شركة مياه العقبة تعيد الضخ عبر خط الديسي
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أعادت شركة مياه العقبة ضخ المياه، عبر الآبار الجوفية، إلى خزانات التجميع التي تغذي منطقة العقبة، وذلك بعد انقطاع دام ساعات، وتم خلاله تفريغ المياه من الأنبوب الرئيس لإصلاح الخلل الذي أصاب خط مياه الديسي اليوم الثلاثاء.
وقالت الشركة، في بيان، لها إن أعمال إصلاح العطل الذي حصل في الخط الرئيس الناقل من الديسي إلى العقبة من قبل كوادر شركة مياه العقبة انتهت قبل قليل، موضحة أن عملية ضخ المياه استؤنفت ويجري العمل حاليا على تعبئة خزانات العقبة الرئيسية والتي قد تستمر إلى ساعات منتصف هذه الليلة.
وبينت الشركة أن الضخ إلى شبكة التوزيع سيعود لوضعه الطبيعي مع ساعات الصباح الأولى ولجميع مناطق العقبة دون استثناء.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
14 ألف جنيه... تعيد سمع «أيسل»
«ايسل محمد رجب»، تبلغ من العمر ثمانى سنوات، أصيبت منذ نعومة اظفارها بفقدان السمع، بعد ولادتها أكتشف الاطباء مرضها بضعف سمع عصبى حسى شديد بالاذنين، وأجريت لها جراحة لزرع قوقعة بالاذن، عندما كان عمرها أربعة أعوام.
الا أن السمع مهدد بالفقدان، لأن جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل فترة إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الاشياء المطلوبة الان تتكلف أربعة عشر الف جنيها وهذه المبالغ ضخمة جدا على والدها، وهو عامل بسيط باليومية، يملك بصعوبة بالغة نفقات الحياة الضرورية، وتوفير قطع غيار جهاز السمع يفوق المقدرة المالية للاسرة.
جاءت أم الطفلة إلى عيادة الوفد تبحث عن إنقاذ سمع صغيرتها، وتناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة، ولا يوجد للأسرة أى مصدر مالى يساهم فى نفقات الحياة، ولا تملك من حطام الدنيا شيئا تساعد به فى انقاذ سمع فلذة كبدها المهددة بالصمم، ولا تستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لها، وهى مهدد بفقدان السمع والتعثر فى الدراسة والحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة عاجلة.