صحيفة صدى:
2025-05-03@04:20:01 GMT

غياب تقنية الفيديو عن دور المجموعات الأسيوي

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

غياب تقنية الفيديو عن دور المجموعات الأسيوي

ماجد محمد

كشفت مصادر أنه لن يتم الاستعانة بتقنية الفيديو VAR في دور المجموعات من دوري أبطال آسيا 2023.

يذكر أن الاتحاد السعودي لكرة القدم قد أعلن سابقًا أن المتأهلين إلى دوري أبطال آسيا 2023-2024 سيكونوا بطل الدوري 2021-2022 وبطل كأس الملك لنفس الموسم، مع بطل دوري روشن 2022-2023 وبطل الكأس لنفس الموسم.

على هذا الأساس، ضمن الهلال تواجده باعتباره بطلًا للدوري في 2021-2022، وكذلك الفيحاء بطل كأس الملك 2021-2022.

يتبقى حسم لقب الدوري في موسم 2022-2023 والأقرب هو الاتحاد ، أما المقعد الرابع سيذهب لوصيفه في الدوري، بالنظر إلى أن الهلال حقق كأس الملك في 2022-2023.

ويتوقع أن يذهب الهلال والفيحاء وبطل الدوري 2023 مباشرةً إلى دور المجموعات، على أن يخوض وصيف الدوري 2023 الدور التمهيدي المؤهل للمجموعات.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: دوري أبطال آسيا

إقرأ أيضاً:

الصين تقلص حيازتها من السندات الأميركية وتتجه نحو الذهب

تسارع الصين في تنفيذ خطة إستراتيجية لإعادة تشكيل محفظتها من الاحتياطيات الأجنبية البالغة 3.2 تريليونات دولار، عبر تقليص انكشافها على سندات الخزانة الأميركية وزيادة استثماراتها في الذهب والأصول البديلة، وسط مخاوف متزايدة من مخاطر العقوبات والتقلبات السياسية في واشنطن.

وأفادت صحيفة فايننشال تايمز بأن إدارة الدولة للنقد الأجنبي في الصين "إس إيه إف إي" (SAFE) باشرت مراجعة داخلية عقب تعديل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمجلسي إدارة شركتي "فاني ماي" و"فريدي ماك"، اللتين تدعمهما الحكومة الأميركية وتصدران سندات مدعومة بالرهن العقاري.

ووفقا للتقرير، ينظر المسؤولون الصينيون إلى هذه السندات، أو حتى إلى حصص ملكية في الشركتين، كبدائل محتملة لسندات الخزانة الأميركية.

تخفيض تدريجي في الحيازات وشراء متزايد للذهب

وأشارت البيانات الأميركية إلى أن الصين خفضت حيازتها الرسمية من سندات الخزانة بنسبة 27% بين يناير/كانون الثاني 2022 وديسمبر/كانون الأول 2024 لتصل إلى 759 مليار دولار، مقارنة بانخفاض 17% فقط خلال الفترة من 2015 إلى 2022.

وبدلا من البيع المفاجئ الذي قد يزعزع الأسواق، اعتمدت بكين إستراتيجية "تينغنُو" (المناورة الحذرة على الحبل المشدود)، التي تهدف لتحقيق توازن بين السيولة والأمان والعائد، بحسب أحد المصادر المطلعة.

حيازات الذهب الرسمية في الصين ارتفعت من 2% إلى 6% من إجمالي الاحتياطيات خلال 3 سنوات، في سعي بكين إلى تقليص اعتمادها على الدولار (غيتي)

في المقابل، ارتفعت حيازات الصين من السندات الصادرة عن كيانات شبه حكومية أميركية مثل "فاني ماي" بنسبة 60% بين 2018 و2020، لتصل إلى 261 مليار دولار.

إعلان

وعلّق براد سيتسر، الباحث في مجلس العلاقات الخارجية، قائلا: "من الواضح أن هذه السندات تُعد البديل الأكثر منطقية لسندات الخزانة في السوق الأميركية، واهتمام الصين بها معروف أكثر من معظم البنوك المركزية الكبرى".

وفي سياق موازٍ، ازداد تركيز الصين على شراء الذهب. ووفقا للبيانات الرسمية، ارتفعت حيازات الذهب لدى البنك المركزي الصيني بنسبة 18% منذ أواخر 2022، لتصل إلى 6% من إجمالي الاحتياطيات، مقارنة بـ2% فقط قبل سنوات. وقال جيمس ستيل، كبير محللي المعادن الثمينة في بنك إتش إس بي سي: "ما تقوم به الصين من شراء معتدل ومنتظم للذهب يُعد خطوة مدروسة تماما".

مخاوف من تجميد الأصول وتآكل القوة الشرائية

يعود تحول بكين إلى هذه الإستراتيجية جزئيا إلى مخاوف من أن تتعرض أصولها الدولارية للتجميد إن تصاعدت المواجهة مع واشنطن، على غرار ما حدث مع روسيا في 2022. وفي هذا السياق، كتب باحثون من جامعة تسينغهوا في ورقة بحثية عام 2024: "تجميد الأصول الروسية يذكّر بوضوح بهيمنة الولايات المتحدة على النظام المالي العالمي.. والدروس بالنسبة للصين واضحة".

وحذر يو يونغ دينغ، العضو السابق في لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي الصيني، من خطة تداولها إعلاميون أميركيون بشأن تحويل حيازات سندات الخزانة إلى سندات مدتها 100 عام بدون فوائد، مقابل تخفيض الرسوم الجمركية، واصفا ذلك بـ"التهديد الكبير الذي قد يكلف الصين ثمنا باهظا".

حدود إستراتيجية التنويع

ورغم جهود التنويع، حذّر خبراء من محدودية البدائل، حيث قال إسوار براساد، الأستاذ بجامعة كورنيل: "الإستراتيجية الحالية ربما تبلغ حدودها ببساطة بسبب ندرة الأصول البديلة الجيدة".

التنويع التدريجي في احتياطات الصين يهدف إلى تقليص التعرض لأصول الدولار الأميركي دون إثارة اضطرابات (رويترز)

وأضاف مسؤول حكومي صيني: "قد نضطر للتضحية بجزء من العائدات، ولكن البقاء في سندات الخزانة الأميركية في حال تصاعد النزاع قد يعني فقدان استثماراتنا بالكامل".

إعلان

ومع ارتفاع الرسوم الجمركية الأميركية وتدهور العلاقات السياسية، باتت الصين ترى ضرورة حتمية للتخفيف من تعرضها للاقتصاد الأميركي. وبينما تؤكد بكين أنها لا تسعى إلى بيع جماعي، فإن التوجه نحو إعادة هيكلة تدريجية لمحفظتها الاستثمارية يبدو أنه سيتسارع خلال الفترة المقبلة، في مسعى لتأمين احتياطاتها من أي تصعيد مالي محتمل.

مقالات مشابهة

  • قطر.. النائب العام يأمر بحبس صاحب الفيديو المُسيء للجهاز القضائي
  • في غياب عبد المنعم… نيس ينتصر على ريمس في الدوري الفرنسي
  • الصين تقلص حيازتها من السندات الأميركية وتتجه نحو الذهب
  • الاتحاد يقترب من التعاقد مع العويس
  • إرجاء طرح لعبة الفيديو «جي تي إيه 6»
  • شاهد.. هاكر كوري شمالي في مقابلة للحصول على وظيفة بشركة تقنية أميركية
  • النفط يتراجع ويسجّل أكبر انخفاض شهري منذ 2021
  • «الملك» يستعيد «عرش» السلة بعد غياب 4 مواسم
  • خبير بـ "تقنية القطيف" يستعرض مخاطر وفرص الذكاء الاصطناعي
  • الإسباني لوبيتيجي مدربا لمنتخب قطر