس دونالد ترامب، بالانضمام إلى “حكومة أجنبية تسعى إلى تقويض السيادة الكندية”.
وفي منشور على منصة إكس يوم الإثنين، سخر ماسك من العريضة، مدعيًا أن “كندا ليست دولة حقيقية”، قبل أن يقوم بحذف المنشور لاحقًا.
ويُعرف ماسك بدعمه القوي لترامب، الذي سبق أن شكك في سيادة كندا وسخر من سياسييها، بل ودعا إلى ضمها كولاية أميركية.
من جهته، قال النائب الكندي تشارلي أنغوس، الذي رعى إطلاق العريضة، إن المبادرة تمنح المواطنين فرصة للتعبير عن استيائهم من “تزايد نفوذ الأوليغارشيين والمتطرفين”. وأضاف أنغوس، وهو عضو في الحزب الديمقراطي الجديد اليساري، أن “أشخاصًا مثل إيلون ماسك هم أعداء لبلدنا”.
ورغم أن العرائض المقدمة إلى البرلمان الكندي لا تلزم الحكومة باتخاذ أي إجراء، إلا أنها قد تحصل على رد رسمي. ويُذكر أن البرلمان معلق حاليًا، ومن المقرر أن يستأنف أعماله في 24 مارس.
وفقًا للقوانين الكندية، يمكن إلغاء الجنسية إذا ثبت أن الشخص حصل عليها عن طريق الاحتيال أو قدم معلومات كاذبة في طلب الهجرة، أو إذا خدم في جيش أجنبي يقاتل ضد كندا.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتساب