أعرب الفنان محمد رمضان خلال المؤتمر الصحافي الذي أُقيم على هامش حفله في جدّة بالمملكة العربية السعودية، عن سعادته الكبيرة بنجاح الحفل، مؤكداً أن الجمهور السعودي يدعمه منذ بداياته الفنية، أما عن الفنانين الخليجيين الذين يريد التعاون معهم، مشيراً: "كلهم بحترمهم وبحبهم جداً والمشروع المناسب بيختار صاحبه".

محمد رمضان
محمد رمضان يعلق بعد نجاح حفله بجدة علي الجمهور السعوديكشف محمد رمضان عن حفله بالسعودية قائلا: "رد فعل الجمهور السعودي كان متوقع لأن هو جمهور مساندني منذ البداية بشكل ملحوظ، وهو جمهور بيشارك في صنع أي نجم عربي بشكل كبير زي الجمهور المصري، وهو جمهور رئيسي وأساسي في صناعة أي نجم عربي، وببقى مبسوط لأنهم بيبقوا قدامي دايماً مؤشر أنا ماشي صح ولا غلط، مبسوطين ولا محتاج إني أركز في أشياء تسعدهم أكتر".

محمد رمضان
محمد رمضان "أنا عملت تعاونات مختلفة بشكل كبير"تابع محمد رمضان حديثه معلقا: "أنا عملت تعاونات كانت مختلفة بشكل كبير زي تعاونات فرنسية متل أغنية "يا حبيبي"، وتقريباً 5 أغانٍ تعاون عربي فرنسي، وتعاوني عربي يوناني وتعاونات مع أرمنيا وأمريكا، وكل دي مشاريع مختلفة وأنواع موسيقى مختلفة زي الهيب هوب زي الأمريكاني، وطبعاً أتمنى تقديم غنوة موجهة للجمهور الخليجي بشكل كبير، ويا رب ألاقي الأغنية اللي تجمع بين لوني والأغنية الخليجية".

محمد رمضان
أنهي محمد رمضان حديثه قائلاً: "الاستمرارية والحفاظ على الجمهور وحب الجمهور، لأن دي نعمة لازم نحافظ عليها بالتركيز ومتابعة الجمهور زي ما هو بيتابعني، وبشوفه هو بيتغير إزاي وبكون عايز أتطور أسرع منه كمان، علشان أفضل محافظ على العلاقة القوية بيني وبينه".

استعان أحمد فهمى بطبيب نفسي لتحضير سفاح الجيزة "مشاركتي للعمل صدفه"

دياب يهنئ صناع فيلم وش في وش "حظي الحلو خلاني اتفرج عليه"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
محمد رمضان
الفنان محمد رمضان
تصريحات محمد رمضان
اخر اعمال محمد رمضان
محمد رمضان
بشکل کبیر
إقرأ أيضاً:
فيتامين رئيسي يحد من خطر الإصابة بسرطان القولون بشكل كبير
الجديد برس| يعد سرطان
القولون والمستقيم من أبرز أنواع السرطان التي حظيت باهتمام علمي متزايد في السنوات الأخيرة، في ظل ارتفاع معدلات الإصابة به، خصوصا بين الفئات العمرية الأصغر سنا. وفي هذا الإطار، أجرى فريق من الباحثين من جامعة “سيميلويس” في بودابست، دراسة شاملة لاستكشاف أحد عوامل الحماية المحتملة ذات الصلة بهذا النوع من السرطان. وأظهرت
الدراسة أن فيتامين (د) قد يؤدي دورا فعالا في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، كما يمكن أن يحسّن من نتائج العلاج لدى المرضى المصابين به. وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nutrients، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كافية من فيتامين (د) ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح بين 25% و58%. كما تبيّن أن تناول مكملات الفيتامين يقلل خطر الإصابة بنسبة 4% مقابل كل زيادة بمقدار 2.5 ميكروغرام يوميا. واستند الباحثون في دراستهم إلى تحليل 50 دراسة سابقة شملت بيانات أكثر من 1.3 مليون شخص، ما يعزز قوة النتائج. وأوضحوا أن فيتامين (د) يقدّم فوائد محتملة في مكافحة الالتهاب وقتل الخلايا السرطانية وتثبيط نمو الأورام من خلال دعم الجهاز المناعي. وبيّنت الدراسة أيضا أن المرضى الذين يتناولون مستويات عالية من الفيتامين يحققون نتائج علاجية أفضل، إذ أظهرت تجربة سريرية أن المصابين بالسرطان في مراحله المتقدمة والذين تلقوا جرعات عالية من فيتامين (د)، عاشوا في المتوسط شهرين أطول من غيرهم، كما تقلّ لديهم معدلات الوفاة بنسبة 50%. وأفاد البروفيسور يانوش تاماش فارغا، المشارك في إعداد الدراسة، أن “فيتامين (د) يلعب دورا حاسما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم وعلاجه”، لافتا إلى أن تأثيره يتوقف على عوامل مثل الجرعة والحالة
الصحية ومدة العلاج. ورغم النتائج الإيجابية، أقر الباحثون بوجود بعض القيود، مثل التفاوت في الجرعات المستخدمة في الدراسات المختلفة وتنوع الحالات السريرية للمشاركين. وأكدوا ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد الجرعة المثالية ومدة العلاج الأكثر فعالية. ويعرف فيتامين (د) بـ”فيتامين أشعة الشمس”، ويحصل عليه الجسم من التعرض المباشر لضوء الشمس، إضافة إلى أطعمة مثل الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض. وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) البالغين والأطفال فوق سن العام بتناول 10 ميكروغرامات يوميا من فيتامين (د)، خاصة في أشهر الشتاء. كما تنصح بعض الفئات، كأصحاب البشرة الداكنة أو من لا يتعرضون للشمس، بتناول المكملات الغذائية طوال العام. ومن ناحية أخرى، تحذر الجهات الصحية من الإفراط في تناول فيتامين (د)، لما قد يسببه من مضاعفات، مثل فرط كالسيوم الدم، الذي قد يؤدي إلى ضعف العظام وتلف الكلى والقلب. وتنصح هيئة NHS بعدم تجاوز 100 ميكروغرام يوميا إلا باستشارة الطبيب.