موقع 24:
2025-04-25@08:47:48 GMT

كاتي بيري تغزو الفضاء برفقة أول بعثة نسائية بالكامل

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

كاتي بيري تغزو الفضاء برفقة أول بعثة نسائية بالكامل

أعلنت شركة Blue Origin المملوكة لجيف بيزوس عن خططها لإطلاق أول رحلة فضائية مدارية نسائية بالكامل في ربيع عام 2025، في خطوة تُعد سابقة تاريخية. وستضم الرحلة طاقماً متنوعاً يجمع بين الشخصيات الفنية والعلمية والإعلامية.

ومن أبرز المشاركات كاتي بيري، نجمة البوب العالمية، إلى جانب عائشة بوي، عالمة الصواريخ السابقة في "ناسا" والرئيسة التنفيذية لشركة STEMBoard، وكذلك أماندا نجوينيس، الباحثة المتخصصة في علم الفضاء الحيوي.


كما ستنضم إلى الفريق جايل كينغ، الصحفية الحائزة على عدة جوائز، وكيريان فلين، التي تتمتع بخبرة فريدة في مجالات الموضة والموارد البشرية وإنتاج الأفلام، وفقاً لما نشره موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وستتولى قيادة هذه المهمة لورين سانشيز، خطيبة جيف بيزوس، وهي صحفية حائزة على جائزة إيمي وطيّارة مروحيات مرخصة. ووفقاً لتقارير إعلامية، كانت سانشيز وراء تجنيد هذا الفريق الاستثنائي، الذي سيصنع تاريخاً في مجال رحلات الفضاء.

وقالت شركة Blue Origin  في بيان صحفي: "تشرفت سانشيز بقيادة فريق من المستكشفين في مهمة ستتحدى وجهات نظرهم حول الأرض، وتمكنهم من مشاركة قصصهم الخاصة، وخلق تأثير دائم يلهم الأجيال القادمة".
وفي بيان صحفي، قالت شركة Blue Origin : "إن أيقونة الموسيقى العالمية  كاتي بيري أعربت عن تثمينها لأن تكون جزءاً من أول طاقم نسائي بالكامل لشركة، وتأمل أن تشجع رحلتها ابنتها والآخرين على الوصول إلى النجوم، حرفياً ومجازياً".

وتحمل مهمة Blue Origin NS-31 القادمة وزناً تاريخياً كبيراً، لأنها ستكون أول طاقم فضائي نسائي بالكامل منذ المهمة السوفيتية الرائدة عام 1963، وكان في ذلك العام،  أن سجلت رائدة الفضاء فالنتينا تيريشكوفا إنجازاً من خلال كونها أول امرأة تغامر في الفضاء، وتدور حول الأرض في فوستوك 6.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفضاء استكشاف الفضاء Blue Origin

إقرأ أيضاً:

ثورة نسائية صامتة.. احتجاجات في قلب إسرائيل لأجل أطفال غزة (شاهد)

انطلق انطلقت مبادرة نسائية إسرائيلية ضد الحرب على قطاع غزة، حيث بدأت على استحياء من مجموعة صغيرة عبر تطبيق "واتساب"، وسرعان ما تحولت إلى حركة احتجاجية متزايدة تقف في قلب تل أبيب، حاملةً صور ضحايا الغارات الإسرائيلية من الأطفال الفلسطينيين، متحدية الرواية الرسمية.

بحسب تقرير مفصل نشرته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، فقد تشكلت نواة هذه الحركة من نساء إسرائيليات يعملن في مجالات المحاماة، والنشاط المجتمعي، وعلم النفس، وبدأن في التواصل عبر الإنترنت بعد معاود إسرائيل قصف قطاع غزة عقب انتهاء الهدنة المؤقتة، ومع توالي صور الضحايا، وخصوصًا الأطفال، قرّرن أن يبدأن احتجاجًا أسبوعيًا صامتًا في قلب مدينة تل أبيب.

"الثمن الإنساني مغيّب".. لحظة انطلاق
مع استئناف الحرب في شهر أذار / مارس، بدا أن الساحة الإسرائيلية تمضي في طريق تجاهل الخسائر البشرية في غزة، حيث تشير التقديرات إلى سقوط أكثر من 51 ألف شهيد فلسطيني، بينهم آلاف الأطفال، في ظل صمت شبه تام داخل إسرائيل عن هذا الثمن الإنساني، وفي هذا المناخ، بدأت النساء يشعرن أن الوقت قد حان لرفع الصوت.

وقالت المحامية أميت شيلو، عمرها 30 عاما، التي كانت من أوائل المشاركات، للصحيفة: "في الماضي، كان الحديث عن قمع الفلسطينيين يعتبر شيئًا غريبًا أو حتى خيانة لإسرائيل، لكن مع هذه الصور، بدأ الناس يشعرون للحظة أن هناك بشرًا على الجانب الآخر".

وأضافت أن المجموعة بدأت بنحو 10 نساء، ثم تزايد العدد ليصل إلى 50، ثم إلى 100، وفي أحد الاحتجاجات وصل إلى نحو 200 سيدة.

صور الضحايا.. شموع الحداد.. ومقاومة الصمت
واقترحت الناشطة ألما بيك، 36 عامًا، والتي كانت تنشر صور الضحايا عبر حسابها على "إنستغرام"، في أحد اللقاءات الأولى، أن يتم طباعة الصور واستخدامها في المظاهرات، وتعاونت مع آدي أرجوف، أخصائية نفسية متقاعدة، تدير موقعًا يوثق الضحايا الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

وتم جمع صور وأسماء الضحايا، وطبعها على أوراق كبيرة، كما تم شراء "شموع شيفا"، وهي شموع تُستخدم في طقوس الحداد اليهودية، ليحملها المحتجون في كل وقفة.

من بين الصور التي أثرت في المشاركين، صورة الطفلة نايا كريم أبو دف، ذات الخمس سنوات، التي كانت تملك رموشًا طويلة وعيونًا بنية، واستشهدت في غارة يوم 19 أذار / مارس.

كما ظهرت صورة الفتى عمر الجمصي (15 عامًا)، الذي استُشهد في غزة وعُثر في جيبه على وصية كتب فيها أنه مديون لفتى آخر بشيكل واحد، وصورة أخرى للطفلة مسك محمد ظاهر (12 عامًا) وهي ترفع علامة السلام مع شقيقتها، وقد استُشهدت في غارة على دير البلح في 19 مارس.

الاحتجاج في قلب تل أبيب
وتتزامن احتجاجات الحركة النسائية مع مظاهرات ضخمة تطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، لكن ما يلفت النظر هو مجموعة الـ200 سيدة اللواتي يقفن بهدوء على أطراف الساحة، لا يهتفن، بل يحملن الصور والشموع. البعض من المارة يبطئ خطواته وينظر بدهشة، أحدهم سأل:

وقالت إحدى المشاركات إن هدفهن هو توسيع دائرة التعاطف الإنساني داخل إسرائيل، مع الأطفال الفلسطينيين وتابعت: "أردنا أن يرى الناس وجوه الأطفال الذين يموتون. أن يعرفوا أن هؤلاء ليسوا مجرد أرقام".

ورغم أن النساء لا يرفعن شعارات سياسية صريحة، فإن نشاطهن يتحدى الخط السائد في الشارع الإسرائيلي، وقد تلقّت بعض المشاركات تهديدات عبر البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي، كما وصفهن بعض المنتقدين بـ"الخونة" أو "المتعاطفات مع العدو".

ومع ذلك، فإن عدد المنضمات إلى مجموعة "واتساب" التنظيمية للحركة في تزايد مستمر، والاحتجاجات باتت أكثر انتظامًا، ما يشير إلى أن هناك شرخًا بدأ يتسلل إلى الرواية الإسرائيلية الأحادية، وأن الصور قادرة، أحيانًا، على تجاوز كل الأسوار.

مقالات مشابهة

  • عمر بطارية 14 يومًا .. هونر تغزو الأسوق بسوار ذكي غير مسبوق
  • الدنيا دي غريبة أوي.. حورية فرغلي تظهر برفقة باسم سمرة
  • محمد صلاح يشارك جمهوره صورة برفقة أرنولد
  • رائحة غريبة تكشف عن فضيحة مدوّية داخل متجر ملابس نسائية في قلب إسطنبول
  • آيفون 17 برو قد يأتي باللون الأزرق السماوي المستوحى من ماك بوك إير
  • حركة نسائية إسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)
  • حركة نسائية اسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)
  • نرمين الفقي تحتفل بشم النسيم برفقة نجمات الفن والإعلام
  • ثورة نسائية صامتة.. احتجاجات في قلب إسرائيل لأجل أطفال غزة (شاهد)
  • مواصفات خارقة.. iQOO تغزو الأسواق بسلسلة هواتف جديدة| صور