#سواليف

أكد مسؤول إسرائيلي أن استمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع ” #حماس ” مرهون بإطلاق #سراح_الرهائن_الأحياء، وأن عدم تحقيق هذا الشرط سيؤدي إلى وقف تدفق #المساعدات إلى قطاع #غزة.

ونقلت “القناة 12” العبرية عن المسؤول الإسرائيلي قوله: “نحن مستعدون لمواصلة وقف إطلاق النار، ولكن فقط مقابل إجراء مفاوضات سريعة وواضحة ومحددة زمنيا تتعلق بإطلاق سراح الرهائن الأحياء خلال الأيام المقبلة”.

وأضاف: “وحتى ذلك الحين، لن نسمح باستمرار تدفق الإمدادات اللوجستية والمساعدات الإنسانية”.

مقالات ذات صلة اضطرابات جوية يوم السبت وحالة ماطرة نهاية الأسبوع المقبل 2025/02/28

وتابع المسؤول قائلا: “لا يوجد وقف إطلاق نار مجاني؛ سيتم منحه فقط مقابل تحقيق مكاسب إضافية”.

كما أشار إلى التحذير الإسرائيلي الذي تم نقله للوسطاء، موضحا: “نحن نعلم، وحماس تعلم أيضا، هوية المدنيين من الرهائن بالضبط. ومحاولة تصويرهم على أنهم جنود هو أمر غير منطقي”.

وأكد المسؤول أن “حماس لديها مصلحة في استمرار وقف إطلاق النار، ومن الممكن التوصل إلى اتفاقات تمدد هذه المرحلة مؤقتا، إلى حين التوصل إلى اتفاقات أخرى”.

وفي سياق متصل، اعترف أحد المسؤولين الإسرائيليين بأن بلاده “ليست ملتزمة بإطار الاتفاق دون وجود تفاهمات واضحة بشأن مستقبل غزة، وتفكيك حماس، وإبعادها عن السلطة”. كما أشار إلى أن “الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل كامل في هذا الصدد”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس سراح الرهائن الأحياء المساعدات غزة وقف إطلاق

إقرأ أيضاً:

بلا مأوى ولا دواء.. «الأونروا» تحذّر من كارثة إنسانية في غزة

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» إنها تدير حاليا 115 مركزا إيواء موزعة في مختلف أنحاء قطاع غزة، تؤوي فيها أكثر من 90 ألف نازح.

وأضافت الوكالة عبر منصة «إكس»، أن الوضع الإنساني المتدهور يزداد سوءا نتيجة القصف واستمرار الحصار، الذي يحظر دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية.

وقدرت الأمم المتحدة أن نحو 420 ألف شخص قد نزحوا مجددا منذ انهيار وقف إطلاق النار.

شهداء غزة

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرًا بدءًا من السابع من أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر فادحة في القطاع سواء على صعيد الأرواح أو البنية التحتية، التي تم تدمير الغالبية العظمى منها.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، 18 مارس، وذلك بعد 58 يومًا من توقف العدوان، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وانقضت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في 2 مارس الجاري، دون أن يتم الاتفاق على تمديده والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق وفق البنود المتفق عليها، حيث رغبت إسرائيل في التنصل ببعض التزاماتها تجاه الاتفاق، خاصةً المتعلقة بالانسحاب من أراضي قطاع غزة ومحور فيلادلفيا.

اقرأ أيضاً«الأونروا» تندد بمرور 7 أسابيع على منع إسرائيل دخول المساعدات لقطاع غزة

«الأونروا»: المهام الإنسانية باتت أكثر تعقيدا في ظل الحصار الإسرائيلي ووقف دخول المساعدات لقطاع غزة

الأونروا: الجوع واليأس ينتشران في غزة.. والمساعدات تستخدم كسلاح

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: إعادة الرهائن ليس هدف أساسي للحكومة
  • سموتريتش: إعادة الرهائن "ليس الهدف الأهم لحكومة إسرائيل"
  • الاحتلال يدرس إعادة اعتقال أسرى الصفقة تحت ذريعة الضغط على حماس
  • إسرائيل تحضر لعملية توغل كبرى في غزة
  • قضية المسعفين.. إسرائيل تعترف بـ"إخفاقات مهنية متعددة"
  • بلا مأوى ولا دواء.. «الأونروا» تحذّر من كارثة إنسانية في غزة
  • بابا الفاتيكان يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
  • نتنياهو يصدر تعليمات للجيش الإسرائيلي بزيادة الضغط على حماس
  • مظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب بصفقة للإفراج عن رهائن غــزة
  • زكي القاضي: نتنياهو يُعرقل التوصل لأي اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة