صحيفة صدى:
2025-04-22@12:00:29 GMT

طبيب يحذر من حمل الطفل من يد واحدة .. فيديو

تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT

طبيب يحذر من حمل الطفل من يد واحدة .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

 

حذر الدكتور محمد الأحمدي، أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، من حمل الطفل بيد واحدة.

وقال الأحمدي خلال لقاء مع برنامج من السعودية: “هناك حركات يقوم بها الآباء للأطفال تكون خاطئة مثل رفع الطفل بيد واحدة خاصة أن الأطفال لديهم المفاصل ضعيفة وحساسة جدا”.

وتابع: “عندما نرفع الطفل بيد واحدة فالمرفق أو عظمة الساعد سوف تخرج وتنفصل مباشرة عن العظم الأخر”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ObnvbSQtbw5mlPmm.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حمل الطفل محمد الأحمدي

إقرأ أيضاً:

أتمنى الموت صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة

على أطراف مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وفي خيمة مهترئة لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء، تعيش بثينة إسماعيل مع أحفادها بعد أن فقدت بيتها وكل من كان يساندها في الحياة.

وقد دُمر منزل الجدة بالكامل جراء القصف، ولم يتبقَّ منه أثر، كما فقدت زوجها واثنين من أبنائها خلال الشهور الماضية في واحدة من أقسى المآسي التي خلفها العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.

الخمسينية الفلسطينية بثينة إسماعيل من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة (الجزيرة)

وكانت بثينة تعيش حياة بسيطة ومستقرة قبل الحرب، تؤمّن لها ولعائلتها احتياجاتهم اليومية بفضل زوجها الذي كان يعمل بجد. لكنها اليوم تقف وحيدة في وجه الظروف القاسية، وتكافح من أجل توفير الطعام والماء لأحفادها الذين أصبحوا في عهدتها بعد استشهاد والديهم.

بثينة اليوم أرملة وثكلى ومُهجّرة (الجزيرة)

وفي يناير/كانون الثاني 2024، استشهد نجلها الأكبر، ولم تمضِ أيام حتى فقدت زوجها في قصف استهدف حيهم السكني. وفي سبتمبر/أيلول من نفس العام، استشهد ابنها الثاني، لتجد نفسها فجأة مسؤولة عن أسرة مكونة من أطفال صغار دون أي معيل أو دعم.

بثينة تجسد واحدة من آلاف القصص الموجعة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية في غزة (الجزيرة)

وتقول بثينة إن البئر التي كانت توفر المياه لمنزلهم قُصفت أيضا، مما أجبرها على حمل المياه لمسافات طويلة على ظهرها، وسط برد الشتاء وقلة الإمكانات، لتؤمّن الحد الأدنى من احتياجات الأطفال الذين باتت حياتهم معلقة بخيط من صبر جدتهم.

وتصف أيامها بأنها "كابوس لا ينتهي" وتضيف "كنت أعيش كأميرة وسط عائلتي، اليوم صرت أستجدي لقمة العيش، وكل شيء أصبح على عاتقي".

الجدة تتفرغ لرعاية أبنائها وأحفادها في خيمة غير صالحة للعيش (الجزيرة)

وتُعد بثينة واحدة من آلاف النساء في قطاع غزة اللواتي تحمّلن أعباء مضاعفة خلال الحرب، بعد أن فقدن أزواجهن وأبناءهن وبُيوتهن.

وتُظهر التقارير الحقوقية أن نحو 25% من عائلات غزة فقدت المعيل الأساسي، مما أدّى إلى اتساع دائرة الفقر، وزيادة أعداد النساء اللواتي يُجبرن على العمل في أصعب الظروف لتأمين أساسيات الحياة.

مقالات مشابهة

  • استشاري يحذر من حقن الفيلر في الجفن السفلي للعين: يشوّه الملامح.. فيديو
  • أسرى فلسطينيون سابقون: "نبقى في غزة لتأكلنا الكلاب ولا نعود للسجن دقيقة واحدة"
  • استطلاع: 56% من الإسرائيليين يريدون اتفاقا يُعيد الأسرى وينهي الحرب
  • طبيب بريطاني: شعب المملكة محظوظين بالرعاية الصحية التي لديهم .. فيديو
  • أخصائي تغذية يحذر: مكونات الإندومي تضر القلب والشرايين .. فيديو
  • استشاري يحذر من “إزالة الرموش بشكل كامل.. فيديو
  • الطفل أحمد صاحب أشهر فيديو على السوشيال ميديا.. يكشف حكايته مع التصوير
  • أتمنى الموت صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة
  • فلامنجو يعرض صدارته للخطر
  • استشاري يحذر من المفاهيم الخاطئة حول استخدام المضادات الحيوية للأطفال .. فيديو