تبدأ من 25 ألفا.. أسعار دروع التخليد على جدران ستاد الأهلي
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
كشف الإعلامي أمير هشام عن أسعار دروع التخليد لتدوين الأسماء على جدران استاد الأهلي.
وكتب أمير هشام على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “بأسعار تبدأ من 25 ألف جنيه للدرع الأحمر وتصل إلى 2.5 مليون جنيه للدرع البلاتينيوم الأسود.القلعة الحمراء تطرح دروع التخليد لتدوين الأسماء على جدران استاد الأهلي”.
وكان محمد كامل، رئيس شركة "القلعة الحمراء" المسؤولة عن تنفيذ المشروع، قد كشف عن التفاصيل المتعلقة بالمدينة الرياضية الجديدة، مشيرًا إلى تصميم الاستاد الذي يقع في فرع الشيخ زايد.
وسيتسع الاستاد لحوالي 42,400 مشجع، ويتميز بغياب مضمار الجري ووجود موقف سيارات يتسع لحوالي 4500 سيارة.
كما يضم المشروع متحفًا للنادي يستهدف جذب مليون زائر سنويًا.
ويتضمن المشروع أيضًا متجرًا رسميًا للنادي وصالة رياضية، بالإضافة إلى أن الاستاد سيكون نصف مغطى.
من جانب آخر، سيتم إنشاء حائط خاص لكتابة أسماء المشجعين، كما سيتم تخليد اسم الراحل عمر لطفي، مؤسس النادي، إلى جانب اسم محمود الخطيب، رئيس النادي، في المشروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك أمير هشام محمد كامل البلاتينيوم إستاد الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
موقع إيطالي: الضفة الغربية سجن بلا جدران وقمع بلا حدود
أكد تقرير نشره موقع "ليفت" الإيطالي أن الضفة الغربية تشهد تصعيدا خطيرا من طرف الاحتلال الإسرائيلي، حيث تحولت إلى سجن مفتوح مع انتشار مئات الحواجز العسكرية، وشنّ عمليات واسعة النطاق في جنين والخليل وطولكرم، بدعم من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقال الكاتب فيديريكا ستاني، في تقريره، إن الجميع تساءل عن سبب قبول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتصف يناير/كانون الثاني 2025، لاتفاق لا يختلف جوهريا عن ذلك الذي اقترحه الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في مايو/أيار 2024.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير عسكري: إستراتيجية "ترامب-نتنياهو-سموتريتش" تهدف لإنهاء الوجود الفلسطيني في الضفةlist 2 of 2مواجهات بعدة مناطق بالضفة واستهداف قوات الاحتلال بنابلسend of listوأضاف الكاتب أنه من المحتمل أن يكون ترامب قد عرض على نتنياهو وقتها خطة تتضمن الضم التدريجي للضفة الغربية، إلى جانب وعد بتنفيذ تطهير عرقي في قطاع غزة، لتوقيع الاتفاق.
حواجزوتابع أنه ابتداء من اليوم الموالي، بدأت التقارير تتوالى عن حملات اعتقال جماعية في بيت لحم والخليل، إضافة إلى عمليات عسكرية واسعة النطاق في جنين، الواقعة ضمن المنطقة (أ)، حيث لا يُفترض، وفقا لاتفاقات أوسلو، أن يكون للجيش الإسرائيلي أي نفوذ أو سلطة فيها.
وأشار الكاتب فيديريكا ستاني إلى أنه حتى اليوم، توجد مئات الحواجز العسكرية في الضفة الغربية، مما يحرم الفلسطينيين المقيمين في هذه المناطق من حرية التنقل للعمل أو تلقي العلاج الطبي أو الذهاب إلى المدارس.
إعلانوخلال الساعات الـ72 الأولى من اتفاق غزة، قُتل ما لا يقل عن 15 فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة، من بينهم 13 في جنين، وكان من بين الضحايا فتى يبلغ من العمر 16 عاما، وطفلة لم تتجاوز الثانية، أصابها قناص برصاصة في رأسها بينما كانت بين ذراعي والدتها الحامل بطفلها الثاني.
كما شوركت مقاطع فيديو تُظهر عمليات هدم وعمليات إعدام ميدانية في الشوارع. وتُظهر الصور الواردة أن مخيم جنين للاجئين لم يعد له وجود يُذكر. والمشهد ذاته يتكرر في طولكرم ومحيط الخليل.
تهجير واعتقالاتفي غضون ذلك، أُجبر مئات الفلسطينيين على مغادرة منازلهم تحت تهديد السلاح من قبل الجنود الإسرائيليين، في حين اعتقل العشرات، لا سيما من الشباب، بشكل تعسفي خلال الليل. وتمتلئ الزنازين -التي تُفرغ عبر تبادل الأسرى في إطار اتفاق وقف إطلاق النار– فورا بمعتقلين جدد.
وقال فيديريكا ستاني إن الضفة الغربية تحولت بالفعل إلى سجن مفتوح، حيث ينتشر المستوطنون الإسرائيليون المسلحون وقوات الشرطة والجيش وأجهزة الاستخبارات، التي تنفذ عمليات قمعية مميتة على نطاق واسع.
وتحدث عن محاولة قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية تنفيذ أولى محاولات إضعاف بؤر المقاومة داخل مخيم جنين منذ منتصف ديسمبر/كانون الأول. آنذاك، عبّرت الصحف الإسرائيلية عن ارتياحها الكبير، مشيدة بالسلطة الفلسطينية.
وذكر الكاتب أن علي عوض، الناشط في منظمة شباب الصمود التي تعنى بتعزيز المقاومة السلمية ضد عمليات الهدم والإخلاء في منطقة مسافر يطا في محافظة الخليل، تعرّض لهجوم من قبل المستوطنين في قرية التوبة يوم الأحد 26 يناير/كانون الثاني.
بعدها بنحو 4 أيام اعتقلت لويزا مورغنتيني، النائبة السابقة لرئيس البرلمان الأوروبي، والبرلمانية الأوروبية المستقلة، والتي تتولى حاليا قيادة منظمة رابطة السلام مع فلسطين، وذلك إلى جانب صحفي كان يرافقها لإعداد تقارير عن المستوطنات، ودليل سياحي فلسطيني من القدس المحتلة يدعى سامي حرييني.
إعلانوشدد الكاتب على أن كل تلك الحوادث تؤكد أن إسرائيل تهاجم وتجرّم أي شكل من أشكال المقاومة، سواء كانت مسلحة أو سلمية، محلية أو دولية.