اليوم 24:
2025-02-28@23:16:06 GMT

الممثل المهدي فولان يكشف لـ"اليوم24" أعماله في رمضان

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

يطل الممثل المغربي المهدي فولان على جمهوره، شهر رمضان المقبل، من خلال ثلاثة أعمال تلفزية متنوعة، وأدوار مختلفة، بين الدراما والكوميديا وأخرى تاريخية، وهي سيتكوم « مبروك علينا » للمخرجة صفاء بركة، ومسلسل « مسك الليل » لهشام الجباري، ومسلسل « يوم ملقاك » للمخرج مصطفى أشاور.

وأعلن المهدي فولان في تصريح لـ »اليوم24″، أنه سيطل على جمهوره بدور « سفيان » في سيتكوم « مبروك علينا »، وهو الأخ الأصغر لشخصية « المهدي » الذي جسده الممثل عدنان موحجة، وهو شاب عاطل عن العمل ويقوم بالعديد من « المصائب » بعدما حل ضيفا على أخيه وزوجته.

وقال المهدي فولان: « سفيان كان يعاني من الاكتئاب ففكرت والدته أن ترسله إلى بيت أخيه لقضاء بعض الوقت وتغيير الجو، إلا أن الأخير يسبب له العديد من المشاكل والمصائب التي سيتعرف عليها الجمهور من خلال حلقات السيتكوم، وبطريقة طريفة ومضحكة ».

وعبر فولان عن سعادته بالاشتغال مع فريق عمل « مبروك علينا » الذي وصفه بـ »المتكامل »، والذي يتسم بروح الأخوة والتعاون، ويسعى إلى صناعة منتوج فني جديد، خاصة مع عدنان موحجة، حيث استطاعا خلق ثنائي « مشاغب » أثناء التصوير وخلف الكواليس.

عن مشاركته في مسلسل « مسك الليل » أشار فولان في تصريحه لـ »اليوم24″، إلى أنه عمل تاريخي يسلط الضوء على حقبة مهمة من تاريخ المغرب. يتكون المسلسل من 4 حلقات، ودعا الجميع لمشاهدته لأنه يستحق الفرجة، حسب قوله، معبرا عن سعادته بالاشتغال في المسلسل نظرا لتجسيده لشخصية تمثل جزءا من تاريخ المغرب.

يشار إلى أن « مسك الليل »، هو عمل تاريخي تراثي، تجري أحداثه في القرن الـ17 في مدينة سلا، خلال فترة وجود ظاهرة القراصنة في المغرب، الذين كانوا يستقرون بهذه المدينة، وكان يسيرها ما يسمى بأهل سلا، وتدور حول مولاي حمان الذي يمتلك الدار الكبيرة، وهو أب لابنين؛ يزيد من زوجته المتوفية، وعمران من الخادمة التي كان قد تزوجها، والذي من المفروض ألا ينوب عنه في الحكم بعد وفاته.

 

 

 

 

كلمات دلالية المهدي فولان رمضان مبروك علينا مسك الليل يوم ملقاك

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: رمضان مبروك علينا مسك الليل مبروک علینا

إقرأ أيضاً:

الملك محمد السادس يكشف الأسباب الحقيقية وراء إلغاء أضحية عيد الأضحى في المغرب

في خطوة استثنائية تعكس حرص العاهل المغربي الملك محمد السادس على مصلحة المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية والمناخية الصعبة، أعلن الملك قراره بإلغاء شعيرة ذبح الأضحية في عيد الأضحى المقبل، وهي خطوة سبقتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بإعلان مماثل. ويأتي هذا القرار كجزء من رؤية شاملة تسعى إلى تحقيق التوازن بين التقاليد الدينية ومتطلبات الواقع، بما يضمن الحفاظ على القيم الإسلامية دون تحميل المواطنين أعباء إضافية.

التزام ملكي بتوفير مستلزمات الشعائر الدينية

منذ توليه الإمامة العظمى، شدد الملك محمد السادس على التزامه بتوفير كل المستلزمات الضرورية لممارسة الشعائر الدينية بحرية وطمأنينة. وأكد في رسالته إلى الشعب أن عيد الأضحى ليس مجرد مناسبة سنوية، بل هو شعيرة تحمل دلالات دينية واجتماعية تعكس عمق ارتباط الشعب المغربي بتعاليم الدين الإسلامي.

ورغم الأهمية الكبيرة لهذه المناسبة، أوضح الملك أن الوضع الحالي يفرض تحديات كبيرة، لا سيما في ظل التغيرات المناخية التي أثرت على الثروة الحيوانية، والتقلبات الاقتصادية التي زادت من الضغوط على الأسر ذات الدخل المحدود. وأكد أن الغاية من الشعائر الدينية هي التيسير، مستشهدًا بالآية الكريمة: "وما جعل عليكم في الدين من حرج"، مشيرًا إلى أن الإسلام يراعي الظروف المتغيرة، ويهدف إلى تحقيق التكافل الاجتماعي دون تحميل الأفراد ما يفوق طاقتهم.

التحديات الاقتصادية والمناخية وتأثيرها على شعيرة الأضحية

أشار الملك إلى أن المغرب يواجه تحديات اقتصادية ومناخية غير مسبوقة أدت إلى تراجع أعداد الماشية، وهو ما جعل كلفة الأضحية ترتفع بشكل يفوق قدرة العديد من الأسر المغربية.

وأوضح أن الاستمرار في هذه الشعيرة في ظل هذه الظروف قد يتسبب في أعباء اقتصادية كبيرة على المواطنين، خاصة الفئات الأكثر هشاشة، ما دفعه إلى اتخاذ هذا القرار الاستثنائي حرصًا على مصلحتهم.

كما شدد على أن الظروف الحالية تستدعي التحلي بروح المسؤولية والتعاون، مشيرًا إلى أن الإسلام دين رحمة وتيسير، وأن الأولوية يجب أن تكون لضمان العيش الكريم للمواطنين دون إثقال كاهلهم بتكاليف لا يستطيعون تحملها.

الملك يضحي نيابة عن الشعب في خطوة رمزية

في خطوة ذات دلالة رمزية قوية، أعلن الملك محمد السادس أنه سيتولى ذبح الأضحية نيابة عن الشعب المغربي، اقتداءً بسنة النبي محمد ﷺ، الذي كان قد ذبح كبشين أحدهما عن نفسه والآخر عن أمته، ويؤكد هذا القرار روح التضامن بين القيادة والشعب، ويعكس التزام الملك بالتقاليد الدينية مع مراعاة الظروف الراهنة.

وتحمل هذه المبادرة رسالة واضحة بأن التضحية لا تتعلق بالمظاهر بقدر ما تعكس قيم الإيثار والتكاتف، وهي القيم التي ينبغي تعزيزها في مثل هذه الأوقات.

دعوة للاحتفال بالعيد بروحانيته ومعانيه النبيلة

رغم إلغاء شعيرة الذبح، دعا الملك المواطنين إلى الاحتفال بعيد الأضحى بروحانيته ومعانيه النبيلة، من خلال أداء صلاة العيد، وتقديم الصدقات، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية. كما شدد على أهمية التعبير عن الامتنان لله، والمحافظة على القيم الإسلامية التي تعزز التآخي والتضامن بين أفراد المجتمع.

وأكد أن الهدف الأساسي من العيد هو تحقيق التقارب والتآزر بين الناس، وليس مجرد ممارسة الشعائر الشكلية، مشيرًا إلى أن الظروف الاستثنائية تتطلب حلولًا استثنائية تتماشى مع جوهر الدين الإسلامي القائم على الرحمة والتكافل.

 

يجسد قرار الملك محمد السادس بإلغاء شعيرة الأضحية في عيد الأضحى هذا العام نهجًا استثنائيًا يعكس حرصه على مصلحة المواطنين، واستجابته للتحديات الاقتصادية والمناخية التي تواجه البلاد. ومن خلال هذه الخطوة، يقدم الملك نموذجًا للقيادة الحكيمة التي توازن بين الالتزام بالتقاليد الدينية ومتطلبات الواقع، مؤكدًا أن جوهر الدين يكمن في التيسير والتكافل، وليس في التكاليف المرهقة التي قد تزيد من معاناة المواطنين.

مقالات مشابهة

  • نجم البوب مصري يكشف كواليس رد فعل المصريين على أعماله الفنية.. فيديو
  • فضل صلاة التراويح وقيام الليل فى أول ليلة فى رمضان.. 23 منحة ربانية للمُصلين
  • دعاء دخول شهر رمضان 2025.. اللهم أهله علينا باليُمن والإيمان
  • غضب في المغرب .. حملات لمقاطعة مواد أساسية خلال رمضان
  • الملك محمد السادس يكشف الأسباب الحقيقية وراء إلغاء أضحية عيد الأضحى في المغرب
  • التخطيط تستقبل الممثل الجديد لهيئة التعاون الدولي اليابانية «جايكا»
  • وزيرة التخطيط تستقبل الممثل الجديد لهيئة «جايكا» لمناقشة خطط الشراكة المستقبلية
  • الفاتيكان : البابا فرنسيس نام جيدًا خلال الليل وهو الآن يستريح
  • حماس: لم يعرض علينا أي مقترح بشأن المرحلة الثانية رغم جاهزيتنا