الشيخ عكرمة صبري يدعو الفلسطينيين لشد الرحال للأقصى
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
#سواليف
هنأ خطيب المسجد الأقصى #الشيخ_عكرمة_صبري الأمة الإسلامية بحلول #شهر_رمضان، داعيا #الفلسطينيين إلى #شد_الرحال إلى #المسجد_الأقصى في #القدس المحتلة، وعدم الاكتراث بالعقبات التي تفرضها السلطات الإسرائيلية.
وقال رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس في بيان “نهنئ الأمة العربية والإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، شهر الإنجازات والتضحيات، شهر الطاعات والقربات”.
وأضاف “يحل علينا الشهر الفضيل ولا يزال شعبنا الفلسطيني صامدا في أرضه، رافضا الهجرة والتفريط”.
وأشار إلى أن المسجد الأقصى لا يزال تحت #الحصار، محذرا من إجراءات إسرائيلية متصاعدة بحق المسلمين القادمين للعبادة فيه.
مقالات ذات صلةوثمن الشيخ صبري، صمود الشعب الفلسطيني في أرضه وتضحياته في سبيل الحفاظ على عقيدته ومقدساته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشيخ عكرمة صبري شهر رمضان الفلسطينيين شد الرحال المسجد الأقصى القدس الحصار
إقرأ أيضاً:
جهات أجنبية مسؤولة عن توزيعه.. إسرائيل تفجّر مفاجأة حول فيديو «حرق الأقصى»
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن “جهات أجنبية نشرت الفيديو الذي أثار جدلا لاحتوائه على مشاهد لحرق المسجد الأقصى وظهور الهيكل مكانه”.
وقالت الهيئة “إن تحقيقا أجري في إسرائيل حول مصدر مقطع فيديو تم تداوله عبر الإنترنت في الأيام الأخيرة، وخلص إلى أنه “تم توزيعه من قبل عناصر أجنبية”.
وكان “انتشر على مواقع إسرائيلية ودولية، فيديو مجهول المصدر يستهدف الأقصى بشكل مباشر، وحظي الفيديو باهتمام كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأدانته الأردن وقطر والإمارات العربية المتحدة، مستنكرة “الدعوات إلى تدمير المسجد الأقصى من قبل المتطرفين”، وزعم تحقيق أجري في إسرائيل دون تحديد الجهة التي قامت به، “أن المسؤولين عن ذلك هم عناصر أجنبية، وفق هيئة البث”.
ويُظهر الفيديو “قبة الصخرة وهي تنفجر ثم يظهر الهيكل مكانها”، وبحسب الزعم الإسرائيلي، انتهى التحقيق السريع إلى أنه تم نشر الفيديو من قبل عناصر ليست إسرائيلية.
وتصاعدت في الآونة الأخيرة “التوترات في القدس بسبب دعوات تحريضية من منظمات استيطانية إسرائيلية، تضمنت نشر فيديو منتج بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء “الهيكل” المزعوم مكانه، تحت عنوان “العام القادم في القدس”.
ووصفت الخارجية الفلسطينية الدعوات التي التحريضية “بأنها “ممنهجة” تثير مخاوف من تصعيد خطير، خاصة في ظل ما ينظر إليه كضعف في ردود الفعل الدولية تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة”.
وتتزامن هذه الأحداث “مع استمرار الاعتداءات على المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع وصولهم إلى كنائسهم خلال الأعياد المسيحية، مما يفاقم التوترات الدينية والسياسية في المنطقة”.
وتأتي هذه التطورات “في ظل انتقادات متزايدة للمجتمع الدولي بسبب ما يوصف بـ”الصمت” أو “الضعف” في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، ومخالفة إسرائيل لقرارات الأمم المتحدة مثل القرار 478 (1980) الذي يرفض ضم إسرائيل للقدس الشرقية، وقرارات اليونيسكو التي تؤكد على الطابع الإسلامي للمسجد الأقصى”.
“قريبًا في هذه الأيام”
دعوات تحريضية إسرائيلية تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو إلى تدمير المسجد الأقصى تمهيدًا لبناء “الهيكل” pic.twitter.com/s3Jok67Y8i