أعلن إيلون ماسك، الملياردير المؤسس لشركة تسلا، عن إضافة جديدة إلى عائلته بعد أن رحب بطفله الرابع عشر، وهو صبي أطلق عليه اسم سيلدون ليكيرغس، تأتي هذه الزيادة في إطار سلسلة من الأطفال التي يقال إنه أنجبها من علاقاته المختلفة، حسبما تشير التقارير السابقة.

لن تتوقع .. هذه الأسباب وراء زيادة الوزن رغم الصيام في رمضانأول يوم رمضان.

. الإفراط في تناول المخللات يؤثر على صحتك


الطفل الجديد هو ثمرة علاقة ماسك مع شيفون زيليس، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة ماسك للرقائق العصبية نيورالينك، حيث أعلن الزوجان الخبر عبر منشور نشرته زيليس على منصة "إكس" (المعروفة سابقًا بتويتر)، وهو ما أكدته لاحقًا تصريحات ماسك نفسه.
في منشورها على "إكس"، كتبت زيليس: "ناقشنا الأمر مع إيلون، وفي ضوء عيد ميلاد أركاديا الجميل، شعرنا أنه من الأفضل أن نشارك خبر ولدنا الرائع والمذهل سيلدون ليكيرغس، قوي كالصخرة، وقلبه مليء بالذهب، أحبه كثيرًا".
يعتبر هذا الطفل إضافة جديدة إلى العائلة التي تضم بالفعل توأمين هما سترادر وأزور، بالإضافة إلى ابنتهما أركاديا، وكان الزوجان قد أثارا ضجة إعلامية في نوفمبر 2021 بعد أن تم الكشف عن ولادة توأميهما سترادر وأزور في سرية تامة.
وبخلاف أطفاله مع زيليس، يشارك ماسك أيضًا ثلاثة أطفال مع الفنانة غرايمز، بالإضافة إلى ستة أطفال من زواجه السابق مع الكاتبة جاستين ويلسون، أحدهم توفي في مرحلة الطفولة.


التوترات المستمرة مع آشيلي سانت كلير


يأتي هذا الخبر وسط الجدل الدائر حول ادعاءات تتعلق بأبوة ماسك لطفل آخر مع الشخصية الإعلامية آشيلي سانت كلير، ورغم استمرار التكهنات حول هذا الموضوع، إلا أن ماسك لم يصدر أي بيان رسمي للتعليق على مزاعم سانت كلير.
وقد رفعت سانت كلير دعوى قضائية تتعلق بالنسب والحضانة ضد ماسك، مؤكدة أن دوافعها ليست مالية، بل تهدف إلى ضمان رفاهية وحقوق الطفل، وقال المتحدث باسم سانت كلير: "لم يكن هذا أبدًا عن المال بالنسبة لآشيلي، بل عن ضمان مصلحة الطفل، خصوصًا في ظل التعامل مع شخص أظهر عدم رغبة في الانخراط أو تقديم الدعم الأبوي المستمر."
وأشار المتحدث أيضًا إلى أن ماسك يركز أكثر على مناقشة علاقاته مع أمهات أطفاله على منصات التواصل الاجتماعي أكثر من التواصل الفعلي معهن، منتقدًا غيابه عن المشاركة الفعالة في تربية أطفاله.
هذه القضية المستمرة تعكس التوترات التي تحيط بحياة ماسك الشخصية، وسط تزايد الجدل حول دوره كأب وتفاعلاته مع أفراد عائلته.


المصدر: msn.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إيلون ماسك شركة تسلا سانت کلیر

إقرأ أيضاً:

في تطور جديد ومفاجئ ..إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية

وتتعاون المؤسسة مع الدول النامية، خصوصا الأفريقية، في مشاريع مثل تحسين إمدادات الكهرباء للشركات، وتحسين الطرق لتمكين المزارعين من إيصال منتجاتهم إلى الأسواق.

ويأتي هذا القرار في إطار تحركات غير مسبوقة من إدارة ترامب، التي تهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفدرالية وتقليل الإنفاق على المساعدات الخارجية.

ويأتي هذا القرار في سياق الجهود المستمرة للحكومة الأميركية لخفض ميزانية المساعدات الخارجية، إذ أعلنت "مؤسسة التحدي الألفية" إيقاف جميع برامجها في مختلف أنحاء العالم، مع تقديم خيارات للموظفين تشمل التقاعد المبكر أو الاستقالة.

هذا القرار سيؤثر على أكثر من 320 موظفا في الوكالة، التي كانت تدير منحا بقيمة 5.4 مليارات دولار لصالح الدول النامية في مجالات التنمية الاقتصادية والبنية التحتية.

وقد عبّر بعض الموظفين عن استيائهم من هذا القرار، مشيرين إلى أن الوكالة كانت دائما نموذجا لوكالة حكومية فعّالة وشفافة، حيث حصلت على تقييمات إيجابية في تقارير الشفافية الدولية.

 وقال أحد الموظفين في تصريح لوكالة "بوليتكو" إنه "رغم أننا كنا دائما نتمتع بتقارير تدقيق نظيفة، فإن قرار الإغلاق لا يعكس فسادا أو إسرافا في الوكالة، بل يعود إلى أن المساعدات الخارجية ليست من أولويات الإدارة الحالية".

دور إيلون ماسك في الإغلاق جاء قرار إغلاق "مؤسسة التحدي الألفية" ضمن إطار الأهداف الأوسع لإيلون ماسك في دوره مستشارا للرئيس ترامب، عبر إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، التي تشتهر بتقديم توصيات لتقليص دور الحكومة الفدرالية.

ويرى ماسك، الذي يعد من أبرز مؤيدي تقليص الإنفاق الحكومي، أن العديد من الأموال التي تُنفق على المساعدات الخارجية تُستَثمر بشكل غير فعال.

ووفقا للمصادر، يعتقد ماسك أن إعادة توجيه هذه الأموال نحو المشاريع المحلية ستعزز الاقتصاد الأميركي بشكل أكبر وتخلق مزيدا من فرص العمل داخل البلاد.

مستقبل التعاون الدولي رغم أن قرار الإغلاق يثير جدلا كبيرا، إذ عبر بعض الموظفين عن استيائهم من القرار، فإن إدارة ترامب ترى في هذه الخطوة جزءا من سياستها الأوسع لتقليص حجم الحكومة الفدرالية، مع التركيز على مشاريع تساهم في تحقيق مصالح اقتصادية وتجارية أميركية، من وجهة نظرها.

وفي المقابل، يرى منتقدو القرار أن إغلاق الوكالة سيؤثر سلبا على سمعة أميركا على المستوى الدولي، حيث كانت الوكالة تمثل أحد أوجه السياسة الأميركية التي تسعى لتحسين العلاقات مع الدول النامية عبر مشاريع مشتركة توفر فرصا اقتصادية وتنموية مستدامة، مما يعزز صورة أميركا بوصفها شريكا موثوقا به في التنمية العالمية.

وبهذه الخطوة، تسعى الإدارة الحالية إلى إعادة توزيع الأولويات داخل الحكومة الفدرالية، مع التركيز على تحسين القطاعات الداخلية التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي الأميركي وتوفير فرص العمل المحلية.

ومع ذلك، يظل المستقبل غامضا بالنسبة للعلاقات الدولية، ومن غير الواضح حتى الآن كيف ستؤثر هذه القرارات على سمعة أميركا في الساحة العالمية

مقالات مشابهة

  • رجل يحقق 100 ألف دولار شهريًا على حساب إيلون ماسك.. كيف ذلك؟
  • مبعوث ترامب في الجبهات المشتعلة ستيف ويتكوف يلتقي بوتين للمرة الرابعة في موسكو
  • إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية
  • في تطور جديد ومفاجئ ..إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقية
  • كيم كارداشيان تُكذّب كانييه ويست: لم يطلب رؤية الأطفال
  • وجها لوجه..مشادة كلامية بين إيلون ماسك ووزير أميركي
  • هل تصلح عودة إيلون ماسك إلى تسلا الضرر الذي لحق بها جراء عمله في إدارة ترامب؟
  • البيت الأبيض يعلق على تقارير عن واقعة تبادل الشتائم بين إيلون ماسك ووزير الخزانة
  • إيلون ماسك يقلص دوره في إدارة ترامب بسبب تسلا
  • أسهم تسلا تقفز 7% بعد إعلان إيلون ماسك تقليص عمله مع ترامب