رئاسة الجمهورية تُعزي في وفاة الإعلامية هدى نذير
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تقدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، بتعازيها الصادقة ومواساتها العميقة لأسرة الإعلامية بصحيفة المساء المرحومة هدى نذير.
وجاء في بيان لرئاسة الجمهورية: “تتقدم المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية. بتعازيها الصادقة ومواساتها العميقة لأسرة الإعلامية بصحيفة المساء المرحومة هدى نذير. التي وافتها المنية في أيام مباركة”.
وأضاف البيان: “نتضرع إلى العزيز الرحيم، بأن يشملها بواسع المغفرة ويتغمدها برحمته. وأن يلهم ذويها وكل من عرفها جميل الصبر والسلوان”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المديرية العامة للأمن الوطني تُعلن عن تعيينات جديدة لتعزيز الكفاءات الأمنية
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، السبت، عن مجموعة من التعيينات الجديدة في مناصب المسؤولية بعدد من المصالح المركزية واللاممركزة، شملت مدن الرباط وخريبكة وفاس ومكناس ومراكش وسوق السبت أولاد النمة وورزازات والمرسى بضواحي العيون.
وتأتي هذه التعيينات، التي صادق عليها المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، في إطار استراتيجية أمنية تروم ضخ دماء جديدة داخل الجهاز الأمني، من خلال إسناد المسؤوليات لكفاءات شابة ومتمرسة، بهدف تعزيز الفعالية الميدانية وتحقيق أمن المواطن وسلامة ممتلكاته.
وشملت التعيينات الجديدة 11 منصباً أمنياً، من بينها تعيين رئيس مصلحة بقسم الأمن الرياضي التابع لمديرية الأمن العمومي، إلى جانب تعيين رئيس للمصلحة الولائية للاستعلامات العامة بمدينة مكناس، ورئيسين لفرقتي الشرطة القضائية والاستعلامات العامة بكل من مراكش وخريبكة.
كما تم تعيين أطر أمنية جديدة على رأس عدد من المصالح اللاممركزة، تضمنت رئيس دائرة للشرطة بمدينة سوق السبت أولاد النمة، ورئيس دائرة بالنيابة بالمرسى ضواحي العيون، فضلاً عن تعيين رئيس لفرقة السير الطرقي بورزازات، وقائد فرقة ونائب قائد مجموعة للمحافظة على النظام بمدينة فاس، بالإضافة إلى تعيين رئيسي فرقتين ضمن مجموعة حماية المنشآت الحساسة بالمدينة نفسها.
وأكد بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني أن هذه التعيينات راعت الكفاءة المهنية والنزاهة والتجربة الميدانية، تماشياً مع الرؤية الجديدة للمديرية، والتي تهدف إلى تعزيز الإحساس بالأمن، وتجويد الخدمات الشرطية، وتكريس المقاربة التواصلية، فضلاً عن دعم انفتاح مصالح الأمن على محيطها المجتمعي.
الشروط الإضافية وراء الأزمة الكبرى بين الزمالك وزيزو