عصام السيد (دبي)

أخبار ذات صلة ريال مدريد بطل «الكأس الذهبية» في «قارات دبي» ذياب بن محمد بن زايد يُقدم واجب العزاء بوفاة والدة الشهيد عبدالحميد سلطان الحمادي


برعاية سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، يشهد مضمار جبل علي، في الساعة الثانية و45 دقيقة بعد ظهر الأحد، فعاليات السباق العاشر للموسم 2024-2025.


ويشارك 81 خيلاً على ألقاب السباق الذي يتألف من 7 أشواط، للخيول المهجنة الأصيلة، ما عدا الشوط الأول الذي خُصص للخيول العربية الأصيلة، تتنافس على جوائز 616 ألف درهم.
ويستهل الحفل بالشوط الذي خُصص لسباق كأس الوثبة ستاليونز للتكافؤ لمسافة 1800 متر، وبمشاركة 15 خيلاً تتنافس على جوائز 80 ألف درهم.
وخُصص الشوط الثاني للخيول المهجنة الأصيلة المبتدئة لمسافة 1400 متر، وبمشاركة 16 خيلاً في المنافسة، على جوائز 60 ألف درهم، وعلى لقب سباق «مجموعة بن دسمال ستيكس».
ويجتذب الشوط الثالث، على لقب سباق «النايفات ستيكس»، للخيول المهجنة الأصيلة «حسب العمر والنتائج» لمسافة 1400 متر، 9 مهرات في المنافسة على جوائز 100 ألف درهم.
وخُصص الشوط الرابع لسباق «النوايف ستيكس»، للخيول المهجنة الأصيلة «حسب العمر والنتائج» لمسافة 1400 متر، وتشارك 8 خيول في المنافسة، على جوائز 100 ألف درهم.
ويستقطب الشوط الخامس على لقب «كأس تتارسالز»، المخصص للتكافؤ لمسافة السرعة 1200 متر، 14 خيلاً في المنافسة على جوائز 84 ألف درهم.
وخصص الشوط السادس لسباق «كأس مضمار نيوبري» لمسافة 1600 متر تكافؤ، وبمشاركة 11 خيلاً، على جوائز 96 ألف درهم.
ويشهد الشوط السابع والختامي سباق «بنك دبي التجاري ستيكس»، المخصص للتكافؤ لمسافة 1950 متراً، بمشاركة 8 خيول تتنافس على جوائز 96 ألف درهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي جبل علي الخيول العربية الأصيلة

إقرأ أيضاً:

مستقبل السباق الأمريكي مع الصين تحسمه نقطة هامة!

اعتبر خبراء  أمريكون “أن المنافسة الحالية بين الولايات المتحدة والصين مختلفة تماما عما واجهته سابقا من تحديات، وأن الذكاء الاصطناعي سيحسم مستقبل السباق مع الصين”.

ونقلت وكالة الأنباء الألمانية” د ب أ” عن خبيران أمريكيان، “أن الولايات المتحدة واجهت لحظات حاسمة من قبل، مثل الحربين العالميتين الأولى والثانية والحرب الباردة، والكساد الاقتصادي في السبعينيات، وصعود اليابان في الثمانينيات، وهجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية”.

وقال الخبير “أ ديوي مورديك”، المدير التنفيذي لمركز الأمن والتكنولوجيا الناشئة، في جامعة جورج تاون الأمريكية، و”وليام هاناس” المحلل الرئيسي في المركز في التحليل المشترك، الذي نشره موقع “مجلة ناشونال إنتريست” الأمريكية، “أن المنافسة الحالية مع الصين مختلفة تماما، فالصين تنافس الولايات المتحدة على صعيد حجم الاقتصاد والتطور التكنولوجي والنفوذ العالمي والطموح الجيوسياسي، في المقابل لا يمتلك صناع السياسة في واشنطن استراتيجية متماسكة لمواجهة هذا التحدي غير المسبوق”.

وأضافا أن “الولايات المتحدة تعتمد حاليا في مواجهة التحديات على أدوات تشمل الإكراه من خلال العقوبات الاقتصادية والتهديد بالعمل العسكري، وغير كافٍ لمواجهة التحدي الصيني”.

ووفق الوكالة، “تحتاج واشنطن إلى استراتيجيات جديدة، مدعومة بالبحث والرصد المستمر، لتقييم قدرات الصين التنافسية، وتتبع تقدمها التكنولوجي، وتقييم المخاطر الاقتصادية، وتمييز أنماط تعاملها مع الدول الأخرى”.

ويرى “ديوي مورديك ووليام هاناس” في تحليلهما أن “فكرة إمكانية احتفاظ الولايات المتحدة بالريادة العالمية إلى أجل غير مسمى من خلال إبطاء صعود الصين من خلال قيود التصدير وغيرها من العقبات هي فكرة قصيرة النظر”.

وتابعا، “القدرة النووية للصين ومكانتها المرموقة في مجال الذكاء الاصطناعي تظهران مدى سخافة الاعتماد على مثل هذه الأساليب، وعلى صناع القرار في واشنطن إدراك حقيقة أن عواقب سوء فهم الصين باهظة بالنسبة للولايات المتحدة التي قد تجد نفسها في مواجهة حرب أو نشر لمسببات الأمراض أو هجمات على البنية التحتية في أسوأ السيناريوهات، لذلك يجب التواصل المستمر وبناء الثقة مع بكين كما يجب على واشنطن التخلي عن الغطرسة التي صبغت موقفها تجاه الصين ومعظم دول “العالم الثالث” السابق”.

ووفق الخبيران، “لكن لا يعني ذلك أن الصين تخلو من نقاط الضعف، وفي مقدمتها سيطرة الحزب الشيوعي الحاكم واعتماده جزئيا على شبكة من المراقبة والقمع تُجرّم التفكير والتعبير غير التقليديين، في الوقت نفسه فإن استغلال نقاط ضعف الصين لترجيح كفة الولايات المتحدة يُبعد السياسة الأمريكية عن دائرة رد الفعل التي تدور داخلها منذ سنوات، لكي تركز على أهداف محددة”.

وبحسب الرأي، “ومع ذلك يظل على واشنطن إدراك ثلاث نقاط أساسية وهي: أولًا، على إدارة الرئيس ترامب، وقادة الشركات، والمتبرعين في الولايات المتحدة ضخ استثمارات عامة وخاصة غير مسبوقة في تنمية المواهب، بما في ذلك المهارات الصناعية التي لا تتطلب شهادات جامعية، وفي البحث والتطوير عالي المخاطر/عالي العائد”.

وتابع، “ثانيا، الاعتراف بأن التكنولوجيا غير كافية لضمان هيمنة الولايات المتحدة، فالصين تدرك ضرورة تحويل الاكتشافات إلى منتجات، وقد صقلت مهاراتها في ذلك على مدى آلاف السنين، وحاليا، تُشغّل الصين مئات “مراكز الأبحاث” الممولة من الدولة في جميع أنحاء البلاد، بعيدا عن المدن الكبرى الساحلية لتسهيل ترجمة الأفكار الجديدة إلى منتجات”، كما تُنشئ “سلاسل صناعية متكاملة للذكاء الاصطناعي” لتوفير تقنيات الحوسبة والذكاء الاصطناعي للشركات المحلية، بما في ذلك الشركات العاملة في المناطق الداخلية، وهو ما يضمن لها تحقيق قفزات كبيرة في هذا المجال ويزيد خطورتها على الولايات المتحدة، حيث أصبح من الواضح أن التفوق في ميدان الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحسم مستقبل التنافس الجيوسياسي والاقتصادي بين الصين والولايات المتحدة”.

وبحسب التقرير، “ثالثا، تحتاج إدارة ترامب إلى آلية فعّالة لجمع وتحليل البيانات العلمية الأجنبية تُشبه في جوهرها، وإن لم تكن بنفس نطاق الآلية التي تستخدمها الصين لتحديد أساس تطورها، فالجهود الأمريكية الحالية لتتبع العلوم الأجنبية من خلال وكالات متخصصة في جمع المعلومات السرية لا تُناسب مهمة رصد المعلومات “السرية”.

وختمت “د ب أ” تقريرها بالقول: “ستساعد هذه النافذة التي تطل على البنية التحتية التكنولوجية الصين في توجيه قرارات الاستثمار وتعزيز أمن البحث العلمي من خلال كشف الثغرات التي يسعى المنافسون إلى سدّها من خلال التعاملات غير المشروعة للحصول على التكنولوجيا الأمريكية أو الغربية المحظور تصديرها إلى الصين”.

مقالات مشابهة

  • شاكارا يحصد لقبه الأول في «السباق إلى دبي»
  • عمرو الليثي يجبر بخاطر العاملين بمحل ملابس ويقدم لهم جوائز مالية
  • مستقبل السباق الأمريكي مع الصين تحسمه نقطة هامة!
  • «العنابي».. الأرقام المتطابقة بـ«الفوز العاشر»
  • منصور بن زايد: العيد مناسبة لتجسيد قيمنا الأصيلة في التراحم والتكافل
  • سرقة جوائز مدفع رمضان من المواطنين بعد استلامها.. ما حقيقة الأمر؟
  • «إكسبو دبي» تستضيف «بوكاري للجري»
  • شاهد| مائدة الـ 50 مترًا تجمع 200 مشارك في "غبقة صفوى"
  • 170 دولة تنقل كأس دبي العالمي للخيول
  • جوائز مالية ورحلات عمرة.. تكريم 1170 من حفظة القرآن الكريم بكفر الشيخ | صور