مفاجأة مذهلة .. هتشوف القمر بالمقلوب فى هذه المنطقة| مالقصة؟
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أثار اكتشاف جديد ذهول روواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث تم اكتشاف أن القمر يبدو مختلفًا في البلدان الأخرى الأمر أذهل الجميع، فعلى الرغم من أننا قد ننظر جميعًا إلى نفس القمر كل ليلة، إلا أنه في الواقع يختلف الأمر إلى حد كبير اعتمادًا على مكان وجودك، فما القصة؟.
. الليلة القمر يظهر مع نجم سبيكا لمعانه مثل الشمس 13.5 مرة
يتغير مظهر القمر بشكل كبير عندما تراه من أجزاء مختلفة من الأرض ، فمن الناحية الفنية، فإن شخصًا ما في نصف الكرة الجنوبي مثل أستراليا يرى القمر رأسًا على عقب مقارنة بشخص في نصف الكرة الشمالي مثل المملكة المتحدة.
وتشير الحقيقة العلمية لهذه الأمر أن الناس في نصف الكرة الشمالي يجب عليهم أن ينظروا إلى الجنوب لرؤية القمر، بينما سيتعين على الناس في الجزء الجنوبي من العالم أن ينظروا إلى الشمال.
رؤية القمر بشكل مقلوب فى هذه المنطقةويعني هذا أنهم يرون القمر من الأعلى إلى الأسفل اعتمادًا على مكان تواجدهم، وقد أثار هذا الاكتشاف ذهول الناس، حيث لجأ العديد منهم إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة ردود أفعالهم.
على تطبيق تيك توك ، قال أحد المستخدمين: "لماذا لا يتم تعليمنا في المدارس أن الطريقة التي نرى بها القمر في نصف الكرة الجنوبي هي عكس الطريقة التي نراها بها في نصف الكرة الشمالي والعكس صحيح.
فيما قال أخر "انتقلت إلى نصف مختلف من الكرة الأرضية، ولم أدرك ذلك إلا بعد مرور سنوات/ وكتب آخر: "منطقيًا هذا صحيح، لكنني عاطفيًا أشعر بالانزعاج الشديد وعدم الارتياح".
هل نري الشمس بالمقلوبو أدى هذه الإكتساف إلى إصابة الناس بالصدمة عندما اكتشفوا أن القمر يبدو مختلفًا في بلدان أخرى، حيث علق شخص : “آسف ماذا؟! كيف لم أعرف هذا؟” فيما قال أخر: "ماذا؟ أنا في أستراليا، ولكنني فرنسي. أنظر إلى القمر طوال الوقت لأذكر نفسي بأنه يراقب عائلتي... وهو مقلوب؟!"
فيما علق أخر "عمري 41 عاماً وعشت في بلدين مختلفين، إنجلترا ونيوزيلندا... وما زلت أتعلم هذا الأمر للتو".
وليس القمر وحده هو الذي يثير حديث الجميع، وكشف أحد مستخدمي TikTok عن أمر مماثل، مضيفًا: "لذا فإننا في الحقيقة ننظر إلى الشمس رأسا على عقب أيضًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشمس القمر القمر والشمس المزيد فی نصف الکرة
إقرأ أيضاً:
يحمل فوائد مذهلة.. «الزبادي» يحمي من الإصابة بمرض «خطير»
سلطت دراسة حديثة الضوء على “الفوائد المذهلة لاستهلاك الزبادي في خفض خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، لإضافة إلى فوائده في أهميته لاحتوائه على البكتيريا الجيدة للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني”.
وفقاً لصحيفة “نيويورك بوست”، توصل العلماء إلى اكتشاف “أن تناول الزبادي بانتظام لفترة طويلة قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وأن ذلك يرجع ذلك إلى شيء يسمى Bifidobacterium”، ولكن عليك تناول الكمية المناسبة من الزبادي حتى يؤدي الغرض.
وأضافت الصحيفة، “يحدث سرطان القولون والمستقيم عندما تنمو الخلايا في القولون أو المستقيم بشكل خارج عن السيطرة، مما يؤدي إلى تكوين أورام قد تنتشر إلى بقية الجسم إذا تركت دون علاج”.
ووفقا للصحيفة، “أنه على الرغم من أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، فقد كان هناك ارتفاع مثير للقلق في التشخيصات بين البالغين الأصغر سناً”.
بدورها، وجدت دراسة جديدة، بقيادة مستشفى “بر”يغهام ماساتشوستس”، “أنه بمرور الوقت قد يحمي استهلاك الزبادي من سرطان القولون والمستقيم من خلال التغييرات في ميكروبيوم الأمعاء”.
ويقصد بـ”ميكروبيوم أمعائنا، مجموعة البكتيريا والفيروسات والفطريات في نظامنا الهضمي، يحلل الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات من الطعام، وينتج الفيتامينات والمغذيات الأساسية التي يمكن أن تفيد الصحة العامة”.
وقد نشرت أحدث الدراسة في مجلة «Gut Microbes»، واستخدمت عقوداً من البيانات الغذائية ووجدت أنه “في حين أن تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعياً لم يرتبط بحالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بشكل عام، إلا أنها ارتبطت بمعدلات أقل بكثير من سرطان القولون القريب الإيجابي للبيفيدوباكتيريوم”، ويحدث هذا النوع من السرطان في الجانب الأيمن من القولون ومن المعروف أنه “أكثر فتكاً” من أنواع أخرى من سرطان القولون والمستقيم.
ووفقاً للجمعية الأميركية للسرطان، “يعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكبر سبب للوفاة المرتبطة بالسرطان لدى الرجال ورابع أكبر سبب لدى النساء”.
وبحسب الجمعية، “يُعتقد أن الزبادي يعد وسيلة ممتازة لإدخال البكتيريا الجيدة إلى الميكروبيوم. لطالما ارتبطت البكتيريا الجيدة الموجودة في منتجات الألبان بصحة أفضل ومعدلات أقل للأمراض، بما في ذلك مرض السكري من النوع الثاني”.
وأوضحت الجمعية أنه “يتلخص النهج المختبري في محاولة ربط الأنظمة الغذائية طويلة الأمد والتعرضات الأخرى باختلاف رئيسي محتمل في الأنسجة، مثل وجود أو غياب نوع معين من البكتيريا… يمكن لهذا النوع من العمل الاستقصائي أن يزيد من قوة الأدلة التي تربط النظام الغذائي بالنتائج الصحية”.
وقال المؤلف المشارك للدراسة الدكتور توموتاكا أوجاي: “من المعتقد منذ فترة طويلة أن الزبادي ومنتجات الحليب الأخرى مفيدة لصحة الجهاز الهضمي”.
هذا “ويعد الزبادي العادي، والزبادي اليوناني، غنيان بالكالسيوم والبروبيوتيك اللذين يساعدان في دعم صحة الجهاز الهضمي، على الرغم من أن الخبراء يقترحون على المستهلكين التحقق من ملصقات التغذية بحثاً عن عبارة ثقافات حية ونشطة، لأنها توفر البروبيوتيك المفيد”.