صحيفة صدى:
2025-04-24@10:56:08 GMT

مناداة فوق الجبل هكذا كان يعرف أهالي جبال الحشر بدخول رمضان

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

مناداة فوق الجبل هكذا كان يعرف أهالي جبال الحشر بدخول رمضان

‍‍‍‍‍‍

جازان

روي جابر حريصي وهو مواطن من أهالي جبال الحشر في منطقة جازان جنوب المملكة كيف كان أهالي المنطقة يعرفون عن دخول شهر رمضان الكريم.

وقال حريصي خلال لقاء مع قناة العربية: “أولا اعتمدت معرفة دخول شهر رمضان برجل صاحب علم أو مثقف أو لديه جهاز راديو وكان وجوده قليلا، فكان يخرج للمناداة وكل من يسمعه ينقل للآخر حتي يصل لأخر الجبل”.

وتابع: “وكانت المناداة تصل لأبعد حد، كان الصوت يصل لمسافة كيلو متر أو أكثر، وهذا كان قبل 40 أو 50 سنة”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740771348624.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جازان جبال الحشر شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

تحصينات تحت الجبل.. إيران تعزز منشآتها النووية.. وواشنطن وتل أبيب تتوعدان

كشف تقرير صادر عن معهد العلوم والأمن الدولي أن إيران عززت الإجراءات الأمنية حول مجمعين من الأنفاق العميقة المتصلة بمنشآتها النووية الرئيسية، في وقت تتصاعد فيه التهديدات من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل بشن ضربات محتملة على تلك المنشآت الحساسة.

التقرير الذي استند إلى صور التقطتها الأقمار الاصطناعية التجارية في 29 مارس الماضي، أشار إلى أن التحصينات شملت مداخل محمية للمجمعات، وجدراناً إسمنتية مرتفعة شُيدت على طول طريق منحدر يلتف حول جبل كولانغ غاز، بالإضافة إلى أعمال حفر تهدف إلى تعزيز تلك التحصينات بألواح إضافية.

وتأتي هذه التطورات بينما تستعد واشنطن وطهران لخوض جولة ثالثة من المفاوضات بشأن اتفاق جديد يعيد فرض القيود على البرنامج النووي الإيراني، وسط خلافات عميقة حول الضمانات المطلوبة لمنع إيران من تطوير قدرات تسلح نووي.

وفي تعليق له، حذر رئيس المعهد، ديفيد أولبرايت، من أن المجمعين المحصنين اللذين لا يزالان قيد الإنشاء منذ سنوات، قد يصبحان جاهزين للعمل في وقت قريب نسبياً. وأضاف أن طهران لم تسمح حتى الآن للمفتشين الدوليين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى هذه المواقع، ما يثير مخاوف من إمكانية استخدامها لإخفاء مخزونات من اليورانيوم عالي التخصيب، أو معدات نووية متقدمة تُستخدم في تسريع عملية التخصيب اللازمة لصنع قنبلة نووية.

وكانت إيران أكدت أن أجهزة الطرد المركزي المتطورة سيتم تجميعها في منشأة واحدة، خارج محطة نطنز النووية القريبة، والتي سبق أن تعرضت لأعمال تخريبية في عام 2020 وتُعد محور البرنامج النووي الإيراني.

في المقابل، لم تستبعد إسرائيل توجيه ضربة عسكرية استباقية إلى المنشآت النووية الإيرانية في الأشهر المقبلة، حيث يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطالبة بتفكيك البرنامج النووي الإيراني بشكل كامل كشرط أساسي لأي اتفاق قادم.

وفي سياق متصل، أعاد التقرير التذكير بأن انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، دفع إيران إلى خرق العديد من بنوده، في حين تشتبه قوى غربية بسعي طهران إلى امتلاك القدرة على إنتاج سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران باستمرار.

مقالات مشابهة

  • تحصينات تحت الجبل.. إيران تعزز منشآتها النووية.. وواشنطن وتل أبيب تتوعدان
  • محمد مفقود... هل من يعرف عنه شيئاً؟
  • دول أوروبا الكبرى تدعو الاحتلال للسماح بدخول المساعدات فورًا لغزة
  • الأرصاد: أجواء باردة نسبياً وأمطار خفيفة على الجبل الأخضر
  • بهدف حماية المدنيين.. إتلاف الأطنان من مخلفات الحرب بـ«الجبل الغربي»
  • مفاجأة من د. عمرو الليثي لـ ويزو قلبت بضحك بدخول مفاجئ من شريف زوجها
  • دعاء سورة قل هو الله أحد.. ردده ولن يعرف الفقر والنكد عنوانك
  • أمير منطقة جازان يشرّف حفل أهالي فرسان
  • مفاجأة من عمرو الليثي لـ ويزو قلبت بضحك بدخول مفاجئ من شريف زوجها
  • الشباب لا يعرف الفوز على «هلال» جيسوس!