بث مباشر… نقل صلاة العشاء والتراويح أول ليالي شهر رمضان من مسجد الحسين
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم البوابة نيوز، بثًا مباشرًا، لصلاتي العشاء والتراويح في أولى ليالي شهر رمضان المبارك، نقلا عن قناة الحياة، من مسجد الإمام الحسين بالقاهرة.
تقام شعائر صلاة العشاء والتراويح على مدار الشهر الكريم بصوت كبار القراء، من بينهم القارئ الطيب دكتور أحمد نعيع والقارئ الشهير عبدالفتاح الطاروطي.
ويؤم المصلين العديد من القراء مثل القارئ الشيخ عبد الناصر حرك والشيخ أحمد تميم المراغي والشيخ أحمد عوض أبو فيوض والكثير من مشاهير قراء القرآن الكريم.
وتعد صلاة التراويح تجربة روحانية مميزة تمكّن المصلين من التمتع بالصلاة في أجواء من الطمأنينة والسكينة، مع توفير فرصة للاستماع إلى أروع أصوات القراء في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإمام الحسين الشهر الكريم العشاء والتراويح المصلين رمضان المبارك شهر رمضان قراء القرآن الكريم ليالي شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. الرئيس السيسي يردد تكبيرات عيد الفطر في مسجد المشير طنطاوي
وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، مسجد المشير طنطاوي، لأداء صلاة وخطبة العيد، مرددًا تكبيرات عيد الفطر وذلك في حضور لفيف من القيادات السياسية والدينية
وبدأت شعائر خطبة العيد من مسجد المشير طنطاوي بتلاوة قرآنية مباركة حيث تنقل شعائر خطبة العيد على الهواء مباشرة.
وردت الكثير من الصيَغ في تكبيرات العيد، وقد نشأ هذا الاختلاف نتيجة اختلاف الصيغ الواردة عن الصحابة والتابعين -رضوان الله عليهم-، ومن تلك الصيغ:
ما روي عن سلمان الفارسي، وهو أن صيغة التكبيرات «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا»، وقد وردت تلك الصيغة في السنن الكبرى للبيهقيّ.
«الله أكبر، الله أكبر، ولا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد»، وتلك الصيغة مأخوذة من ابن مسعود -رضي الله عنه.
«الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر وأجلّ، الله أكبر، ولله الحمد»، وتلك الصيغة وردت عن ابن عباس -رضي الله عنهما-.
الرئيس السيسي يصل إلى مسجد المشير طنطاوي لأداء صلاة عيد الفطر
بث مباشر.. صلاة عيد الفطر المبارك من مسجد المشير طنطاوي بحضور الرئيس السيسي
التكبير يعني التَّعظيم، والمراد به في تكبيرات العيد تعظيم الله عز وجل على وجه العموم، وإثبات الأعظمية لله في كلمة «الله أكبر» كناية عن وحدانيته بالإلهية؛ لأن التفضيل يستلزم نقصان من عداه، والناقص غير مستحق للإلهية؛ لأن حقيقة الإلهية لا تلاقي شيئًا من النقص.
وإنه من أجل ذلك شُرعت تكبيرات صلاة العيد لإبطال السجود لغير الله، وشُرع التكبير عند نحر البُدْن في الحج لإبطال ما كانوا يتقربون به إلى أصنامهم، وكذلك شرع التكبير عند انتهاء الصيام؛ إشارة إلى أن الله يعبد بالصوم وأنه متنزه عن ضراوة الأصنام بالآية السابقة، ومن أجل ذلك مضت السنة بأن يكبِّر المسلمون عند الخروج إلى صلاة العيد ويكبِّر الإمام في خطبة العيد.