اقلب الصفحة..تامر حسني يوجّه رسالة لجمهوره بمناسبة شهر رمضان
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
قام الفنان تامر حسني بمشاركة نصيحة جديدة مع جمهوره بمناسبة روحانيات شهر رمضان.
وكتب تامر حسني على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “بروحانيات شهر رمضان الكريم زي ما متعودين اني بحاول من واقع الدنيا و مشواري الشخصي اي شيء بتعلمه لازم اوصلهلكم بعيداً عن الفن تماماً ….عمركم شوفتوا حد عايز يطلع خطوه قدام و باصص وراه أكيد مش هيعرف .
. طب هل في حد ممكن يبدأ جزء جديد في كتاب حياته و ليكن الجزء الثاني و هو قاعد لسه بيقرأ الجزء الأولاني أكيد لا طب يعمل إيه ؟؟؟؟؟؟؟ أقولك انا … ما دام خلص الجزء الأول او خلص اخر صفحة في الجزء الأول يقلب الصفحة بس كده و يركز في حاضره لأن اللي فات مش هيعرف يغير فيه حاجة فا ليه بيضيع وقت مع اللي فات طب الحاضر أولى إنسى اللي فات يا صاحبي و أقلب الصفحة يلا و ابدأ حالاً محدش هينفعك و العمر بيجري و لو لسة في ماضيك و مخلصتش الصفحة حاول تخلصها بأحسن طريقة على قد ما تقدر عشان تفتح الجديدة بروح أجمل يلا إنسى كل اللي تعبك زمان و كل ما تحبط إفتكر إنك مدام صحيت ليوم جديد و لسة عايش ما موتّش … أعرف ان لسة ربنا عايز منك حاجات يعني ليك لازمة كبيرة جداً يلا قوم دور عليها و اقلب الصفحة و ابدأ بصفحة جديدة جميلة زيك، والله والله ده كلام حقيقي من واقع الحياة و من واقع تجربة أي حد حلم و قدر يحقق أحلامه، مادام صحيت أنت ليك لازمة قوم يلا أقلب الصفحة".
ومن ناحية أخرى أعلن الفنان تامر حسني أنه بدأ اتخاذ الإجراءات القانونية ضد صفحة تستغل اسمه للترويج لحفلات وهمية، مؤكدًا أنه لا علاقة له بهذه الصفحة، كما حذّر الجمهور من تداول أي معلومات عنه عبر أي وسيلة أخرى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني فيسبوك شهر رمضان الإجراءات القانونية روحانيات المزيد تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
«تيته» توجّه رسالة للشعب الليبي بمناسبة «عيد الفطر»
وجهت الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيته، رسالة تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك، للشعب الليبي.
وقالت “تيته” في بيان: “بمناسبة عيد الفطر المبارك، أود أن أتقدم بأطيب التهاني إلى جميع أبناء الشعب الليبي، راجيةً أن يكون هذا العيد المبارك مناسبة لتعزيز الوحدة والسلام، ونشر الأمل في كل ربوع الوطن”.
وأضافت: “شعرتُ بالإلهام من روح التضامن والتعاطف بين الليبيين خلال شهر رمضان الذي قضيته في ليبيا، وكذلك من تفانيهم في الحفاظ على تقاليدهم الأصيلة والجميلة، ومع ذلك، فإن لقاءاتي مع الليبيين من مختلف أنحاء البلاد سلطت الضوء على المخاوف المتزايدة بشأن الجمود السياسي والصعوبات الاقتصادية التي يواجهها الكثيرون”.
وتابعت: “بينما أُشيد بصمود الشعب الليبي، أوجه دعوة إلى القادة السياسيين والمؤسسات والسلطات للعمل بجد واستلهام روح العيد من أجل تعزيز السلام والاستقرار والازدهار في البلاد”.
وقالت: “في خضم بهجة العيد، دعونا نتذكر أيضًا أولئك الذين يقضون العيد بعيدًا عن منازلهم وأسرهم بسبب النزوح القسري أو الاعتقال التعسفي أو الاحتجاز غير القانوني، وأدعو السلطات إلى التمسك بقيم حقوق الإنسان، التي تمثل حجر الزاوية لبناء الثقة وتعزيز المصالحة، وضمان مجتمع شامل يعكس تطلعات جميع الليبيين”.