أسعار الوقود في فلسطين لشهر مارس 2025
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للبترول في وزارة المالية الفلسطينية، مساء اليوم الجمعة 28 فبراير 2025 ، أسعار الوقود لشهر مارس 2025 في فلسطين.
ووفقا للأسعار الجديدة، ينخفض سعر لتر البنزين (95 أوكتان)، الأكثر شيوعا واستخداما، بواقع 8 أغورات مقارنة مع أسعار شهر شباط/ فبراير 2025، ليصل إلى 7.01 شيقل. كما ينخفض سعر لتر البنزين (98 أوكتان) بواقع 8 أغورات أيضًا ليصل إلى 7.
وينخفض سعر لتر السولار بواقع 11 أغورة ليصل إلى 6.01 شيقل، وكذلك الأمر بالنسبة لسعر لتر الكاز الذي ينخفض إلى 6.01 شيقل أيضا.
ولم يطرأ أي تغيير على أسعار الغاز، حيث جاءت الأسعار كالتالي: سعر اسطوانة الغاز 2.5 كلغم بـ15 شيقلا، واسطوانة 5 كلغم بـ30 شيقلا، واسطوانة 12 كلغم بـ70 شيقلا، واسطوانة 48 كلغم بـ280 شيقلا، ولتر الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 3.06 شيقل، وكلغم الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 5.37 شيقلا، وخدمة توصيل الاسطوانة لمنزل المستهلك فقط 2 شيقل.
وطالبت هيئة البترول أصحاب المحطات وموزعي الغاز، الالتزام بالأسعار المعلنة، تحت طائلة المسؤولية القانونية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين امساكية شهر رمضان في فلسطين - توقيت السحور والإفطار مفتي فلسطين يعلن رسميا: غدا السبت أول أيام شهر رمضان شاهد: أول صورة لهلال شهر رمضان من العالم الإسلامي الأكثر قراءة الخليل - شهيد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي ترامب : خطتي بشأن غزة لا أفرضها وسأكتفي بالتوصية بها محدث: كتائب القسام تسلم جثمان شيري بيباس إلى الصليب الأحمر حماس ترد على ادعاءات الاحتلال حول مقتل عائلة بيباس عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: سعر لتر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الوقود يعيد بعض مزارعي ريف درعا الشرقي للمحراث القديم
درعا-سانا
دفع ارتفاع تكاليف الزراعة المعتمدة على الآلات الحديثة بعض مزارعي ريف درعا الشرقي إلى استعادة الأساليب التقليدية القديمة لحراثة أراضيهم، وخاصة مع بداية موسم زراعة الخضراوات الصيفية المنزلية.
وفي تصريحات لمراسل سانا، عزا عدد من المزارعين هذه العودة للمحراث القديم والمرشات اليدوية، إلى انخفاض التكلفة لنحو النصف تقريباً مقارنة مع الأساليب الحديثة، إضافة للظروف الاقتصادية الصعبة.
وقال فضل الله المقداد: “إن أصحاب الجرارات والمرشات ومختلف الآلات الزراعية، يواصلون رفع أسعارها، مبررين ذلك بارتفاع أسعار المازوت، حيث بلغت تكلفة حراثة الدونم الواحد 90 ألف ليرة سورية، وأجرة المرش 50 ألف ليرة، وتقليم الشجرة المتوسطة بحدود 35 ألفاً، ما يجعل الأمر غير مقبول”.
من جانبه، أوضح محمد الطعمة وهو عامل حراثة على الخيل، أنه يتقاضى نحو 50 ألف ليرة للدونم الواحد فقط، مبرراً ذلك بحاجته الماسة لتأمين دخل لأسرته، وقلة التكاليف المترتبة عليها.
المهندس الزراعي عقلة عبد الكريم اعتبر أن العمل على الجرار هو الأفضل، من الناحية الفنية لقدرته على قلب التربة وعزقها بالشكل الأمثل والقضاء على الأعشاب، وحذر من أن استخدام المرشات اليدوية قد يؤدي إلى عدم وصول الأدوية إلى كامل النبات، ما يجعلها عرضة للحشرات والآفات الزراعية المختلفة.
ولفت المزارع فراس الدوس إلى ضرورة الوقوف على هذه الحالات ومعالجتها، وطالب وزارة الزراعة بالعمل على تأمين احتياجات المزارعين، لأن عدم معالجتها يؤدي إلى قلة الإنتاج وضعف بالتوزيع، وخاصة في ظل ارتفاع الأسعار.
بدوره، أشار محمد عبد الرحمن الدوماني صاحب مزرعة إلى أنه بدأ باستخدام الطرق التقليدية في عملية جني محصول البطاطا وزراعة البطيخ والبندورة، لانخفاض التكاليف عن استخدام الجرارات.
وفي سوق المواشي ببصرى الشام، لفت أحمد الخليل تاجر مواشٍ إلى ازدهار تجارة الحيوانات التي تستخدم للأغراض الزراعية، بعد اقتصار عمل السوق على تجارة الأغنام والماعز والبقر، حيث وصل سعر رأس الخيل على سبيل المثال إلى عشرة ملايين ليرة بسبب الطلب الشديد عليها لاستخدامها في أعمال الزراعة والتنقل.
تابعوا أخبار سانا على