الأردن .. سيارات BMW لوزراء بدلا من التيسلا والمرسيدس
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
#سواليف
صرفت #سيارات BMW لوزراء بحكومة الدكتور #جعفر_حسان، بدلا من سيارات التيسلا والمرسيدس التي اشترتها #حكومة الدكتور بشر الخصاونة، فيما لم يتم شراء أي سيارة للوزراء في عهد الحكومة الحالية.
وشوهدت مركبات #الوزراء الجديدة في الشوارع العامة والطرقات، وفق شهود عيان، ولم تستبدل #مركبات_الوزراء كافة، بل عدد منهم.
وبحسب المصادر، استبدلت السيارات الصيف الماضي في عهد حكومة الخصاونة، ولكن بدأ صرفها مؤخرا بالتدرج بحسب الحاجة ووضع السيارات القديمة.
مقالات ذات صلة هل يجوز الجمع بين بدل إجازة الأمومة وراتب العجز الإصابي.؟ 2025/02/28المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سيارات جعفر حسان حكومة الوزراء مركبات الوزراء
إقرأ أيضاً:
حصري: صور تكشف تدمير وطمر مركبات طاقمي الهلال الأحمر والدفاع المدني برفح
أظهرت صور أقمار صناعية حصرية للجزيرة إقدام الجيش الإسرائيلي على تدمير 5 مركبات إنقاذ على الأقل تتبع للهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني، وذلك عقب استهداف طاقمي المنظمتين المكونين من 15 متطوعا خلال مهمة إنسانية في منطقة حي تل السلطان غرب رفح جنوب قطاع غزة.
وتكشف صور الأقمار الصناعية، التي حصلت عليها وكالة "سند" والمُلتقطة حديثا (25 مارس/آذار) لمنطقة احتجاز المركبات، أن الجيش الإسرائيلي دمّر المركبات بشكل كامل، حيث تظهر بقاياها في موقعين متقاربين على شارع "المحررات".
وقد تزامن ذلك مع محاولات الهلال الأحمر والدفاع المدني التنسيق للدخول إلى المنطقة المغلقة عسكريا، للبحث عن المفقودين ومعرفة مصيرهم.
وفي اليوم السادس من فقدان الاتصال بطاقمي الهلال الأحمر والدفاع المدني، أعلن الهلال الأحمر أن الجيش الإسرائيلي دمر المركبات بالكامل وطمرها بالرمال.
ويبلغ عدد المركبات 6، من بينها 4 تعود للهلال الأحمر، ومركبتا إنقاذ وإسعاف تتبعان الدفاع المدني.
وبالتزامن مع إعداد هذا التقرير، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني انتشال 13 جثمانا من موقع استهداف الطاقمين، بينهم 7 مسعفين من طواقم الهلال الأحمر، و5 من الدفاع المدني، إضافة إلى موظف تابع لوكالة الأمم المتحدة، ولا تزال الجهود جارية للبحث عن جثامين أخرى.
إعلانوتُظهر صور الأقمار الصناعية انتشار آليات هندسية وعسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي في المكان، وسط أعمال تجريف مكثفة، فيما أغلق الجيش طريق "المحررات" بحاجز ترابي قرب موقع الحادثة.
وكانت وكالة "سند" كشفت عبر الأقمار الصناعية في 27 مارس/آذار الحالي، الصور الأولى التي كشفت عن احتجاز الجيش الإسرائيلي لمركبات طاقمي الهلال الأحمر والدفاع المدني على طريق "المحررات" في حي السلطان غرب رفح.
وكان الهلال الأحمر الفلسطيني قد أعلن يوم الأحد الماضي (23 مارس/آذار)، أن مصير 9 من أفراد طواقمه لا يزال مجهولا، وذلك بعد محاصرتهم واستهدافهم من قِبل الجيش الإسرائيلي، خلال محاولتهم التعامل مع قصف استهدف منطقة "الحشاشين" في رفح.
وفي السياق ذاته، أعلن الدفاع المدني في اليوم نفسه فقدان الاتصال مع 6 من أفراد طواقمه بعد خروجهم بمركبتين، للتعامل مع استهداف إسرائيلي للنازحين في حي تل السلطان.
واعتبر الهلال الأحمر استهداف الاحتلال للمسعفين وشاراتهم الدولية "جريمة عن سبق إصرار وترصد" يعاقب عليها القانون الدولي.
من جهته، قال الدفاع المدني الفلسطيني في غزة إن استهداف طواقمه يُعدّ "جريمة إبادة" تنتهك القانون الدولي والإنساني واتفاقيات جنيف، مشيرا إلى حالة من الصدمة أصابت طواقمه عقب الاستهداف في حي تل السلطان.
وأضاف أن جيش الاحتلال استهدف الطواقم بشكل مباشر، وتعمد تغيير معالم المكان، وأخفى جثامين بعض المواطنين باستخدام الجرافات والآليات الثقيلة.