أولمبيك أقبو يقدم احترازات ضد شبيبة الساورة
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
أعلنت إدارة أولمبيك أقبو تقديم احترازات ضد فريق شببية الساورة، بخصوص إقحام لاعب معاقب، في المباراة التي جرت أمس الخميس بين الفريقين.
وكشفت إدارة أولمبيك أقبو، عبر صفحتها الرسمية على فايسبوك، اليوم الجمعة، أن لاعب شبيبة الساورة، لعب وهو معاقب، حسب قوانين الاتحادية الجزائرية لكرة القدم والرابطة المحترفة.
فيما قالت إدارة أقبو أنها اتخذت كل الإجراءات القانونية قبل انطلاق المباراة. وأضافت أن إدارة النادي المنافس لم تقم بأي تعديل على التشكيلة الأساسية. كما أن حكم اللقاء لم يشر إلى أي تغيير في ورقة المباراة. وهو ما يعدّ خرقاً للوائح التي تلزم الانتهاء منها في غضون ساعتين بعد نهاية المباراة. حسب بيان إدارة أولمبيك أقبو.
علماً أن المباراة انتهت بفوز شبيبة الساورة بهدف مقابل هدف واحد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أولمبیک أقبو
إقرأ أيضاً:
«الآسيوي» يحسم ملعب نهائي «الأبطال 2» الأسبوع المقبل
معتز الشامي (أبوظبي)
أجلت إدارة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى الأسبوع المقبل، قرارها بشأن ملعب مباراة الشارقة وليون سيتي السنغافوري، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، والمقررة 19 مايو المقبل.
وشهد ملعب النهائي لغطاً كبيراً، في ظل البيان الذي أصدره الشارقة، وطالب من خلاله بنقل المباراة من ملعب «جالان بيسار» لأن أرضيته من النجيل الصناعي، فضلاً عن أنه قليل المقاعد للجماهير، وأشارت مصادر بالاتحاد الآسيوي إلى أنه لم يتم تحديد ملعب النهائي، وقام فريق من إدارة المسابقات بالتفتيش على الملاعب المتاحة لاستضافة المباراة، وفي حال الاستقرار على ملعب يتضمن المواصفات المطلوبة، سواء من حيث السعة الجماهيرية، وضرورة وجود عشب طبيعي، أو اختيار دولة بديلة، على أن تكون من شرق القارة، حيث تفرض لائحة البطولة إقامة نهائي النسخة الحالية في الشرق وليس الغرب.
وكشفت المصادر لصحيفة «الاتحاد» في إدارة مسابقات الاتحاد الآسيوي، عن أن حسم ملعب النهائي يتم خلال الأسبوع المقبل، بعد الاطلاع على الخيارات المتاحة في سنغافورة.
وفيما يتعلق بمطلب الشارقة بالحصول على تذاكر تتخطى الـ 30% من النهائي، أكدت المصادر أن مبيعات تذاكر المباراة من حق «المستضيف»، ويحق للشارقة أن يطلب أي زيادة، إلا أن القرار يكون من جانب صاحب الملعب، الذي يملك 90% من التذاكر، بينما للشارقة 10% من سعة المقاعد.
وأوضحت المصادر أن الاتحاد الآسيوي يترك للمستضيف مبيعات التذاكر ولا يتدخل فيها، من باب مساعدة الأندية في زيادة المداخيل، والأمر نفسه بالنسبة لدوري أبطال آسيا النخبة، وهو ما يعني أن نسبة الشارقة، تفرضها اللوائح، ولكن لا مانع من الزيادة بموافقة صاحب الأرض.