هتصوم كام ساعة في اليوم؟.. عدد ساعات صيام شهر رمضان 2025
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
يُعدّ شهر رمضان المبارك من أهم الشهور التي تحمل مكانة كبيرة في قلوب جميع المسلمين حول العالم، فهو ليس مجرد شهرٍ للصيام، بل هو شهر العبادة والتقوى، حيث تتضاعف فيه الأجور، وتُفتح أبواب الرحمة والمغفرة.
تُعتبر الإمساكية من الأدوات الهامة التي تساعد المسلمين في تحديد أوقات الصلاة، والإفطار، والسحور، مما يسهل عليهم تنظيم عباداتهم طوال هذا الشهر الفضيل.
دليل عدد ساعات الصيام في رمضان 2025
تحدد عدد ساعات الصيام في رمضان 2025 بالوقت ما بين آذان الفجر وآذان المغرب، حيث يكون متوسط عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان ما بين 13 ساعة و20 دقيقة إلى 14 ساعة و12 دقيقة.
عدد ساعات الصيام في أول أيام رمضان 2025
يوافق أول أيام شهر رمضان 2025 اليوم السبت 1 مارس، ويصل عدد ساعات الصيام في أول أيام الشهر الكريم نحو 13 ساعة و20 دقيقة.
مدة الصيام في شهر رمضان 2025
عدد ساعات الصيام يوم 1 رمضان: 13 ساعة و20 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 2 رمضان: 13 ساعة و21 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 3 رمضان: 13 ساعة و23 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 4 رمضان: 13 ساعة و25 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 5 رمضان: 13 ساعة و27 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 6 رمضان: 13 ساعة و29 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 7 رمضان: 13 ساعة و30 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 8 رمضان: 13 ساعة و32 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 9 رمضان: 13 ساعة و34 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 10 رمضان: 13 ساعة و36 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 11 رمضان: 13 ساعة و38 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 12 رمضان: 13 ساعة و39 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 13 رمضان: 13 ساعة و 41 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 14 رمضان: 13 ساعة و43 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 15 رمضان: 13 ساعة و45 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 16 رمضان: 13 ساعة و47 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 17 رمضان: 13 ساعة و49 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 18 رمضان: 13 ساعة و51 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 19 رمضان: 13 ساعة و53 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 20 رمضان: 13 ساعة و55 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 21 رمضان: 13 ساعة و56 دقيقة.
ما هى عدد ساعات الصيام في شهر رمضان في مصر؟
عدد ساعات الصيام يوم 22 رمضان: 13 ساعة و58 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 23 رمضان: 14 ساعة.
عدد ساعات الصيام يوم 24 رمضان: 14 ساعة و2 دقيقة.
عدد ساعات الصيام يوم 25 رمضان: 14 ساعة و4 دقائق.
عدد ساعات الصيام يوم 26 رمضان: 14 ساعة و6 دقائق.
عدد ساعات الصيام يوم 27 رمضان: 14 ساعة و8 دقائق.
عدد ساعات الصيام يوم 28 رمضان: 14 ساعة و10 دقائق.
عدد ساعات الصيام يوم 29 رمضان: 14 ساعة و12 دقيقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهر رمضان موعد شهر رمضان هلال شهر رمضان امساكية شهر رمضان موعد شهر رمضان 2025 اول ايام شهر رمضان 2025 بداية شهر رمضان 2025 موعد رمضان 2025 مواعيد شهر رمضان 2025 شهر رمضان 2025 اول شهر رمضان 2025 إمساكية شهر رمضان 2025 امساكية رمضان 2025 رمضان 2025 شهر كام إمساكية شهر رمضان المبارك عدد ساعات الصیام یوم عدد ساعات الصیام فی شهر رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
انقضى رمضان لأمة المليارين وجاء الفطر.. فلماذا طال صيام أهل غزة وحدهم؟!
ها قد أظلّنا هلال شهر "شوال" لتعمَّ الفرحة أمة الإسلام بعد أن أتَمّت صيامها بكل الشرائح من الكبار والصغار، ومن الرجال والنساء كما قال النبي الكريم "للصائم فرحتان يفرحهما"، والفرحة من موعود الله وموعود رسوله للصائمين بعد شهر قطعوا بعده الحرمان الطوعي لملذات الطعام والشراب وغيرها من المباحات التي أغمضوا أعينهم عنها لبعض ساعات من اليوم انتظارا لمدفع الإفطار ورفع الأذان، ثم يعودون أدراجهم في ليلهم إلى ما لذ وطاب مما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين!!
لكنه وللعجب فهناك ثمّة بقعة في وسط العالم العربي العاجز الذليل!! هي أطهر البقاع على وجه البسيطة بعد مكة والمدينة -فلسطين- وفيها مسرى النبي صلى الله عليه وسلم ومعراجه في بيت المقدس، يحدث في إحدى زوايا تلك البقعة المباركة (غزة) أمر فاق احتمال البشر، حيث ضرب الصيام القسري الذي لا اختيار فيه على سكان تلك الزاوية من أرض فلسطين، والأعجب أن الحرمان من المتع والملذات الذي يقتضيه صيام نهار رمضان دون ليله، كان مع أهل غزة موصولا بالليل والنهار!! لا ينقطع بأذان المغرب ولا ينتهي حتى بنهاية الشهر كما يحدث مع الأمة كلها في نهاية شهرها المبارك (رمضان)..
امتد حرمان أهل القطاع من كافة المتع بل وضروريات الحياة إلى ما يزيد عن 17 عاما، ويا ليته كان في ملذات الحياة من طعام وشراب كما يحدث في نهار رمضان لقلنا تكفي مدته!! بل لقد امتد الحرمان لكل مظاهر الحياة وثوابت العيش البسيطة من كهرباء وغاز وصحة وتعليم، وليس ذلك فحسب بل تجاوز إلى المنع من تلقي العلاج حتى لتلك الأمراض المزمنة والمستعصية مثل السرطانات وغيرها..
ولقد استفحلت الأزمة واشتدت في الفترة الأخيرة بعد الطوفان بفعل التضييق المضروب على القطاع، حتى تفشى الجوع وهلكت الحيوانات وأكل السكان علف الماشية وحشائش الأرض في مشهد تدمى له قلوب الملحدين وعبدة الأوثان بعيدا عن أشباه الدعاة من شيوخ الكحل والمكحلة وبدع الجنائز، والمخالفة بارتداء الكرافتة التي لم تكن على عهد النبي "محمد" وصحبه الكرام!! وليت هؤلاء ينزوون بعيدا بسخافة عقولهم ودناءة نفوسهم وعدم امتلاكهم لأبسط معاني المروءة والرجولة التي كانت عند مشركي بني هاشم؛ ممن تحملوا الجوع والحصار واختاروا طواعية الدخول في شِعب أبي طالب تضامنا مع النبي صلى الله عليه ونصرة له وهم على غير دينه..
أما هؤلاء المرجفون والمخذلون من أشباه الدعاة! فسلطوا ألسنتهم حدادا على المقاومة، مستغلين المنابر الممنوحة لهم من السلطات المعنية للقيام بمهمة التهوين والتخذيل، مرددين الأحاديث الممجوجة والمكذوبة عن الخلل في عقيدة رجال المقاومة لحرمانهم من أي تعاطف من الشارع العربي، أيا ما كانت تضحياتهم ومصائبهم، ولتسهيل المهمة -وهو المطلوب- على الحكام لتمرير المبررات في خيانة غزة وشعبها وفي التعاون مع الاحتلال تحت أي مسمى يختارونه.
إن الحرمان القسري والصيام الممتد لغزة لم يكن حرمانا مما لذ وطاب كما يحدث للمسلمين في نهار شهر رمضان، بل كان حرمانا من الخبز الخشن، حرمانا للرضع والخدج من الحليب الضروري لحياتهم بل من توافر أجهزة التنفس الصناعي لهم، حرمانا كذلك للمرضى من أصحاب الحالات الحرجة والأمراض المزمنة والسرطانية من تلقي العلاج الضروري لحياتهم، فأين هؤلاء المساكين من أهل غزة من الحديث عما لذ وطاب وهم لا يجدون الطحين اللازم لخبزهم؟!
المشكلة فوق ما تعيشه غزة من آلام ومعاناة في ليلهم ونهارهم هي في المزايدة عليهم، ومحاولات الفت في عضدهم وإنهاء لُحمتهم بالمقاومة لكشف عورتها وحرمانها من الحاضنة الشعبية المباركة خلفها، وهذا ما يفعله ويقوم به الإعلام الصهيوني كابرا عن كابر في غالب الدول العربية من محطات فضائية ودراما تلفزيونية وبرامج توك شو ومقالات وتحقيقات صحفية مكذوبة..
وبجوار ذلك الإعلام يقف جنبا إلى جنب بعض أشباه الدعاة المتقعّرين في خطابهم والملتصقين بالحكام المعادين للمقاومة ممن تربوا على كراهيتها وكراهية كل صور الممانعة والشرف! وهؤلاء الدعاة والشيوخ يقومون بدور خبيث في التخذيل والتخوين كما فعل أسلافهم من المنافقين في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم..
فإلى متى يدفع أهل غزة تلك الأثمان الباهظة من حياتهم ودمائهم وحرياتهم بل وأبسط ضرورات الحياة، عقابا لهم على وقوفهم خلف أبنائهم وإخوانهم ممن حملوا السلاح للدفاع عن أعراضهم وعن مقدساتهم؟ إلى متى يتحمل أهل غزة بل وتتحمل فلسطين كلها تلك السلطة القابعة في رام الله والمرتمية في أحضان المحتل، حيث لا تتوقف عن مطاردة المقاومة وعن التحريض عليها في كافة المحافل الدولية؟ إلى متى ورغم ظهور هلال شوال ومجيء الفطر وانقضاء الصوم ومعه الحرمان الطوعي من الطعام والشراب؛ يظل أهل غزة في حرمانهم الطويل ومحنتهم الممتدة قرابة 18 عام في صيام لا يتوقف؟!