لبنان ٢٤:
2025-04-02@18:55:29 GMT

بالفيديو.. خيول تجوب شوارع صيدا

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي صوراً لأحصنة تجوب مدينة صيدا.   وأظهرت الصور كيف أنَّ الأحصنة سارت بجانب السيارات داخل إحدى شوارع المدينة التي شهدت زحمة خانقة تزامناً مع بدء شهر رمضان المُبارك.          .

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: صيدا لبنان

إقرأ أيضاً:

شوارع وأسواق حماة ليلاً تنبض بالحياة والفرح بالعيد بعد التحرير

حماة-سانا

مع حلول ليالي عيد الفطر المبارك، تكتسي شوارع وأسواق حماة حلة من الفرح، وتتوهج بالأضواء الملونة والفوانيس المتلألئة التي تحولها إلى لوحة فنية مضيئة، تنعش قلوب سكانها الذين يملؤون الأرجاء بهجة بالعيد.

تزدان واجهات المحال التجارية والمقاهي بإضاءات مبتكرة، بينما تتهادى ألوان الزينة فوق الأحياء الشعبية والحدائق العامة، مُعلنةً بدء ساعات الفرح الليلية التي تختلط فيها روائح المأكولات والحلويات الشهية بضحكات الأطفال وهم يتجولون حاملين ألعابهم الجديدة لتكمل مشهدا يعكس روح العيد والأمل بعد التحرير.

وتحولت الأسواق والمطاعم والمقاهي والحدائق إلى نقاط جذب رئيسية، فهي تكتظ بالعائلات والأصدقاء الذين يجتمعون حول أطباق الحلويات التقليدية والمشروبات الخاصة بالعيد، ولا تقتصر الحركة على التسوق فحسب، بل تمتد إلى الساحات العامة التي أصبحت مكاناً للقاءات والتقاط الصور التذكارية تحت الأضواء.

وخلال جولة لكاميرا سانا في الأسواق والساحات، قال محمد الفارس من أهالي المدينة: “عيد الفطر أعاد النبض لأسواق حماة وساحاتها، ما يبعث الفرحة في القلوب، فالأطفال يتجولون حاملين بالونات ملونة وحلوى العيد، بينما تنتشر عربات البائعين المتجولين التي تبيع الألعاب البسيطة والفوانيس، هذا ما كنا ننتظره منذ سنوات”.

بينما يرى التاجر يوسف برازي أن تحسن الوضع الأمني وتراجع القيود المالية بعد التحرير، ساهم في تدفق البضائع من المحافظات المجاورة إلى أسواق حماة، وكذلك توافر الكهرباء لساعات أطول ساعد في إطالة ساعات العمل الليلية، ما سمح لأن تبقى أبواب المحال مفتوحة حتى ساعات متأخرة، وتعزيز حركة البيع والشراء

ووفق لعبد الله المحمد الذي قدم من منطقة ريفية لقضاء السهرة في أحد مطاعم المدينة، فإن هذا الموسم يشهد إقبالاً غير مسبوق مقارنة بالسنوات الماضية، وخير دليل ما نشهده من تدفق أعداد المواطنين التي ترتاد مطاعم المدينة وأسواقها إلى ساعات متأخرة من الليل.

في حين تقول أم ياسين خلال وجودها في إحدى الساحات العامة: “نحتفل هذا العام بشعور الأمان الذي فقدناه منذ سنوات، وهذا بحد ذاته نصر”.

بينما يؤكد خالد حديد أحد الباعة أن العيد هذا العام مختلف.. ويضيف: “نشعر أن الحرب أصبحت وراءنا، وأبناء المدينة مصرون على إعادة النبض لها، فالشوارع التي كانت مهجورة طيلة السنوات الماضية اليوم تغوص بالزوار، نحتفل هذا العام بشعور الأمان بفضل قوى الأمن الداخلي التي تنتشر في كل مكان وهذا ما نعتبره النصر الكبير”.

وما يميز العيد في ليل المدينة أيضاً مبادرات الأفراد في توزيع الحلويات مجاناً على الأطفال، ما يزرع البهجة بنفوسهم، فيما يعتبر كثيرون أن الأضواء هنا ليست مجرد زينة عابرة، بل أصبحت رمزاً لإرادة الحياة، فكل فانوسٍ مُعلَّقٍ، وإن كل ضحكة طفلٍ، وكل وجبةٍ تقدم في المطاعم، هي خطوة نحو استعادة بهجة المدينة وألقها الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • شوارع وأسواق حماة ليلاً تنبض بالحياة والفرح بالعيد بعد التحرير
  • ما هو مصير القرض الحسن في صيدا؟
  • محافظة الجيزة: رفع 35 ألف طن مخلفات من شوارع الجيزة خلال العيد
  • المصلحة الوطنية لنهر الليطاني: عطل طارىء وانقطاع المياه عن مشروع ريّ صيدا - جزين
  • رفع 35 ألف طن من المخلفات في شوارع الجيزة خلال إجازة العيد
  • جماليات العيد تزين شوارع المدن والأحياء وتقهر العدوان
  • حسين خوجلي يكتب: حكاية من شوارع القاهرة
  • قاصر خرجت من منزلها في صيدا وفُقدت.. هل من يعرف عنها شيئا؟
  • هانزادا فُقدت في صيدا ولم تعد.. هل من يعرف عنها شيئا؟
  • مظاهرات حول الكنيست.. والشرطة الإسرائيلية تحاول منع إغلاق شوارع بالقدس