دباس الدوسري: من كانوا يعملون في الشباب سابقا لم تكن ميولهم شبابية .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي دباس الدوسري أنه لا يستوجب على مجلس إدارة النادي الرجوع إلى الأعضاء الذهبيين في كل القرارت، وأن ذلك يتم إذا كان هناك تفاوض بين رئيس النادي وبينهم.
وأضاف أن من كان يعمل سابقا في نادي الشباب لم تكن لديهم أي ميول شبابية، فمثلا تركي الخليوي، كانت انتماءاته هلالية، وكذلك البلطان كان نصراوي.
وأردف أن الأمير خالد بن عبدالعزيز هو حاليا رجل الشباب الأول، وذلك بسبب دوره ومحاولاته لاحتواء جميع الأطراف، وتقريبه لوجهات النظر.
وأنهى حديثه قائلا أن الأعضاء الذهبيين كانوا رافضين تماما لترشح خالد الثنيان لرئاسة نادي الشباب، وأضاف أنهم إذا كانوا رافضين له، كان من الأفضل أن يضخوا الملايبن ليمنعوه من رئاسة النادي، لكن ما يحدث الآن ليس في مصلحة نادي الشباب.
#دباس_الدوسري | @dbasdosari1
من كانوا يعملون سابقًا في #الشباب ليسوا شبابيين، تركي الخليوي هلالي و البلطان نصراوي#الديوانيه#الرياضة_السعودية pic.twitter.com/5PIxaPui0h
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) August 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد الثنيان نادي الشباب
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة «أمية الصحابة» (فيديو)
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن الصحابة كانوا يستمعون مٌباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم، وأن البعض قد يُثير تساؤلات حول قُدرة الصحابة على القراءة والكتابة في ذلك الوقت، مُوضحا أن كلمة «الأميين»، في القرآن الكريم لا تعني فقط عدم القدرة على القراءة والكتابة، بل هي إشارة إلى الفطرة السليمة والنقية التي تربى عليها الإنسان بعيدًا عن التشويه والمكر والخداع.
ما معنى كلمة أمي؟وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس، أن كلمة «أمي»، في الأصل كانت دلالة على الفطرة السليمة، لكن مع مرور الوقت تحولت في الاستخدام العربي إلى معنى آخر، هو عدم القدرة على القراءة والكتابة، لكن ذلك لا يتعارض مع حقيقة أن الصحابة كانوا قادرين على نقل ما سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل صحيح.
كما أوضح أن هناك فرقًا بين «كتابة السنة» و«تدوين السنة»، فكتابة السنة تٌعني نقل الأحاديث التي كان الصحابة يسمعونها من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، بينما التدوين هو تنظيم وتصنيف هذه الأحاديث في فصول وأبواب بعد عصر النبي.
وأكد أن الكتابة كانت جزءًا من الحياة اليومية في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن الله تعالى قد أمر الصحابة بالكتابة في القرآن الكريم في العديد من الآيات، مثل قوله: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ»، مما يٌعني أن الكتابة كانت أمرًا مٌشروعًا ومعروفًا بين الصحابة، وأنه لا يمكن القول بأن الصحابة لم يكونوا قادرين على الكتابة أو أن ذلك يتعارض مع كتابات السنة النبوية.