رئيس الهيئة الليبية للصيد البري والرماية يشارك بمعرض «إيوا» بألمانيا
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
شارك رئيس الهيئة الليبية للصيد البري والرماية، في معرض “إيوا 2025” أحد أكبر الفعاليات الدولية المتخصصة في معدات الصيد و الرماية المشروع، بمدينة نورمبرغ الألمانية تلبيةً لدعوة رسمية.
وتأتي هذه المشاركة ضمن خطة و توجيهات الفريق صدام خليفة حفتر الذي يولي اهتمامًا بالغًا بتطوير رياضة الرماية والصيد المستدام في ليبيا والعمل على وضع حد للفوضى الناجمة عن الصيد الجائر بما يحقق التوازن بين الحفاظ على البيئة واستدامة الموروث الثقافي للصيد.
ويشهد المعرض حضورًا واسعًا من المؤسسات الدولية والشركات الرائدة في مجال تصنيع معدات وأسلحة الصيد مما يتيح فرصة مهمة أمام الهيئة الليبية للصيد البري والرماية للاطلاع على أحدث التقنيات وتبادل الخبرات مع المختصين في هذا المجال.
ومن المنتظر أن يعقد رئيس الهيئة سلسلة من اللقاءات الثنائية مع كبرى الشركات العالمية بهدف تعزيز سبل التعاون ونقل التكنولوجيا الحديثة إلى ليبيا في إطار الجهود الحثيثة التي يقودها الفريق صدام لإعادة تنظيم هذا القطاع الحيوي ودعمه بأحدث المعايير والتجهيزات التي تضمن استدامته وفق الأطر القانونية والدولية.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
خلال الفترة من 31 مارس لـ3 أبريل.. المملكة تشارك بمعرض بولونيا الدولي للكتاب 2025
بإشراف هيئة الأدب والنشر والترجمة، دشّنت المملكة اليوم جناحها المشارك في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 خلال الفترة من 31 مارس حتى 3 أبريل بمركز المعارض بولونيا فييري بمدينة بولونيا الإيطالية.
وأكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبد اللطيف الواصل أنّ الهيئة تسعى في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 للتعريف بعدد من المبادرات والبرامج التي تُنفذها في سبيل تطوير صناعة النشر وتعزيز الحراك الثقافي من خلال دعم حضور الناشرين والوكلاء الأدبيين السعوديين على الساحة العالمية، وتقديم المملكة بصورة تبرز مخزونها المعرفي، وتمثل الإرث الثقافي السعودي، والتعريف بالإنتاج الفكري المحلي.
وبين أن المعرض يشكّل فرصة داعمة لصناعة الكتاب والنشر بما يتيحه للناشرين السعوديين من تواصل وتلاقح معرفي مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم.
يذكر أن جناح المملكة في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 تشارك فيه مجموعة من الكيانات الثقافية، تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة ممثلة في مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومكتبة الملك فهد الوطنية، وجمعية النشر.